صرح د.صفوت النحاس نائب رئيس حزب الحركة الوطنية والأمين العام للحزب، أن الدعوة التى وجهتها الجبهة السلفية، أحد الداعمين الأساسين في تحالف دعم الإخوان إلى عناصر الجماعة إلى إحياء ذكرى محمد محمود الأربعاء المقبل هى دعوة إرهابية. وأضاف النحاس، أنها تدعو إلى تحريض الرأى العام ونشر الإرهاب وترويع المواطنين وأن هذه الدعوة خبيثة تحمل في طياتها أعمال تخريب ومحاولة إعادة نظام إرهابي نبذه المجتمع ولن يسمح الشعب المصرى لمثل هذه الجماعات الإرهابية التي حظرها القانون وعانى من إرهابها المواطن العودة إلى الحياة السياسة مرة أخرى. وأوضح، أن مثل هذه الدعوات هدفها مزيد من الدم والتوتر بالمجتمع ولن يسمح لها بممارسة نشاطها الإجرامى سواء من الحكومة أو من المواطنين أنفسهم بعد أن عانى المواطنين من إرهابهم متخذين من الدين ستارا وتجارة للوصول إلى مآربهم وتنفيذ مخططاتهم التى يتم تمويلها من الخارج وأن المصريين لن يتنازلوا عن استكمال خارطة الطريق والاستحقاق الثالث وهى الانتخابات البرلمانية بعد تحقيق الاستفتاء على الدستور وانتخاب رئيس الجمهورية. وأكد النحاس أن الشعب المصرى يقف بكل قوة خلف رئيس الجمهورية والقوات المسلحة والشرطة فى حربها ضد الإرهاب وأن عمليات استهداف جنودنا لن تثنى هذا الوطن عن استكمال مسيرة التقدم وأن المجرمين مألهم غيابات السجون وحبل المشنقة لما اقترفوه من جرائم ضد الوطن والمواطن . صرح د.صفوت النحاس نائب رئيس حزب الحركة الوطنية والأمين العام للحزب، أن الدعوة التى وجهتها الجبهة السلفية، أحد الداعمين الأساسين في تحالف دعم الإخوان إلى عناصر الجماعة إلى إحياء ذكرى محمد محمود الأربعاء المقبل هى دعوة إرهابية. وأضاف النحاس، أنها تدعو إلى تحريض الرأى العام ونشر الإرهاب وترويع المواطنين وأن هذه الدعوة خبيثة تحمل في طياتها أعمال تخريب ومحاولة إعادة نظام إرهابي نبذه المجتمع ولن يسمح الشعب المصرى لمثل هذه الجماعات الإرهابية التي حظرها القانون وعانى من إرهابها المواطن العودة إلى الحياة السياسة مرة أخرى. وأوضح، أن مثل هذه الدعوات هدفها مزيد من الدم والتوتر بالمجتمع ولن يسمح لها بممارسة نشاطها الإجرامى سواء من الحكومة أو من المواطنين أنفسهم بعد أن عانى المواطنين من إرهابهم متخذين من الدين ستارا وتجارة للوصول إلى مآربهم وتنفيذ مخططاتهم التى يتم تمويلها من الخارج وأن المصريين لن يتنازلوا عن استكمال خارطة الطريق والاستحقاق الثالث وهى الانتخابات البرلمانية بعد تحقيق الاستفتاء على الدستور وانتخاب رئيس الجمهورية. وأكد النحاس أن الشعب المصرى يقف بكل قوة خلف رئيس الجمهورية والقوات المسلحة والشرطة فى حربها ضد الإرهاب وأن عمليات استهداف جنودنا لن تثنى هذا الوطن عن استكمال مسيرة التقدم وأن المجرمين مألهم غيابات السجون وحبل المشنقة لما اقترفوه من جرائم ضد الوطن والمواطن .