أكد القطاع الديني بوزارة الأوقاف على وقوف أبناء الوزارة صفًا واحدًا في وجه ابتزاز بعض المنتسبين إلى ما يعرف بالتيار السلفي. وأضاف القطاع أن تلك المسميات تقسم الشعب إلى سلفي وغير سلفي، كما كان الإخوان يقسمونه إلى إخواني وغير إخواني . وأوضحت الوزارة في بيان لها صباح الخميس 13 نوفمبر، أن هذا الهجوم غير المبرر من بعض الكوادر السياسية لهذا التيار يعد محاولة لابتزاز الوزارة والضغط عليها للسماح لهم باستخدام المساجد كمقار انتخابية مجانية لهم واستخدامها في الدعاية الانتخابية. وشددت الأوقاف على أن الوزارة لن تسمح به، محذرة من تكرار تجربة الإخوان هذه المرة على يد من يستخدمون الدين للحصول على مكاسب سياسية. أكد القطاع الديني بوزارة الأوقاف على وقوف أبناء الوزارة صفًا واحدًا في وجه ابتزاز بعض المنتسبين إلى ما يعرف بالتيار السلفي. وأضاف القطاع أن تلك المسميات تقسم الشعب إلى سلفي وغير سلفي، كما كان الإخوان يقسمونه إلى إخواني وغير إخواني . وأوضحت الوزارة في بيان لها صباح الخميس 13 نوفمبر، أن هذا الهجوم غير المبرر من بعض الكوادر السياسية لهذا التيار يعد محاولة لابتزاز الوزارة والضغط عليها للسماح لهم باستخدام المساجد كمقار انتخابية مجانية لهم واستخدامها في الدعاية الانتخابية. وشددت الأوقاف على أن الوزارة لن تسمح به، محذرة من تكرار تجربة الإخوان هذه المرة على يد من يستخدمون الدين للحصول على مكاسب سياسية.