أمر النائب العام المستشار هشام بركات بالتحقيق في البلاغ المقدم من د. سمير صبرى المحامي ضد مؤسس مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية سعد الدين إبراهيم. كان د. سمير صبري المحامي قدم بلاغاً ضد سعد الدين إبراهيم إلى النائب العام، الذي أمر بدوره بإحالة البلاغ إلى نيابة امن الدوله العليا المستشار تامر الفرجاني المحامى العام الأول لإجراء التحقيقات، وستقوم النيابة باستدعاء صبري لسماع أقواله، وكذلك أقوال مدير المركز داليا زيادة. تضم البلاغ استقالة مدير مركز ابن خالدون بعد سنوات طويله عملت فيها مع المشكو فى حقه وصرحت في إحدى الفضائيات بأن سبب الاستقالة وجود اختلافات بين آراءها الشخصية وبين توجهات المركز متعلقه بجماعة الاخوان الارهابية حيث يتبنى بعض اعضاء المركز فكرة الحوار مع الاخوان . وكشفت مدير المركز بان سعد الدين ابراهيم وفريق العمل بذلوا مجهودا خرافيا لاستعادة دور مركز بن خالدون واهميته على الساحتين المحلية والدولية ونجحنا فى ذلك بالفعل فى وقت قياسى وجعلنا من المركز منبرا ينصر اسم مصر وقضيتها فى واحدة من اصعب المراحل التى تمر بها فى تاريخها بعد أن كان لسنوات طويله على يد من سبقونى شوكة تطعن فى ظهر الوطن. وأكدت أن هناك إصرار من مؤسس المركز ورئيس مجلس الامناء المبلغ ضده على مخالفة هذا التوجه والعودة لدور الشوكة بدعوى ان المجتمع المدنى والحكومة ندان وليسا مكملين لبعضهما وتمثل ذلك فى مهاجمته اكثر من مرة لثورة 30 يونيو وشخص الرئيس السيسى نفسه فى مقالاته وحواراته التليفزيوينة واضافت بان المشكو فى حقه والمركز مستمرون فى الهجوم على ثورة 30 يونيو وان خلافها معه مستمر منذ فترة وتحديدا منذ إطلاقها للحملة الشعبية لادراج الاخوان كتنظيم ارهابى دولى على عكس رغبته وغيرها من المواقف التى تبين حجم التناقض بينهما من اول كارتر ولغاية رابعه و30 يونيو. واوضحت ان سعد الدين ابراهيم مازال مستمر فىدعم الجماعة الإرهابية. أمر النائب العام المستشار هشام بركات بالتحقيق في البلاغ المقدم من د. سمير صبرى المحامي ضد مؤسس مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية سعد الدين إبراهيم. كان د. سمير صبري المحامي قدم بلاغاً ضد سعد الدين إبراهيم إلى النائب العام، الذي أمر بدوره بإحالة البلاغ إلى نيابة امن الدوله العليا المستشار تامر الفرجاني المحامى العام الأول لإجراء التحقيقات، وستقوم النيابة باستدعاء صبري لسماع أقواله، وكذلك أقوال مدير المركز داليا زيادة. تضم البلاغ استقالة مدير مركز ابن خالدون بعد سنوات طويله عملت فيها مع المشكو فى حقه وصرحت في إحدى الفضائيات بأن سبب الاستقالة وجود اختلافات بين آراءها الشخصية وبين توجهات المركز متعلقه بجماعة الاخوان الارهابية حيث يتبنى بعض اعضاء المركز فكرة الحوار مع الاخوان . وكشفت مدير المركز بان سعد الدين ابراهيم وفريق العمل بذلوا مجهودا خرافيا لاستعادة دور مركز بن خالدون واهميته على الساحتين المحلية والدولية ونجحنا فى ذلك بالفعل فى وقت قياسى وجعلنا من المركز منبرا ينصر اسم مصر وقضيتها فى واحدة من اصعب المراحل التى تمر بها فى تاريخها بعد أن كان لسنوات طويله على يد من سبقونى شوكة تطعن فى ظهر الوطن. وأكدت أن هناك إصرار من مؤسس المركز ورئيس مجلس الامناء المبلغ ضده على مخالفة هذا التوجه والعودة لدور الشوكة بدعوى ان المجتمع المدنى والحكومة ندان وليسا مكملين لبعضهما وتمثل ذلك فى مهاجمته اكثر من مرة لثورة 30 يونيو وشخص الرئيس السيسى نفسه فى مقالاته وحواراته التليفزيوينة واضافت بان المشكو فى حقه والمركز مستمرون فى الهجوم على ثورة 30 يونيو وان خلافها معه مستمر منذ فترة وتحديدا منذ إطلاقها للحملة الشعبية لادراج الاخوان كتنظيم ارهابى دولى على عكس رغبته وغيرها من المواقف التى تبين حجم التناقض بينهما من اول كارتر ولغاية رابعه و30 يونيو. واوضحت ان سعد الدين ابراهيم مازال مستمر فىدعم الجماعة الإرهابية.