أعلنت جمهورية الكونجو الديمقراطية، السبت 15 نوفمبر، رسميا انتهاء تفشي وباء الإيبولا بها بعد مرور 42 يوما دون تسجيل أي حالات إصابة جديدة بالمرض. وأودى فيروس الإيبولا بحياة 49 من بين 66 مصابا في إقليم اكواتور النائي بشمال غرب الكونجو الديمقراطية، لكن تفشي المرض في البلاد لا علاقة له بالوباء في غرب إفريقيا حيث توفي ما لا يقل عن 5177 شخصا بسبب أسوأ تفش للفيروس على الإطلاق. وقال وزير الصحة في الكونجو الديمقراطية فيليكس كابانجي للصحفيين في كينشاسا "لم تسجل أي حالات جديدة منذ الرابع من أكتوبر." وأضاف "بعد 42 يوما من البحث النشيط تعلن الحكومة.. انتهاء تفش فيروس الإيبولا." ومرور 42 يوما هي المدة المتفق عليها دوليا لإعلان انتهاء تفشي وباء الإيبولا لأنها تمثل أقصى فترتي حضانة كاملتين للفيروس. أعلنت جمهورية الكونجو الديمقراطية، السبت 15 نوفمبر، رسميا انتهاء تفشي وباء الإيبولا بها بعد مرور 42 يوما دون تسجيل أي حالات إصابة جديدة بالمرض. وأودى فيروس الإيبولا بحياة 49 من بين 66 مصابا في إقليم اكواتور النائي بشمال غرب الكونجو الديمقراطية، لكن تفشي المرض في البلاد لا علاقة له بالوباء في غرب إفريقيا حيث توفي ما لا يقل عن 5177 شخصا بسبب أسوأ تفش للفيروس على الإطلاق. وقال وزير الصحة في الكونجو الديمقراطية فيليكس كابانجي للصحفيين في كينشاسا "لم تسجل أي حالات جديدة منذ الرابع من أكتوبر." وأضاف "بعد 42 يوما من البحث النشيط تعلن الحكومة.. انتهاء تفش فيروس الإيبولا." ومرور 42 يوما هي المدة المتفق عليها دوليا لإعلان انتهاء تفشي وباء الإيبولا لأنها تمثل أقصى فترتي حضانة كاملتين للفيروس.