يواصل المخرج محمد أبو سيف جلسات العمل وبروفات قراءة مع فريق عمل فيلم "هز وسط البلد" استعدادا لبدء التصوير 10 ديسمبر المقبل، ويستمر لمدة شهر. وقال أبو سيف في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم" إنه يتابع أيضا بناء الديكور الخاص بالفيلم بمدينة الإنتاج الإعلامي بواسطة مهندس الديكور وائل صقر، مؤكدا أن تصوير كافة أحداث الفيلم ستكون في هذا الديكور وهو شامل لمنطقة وسط البلد وتم بناءه تسهيلا للتصوير والابتعاد عن زحمة منطقة وسط البلد الحقيقية التي تعيق التصوير بسهولة. وأكد أبو سيف أن الديكور الخاص بوسط البلد وصلت تكلفته على مليون ونص جنيه من أصل ميزانية الفيلم التي تصل ل 10 مليون. وأضاف أنه حدث تغيير في فريق عمل الفيلم لاعتذار بعض الممثلين وحل محلهم آخرين منهم طارق لطفي بدلا من إياد نصار الذي اعتذر لانشغاله، ويجسد طارق شخصية مدير إحدى سينمات وسط البلد، وكذلك جاءت انتصار بدلا من ريم البارودي، هذا بالإضافة إلى باقي أبطال الفيلم إلهام شاهين وزينة وحورية فرغلي وحسن مصطفى. وأوضح المخرج أن أحداث الفيلم تدور كاملة في 12 ساعة فقط من خلال رصد تفاعل 37 شخصية من المجتمع مختلفون في مهنهم وظروفهم وحياتهم اليومية نرى من خلالهم أحوال البلد وما يدور فيها بشكل اجتماعي بعيد عن الأحداث السياسية والثورات الأخير التي حدثت في مصر. يواصل المخرج محمد أبو سيف جلسات العمل وبروفات قراءة مع فريق عمل فيلم "هز وسط البلد" استعدادا لبدء التصوير 10 ديسمبر المقبل، ويستمر لمدة شهر. وقال أبو سيف في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم" إنه يتابع أيضا بناء الديكور الخاص بالفيلم بمدينة الإنتاج الإعلامي بواسطة مهندس الديكور وائل صقر، مؤكدا أن تصوير كافة أحداث الفيلم ستكون في هذا الديكور وهو شامل لمنطقة وسط البلد وتم بناءه تسهيلا للتصوير والابتعاد عن زحمة منطقة وسط البلد الحقيقية التي تعيق التصوير بسهولة. وأكد أبو سيف أن الديكور الخاص بوسط البلد وصلت تكلفته على مليون ونص جنيه من أصل ميزانية الفيلم التي تصل ل 10 مليون. وأضاف أنه حدث تغيير في فريق عمل الفيلم لاعتذار بعض الممثلين وحل محلهم آخرين منهم طارق لطفي بدلا من إياد نصار الذي اعتذر لانشغاله، ويجسد طارق شخصية مدير إحدى سينمات وسط البلد، وكذلك جاءت انتصار بدلا من ريم البارودي، هذا بالإضافة إلى باقي أبطال الفيلم إلهام شاهين وزينة وحورية فرغلي وحسن مصطفى. وأوضح المخرج أن أحداث الفيلم تدور كاملة في 12 ساعة فقط من خلال رصد تفاعل 37 شخصية من المجتمع مختلفون في مهنهم وظروفهم وحياتهم اليومية نرى من خلالهم أحوال البلد وما يدور فيها بشكل اجتماعي بعيد عن الأحداث السياسية والثورات الأخير التي حدثت في مصر.