تبدأ اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر، بمقر الاتحاد الأوروبي ببروكسل، فعاليات الحوار العربي – الأوروبي الذي يستمر أربعة أيام، وينظمه منتدى حوار الثقافات بالهيئة القبطية الإنجيلية، بالتعاون مع أكاديمية لوكوم – هانوفر – المانيا. ومن المقرر أن يبحث " مستقبل العلاقات العربية – الأوروبية "، بمشاركة عدد من الباحثين والمفكرين المصريين والعرب من لبنان – المغرب – تونس – الأردن – فلسطين – السعودية، إلى جانب عدد من الدول من الدول الأوروبية. وقال مدير عام الهيئة القبطية الدكتور القس أندريه زكى ، إن ذلك يأتي استكملا للنهج الجديد الذي تقوم به الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، في التواصل مع العديد من المؤسسات الإقليمية والدولية وصناع القرار في عدد من الدول الأوروبية وأمريكا، لدعم السياسة المصرية في هذه المرحلة التاريخية، وذلك من خلال ما يعرف بالدبلوماسية الشعبية. والتي بدأت في الشهر الماضي في الولاياتالمتحدةالأمريكية. أضاف زكى، أن أهمية هذا اللقاء تأتى من انعقاده داخل مقر الاتحاد الأوروبي الذي يضم في عضويته 28 دولة أوروبية، وبالتالي سوف نستطيع نقل وجه نظرنا إلى كل هذه الدول من خلال حلقات البحث والدراسة التي يشارك فيها الجانبين. وأوضح أندريه، أن هذا اللقاء سوف يبحث عدد من المحاور التي تدور حول مستقبل العلاقات العربية – الأوروبية، من بينها: مستقبل الحوار العربي – الأوروبي، دور المؤسسات السياسية والبرلمانية في دعم العلاقات العربية – الأوروبية، دور الدين في المراحل الانتقالية، دور منظمات المجتمع المدني في عملية التحول السياسي، دور الحوار والسياسة في دعم العلاقات بين الدول بعضها البعض. يضم الوفد المصري إلى جانب الدكتورة مرفت أخنوخ – رئيس مجلس إدارة الهيئة القبطية الإنجيلية، والدكتور القس أندريه زكى – المدير العام، وسميرة لوقا – مديرة الحوار بالهيئة، كل من الدكتورة أمنيه طه – مدير مكتب التعاون العربي – الأوربي بجامعة الدول العربية، الدكتور أحمد شوقي – أستاذ الوراثة بجامعة الزقازيق – الدكتور محمد أبو حامد – البرلماني السابق، والإعلامية معتزة مهابه، والباحث هاني لبيب . تبدأ اليوم الثلاثاء 18 نوفمبر، بمقر الاتحاد الأوروبي ببروكسل، فعاليات الحوار العربي – الأوروبي الذي يستمر أربعة أيام، وينظمه منتدى حوار الثقافات بالهيئة القبطية الإنجيلية، بالتعاون مع أكاديمية لوكوم – هانوفر – المانيا. ومن المقرر أن يبحث " مستقبل العلاقات العربية – الأوروبية "، بمشاركة عدد من الباحثين والمفكرين المصريين والعرب من لبنان – المغرب – تونس – الأردن – فلسطين – السعودية، إلى جانب عدد من الدول من الدول الأوروبية. وقال مدير عام الهيئة القبطية الدكتور القس أندريه زكى ، إن ذلك يأتي استكملا للنهج الجديد الذي تقوم به الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، في التواصل مع العديد من المؤسسات الإقليمية والدولية وصناع القرار في عدد من الدول الأوروبية وأمريكا، لدعم السياسة المصرية في هذه المرحلة التاريخية، وذلك من خلال ما يعرف بالدبلوماسية الشعبية. والتي بدأت في الشهر الماضي في الولاياتالمتحدةالأمريكية. أضاف زكى، أن أهمية هذا اللقاء تأتى من انعقاده داخل مقر الاتحاد الأوروبي الذي يضم في عضويته 28 دولة أوروبية، وبالتالي سوف نستطيع نقل وجه نظرنا إلى كل هذه الدول من خلال حلقات البحث والدراسة التي يشارك فيها الجانبين. وأوضح أندريه، أن هذا اللقاء سوف يبحث عدد من المحاور التي تدور حول مستقبل العلاقات العربية – الأوروبية، من بينها: مستقبل الحوار العربي – الأوروبي، دور المؤسسات السياسية والبرلمانية في دعم العلاقات العربية – الأوروبية، دور الدين في المراحل الانتقالية، دور منظمات المجتمع المدني في عملية التحول السياسي، دور الحوار والسياسة في دعم العلاقات بين الدول بعضها البعض. يضم الوفد المصري إلى جانب الدكتورة مرفت أخنوخ – رئيس مجلس إدارة الهيئة القبطية الإنجيلية، والدكتور القس أندريه زكى – المدير العام، وسميرة لوقا – مديرة الحوار بالهيئة، كل من الدكتورة أمنيه طه – مدير مكتب التعاون العربي – الأوربي بجامعة الدول العربية، الدكتور أحمد شوقي – أستاذ الوراثة بجامعة الزقازيق – الدكتور محمد أبو حامد – البرلماني السابق، والإعلامية معتزة مهابه، والباحث هاني لبيب .