اصابت الصدمة والدهشة اهالي قرية أبو الجهور التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية بعد تداول فيديوهات جنسية لممدوح حجازى، صاحب شركة للدعاية والإعلان والمسئول الإعلامى السابق لحزب النور فى إنتخابات مجلس الشعب مع عدد من السيدات المتزوجات والفتيات القاصرات من أهالي مركز ومدينة السنطة أكد (ا.ن) من أهالى القرية، أن حجازى هرب من القرية بعدما ترك وصمة عار لن يمحيها التاريخ، لافتا الى ان أهالى القرية يتبرؤون منه، واصفا اياه بأنه شخص أخذ الدين ستار لأفعاله القذرة ولن يفلت من عقاب الله وتم فضحه، مثله مثل الإخوان الذين تاجروا بالدين لخداع الشعب المصرى ففضحهم الله، مطالبا بسرعة القبض عليه وتقديمه للعدالة قبل أن أن تصل اليه أسر وعائلات السيدات والفتيات التى كانوا يمارسن الرزيلة معه للقصاص منه والفتك به واكد (س.ع ) من أهالى القرية ، أن ألاهالى أصيبوا بصدمة قوية عقب معرفتهم الخبر وتأكيده فى وسائل الإعلام، حيث انه من أسرة ملتزمة دينيا ومتشدده، فوالده وشقيقه الأصغر ، معروف عنهم الإنتماء السلفى وهم من أصحاب اللحية، وانه يقوم بتغسيل وتكفين الموتى وإلقاء الخطبه فى المساجد يوم الجمعة، وكان يؤم المصلين فى بعض الصلوات ويوجه اليهم النصائح الدينية والأخلاقية موضحا أن "حجازى" كانت حالته المادية ضعيفة للغاية وبدأ حياته خطاطا لكتابة اللافتات واللوحات بكشك صغير فى شارع بورسعيد ببندر السنطة، وبدأت حالته المادية تتحسن فى عام 2011 مع بدء دخول موسم الانتخابات البرلمانية وتعرفه على أحد الرموز السلفية وعمله بالحزب كمسئول إعلامى عن مرشحى الحزب وقال انه اسس بعدها شركة للدعاية والإعلان فى السنطة والتى بدءت تسيطر على الكثير من الدعاية فى أغلب مناطق السنطة وأصبحت أحد أكبر شركات الدعاية والإعلان بالمدينة، وبمجرد ظهور تلك الفيديوهات إختفى بعدها فجأة من القرية والمركز ككل، بعد أن فشل فى احتواء المشكلة. يشير أحد أصحاب المحلات التجارية بالسنطة أن العشرات من السيدات والفتيات كن يدخلن ويخرجن من الشركة يوميا ولم يكن أحد يظن انهن يمارسن هذه الأفعال القبيحة داخل الشركة مع "حجازى" ، وأن تصل أخلاقه الى هذا الحد، وأنه يقوم بتصوير السيدات أثناء ممارسته معهن الرزيلة، وتسببه فى طلاق نحو 3 سيدات وخراب بيتهن، خاصة وأن غالبية هؤلاء السيدات حالتهم المادية صعبة وهو استغل ذلك، وقد ظهر ذلك فى مقاطع الفيديو وهو يضع لهن أموالا فى حافظة نقودهن بعد أن قام بمعاشرتهن جنسيا، وفتاه قاصر كانت تطلب منه مبالغ ماليه لشراء الكتب ومستلزمات خاصة بها كان أهالى مدينة السنطة بمحافظة الغربية تداولوا عددا من مقاطع الفيديو للعنتيل وهو يمارس الجنس مع عدد من السيدات بينهن سيدات منتقبات وفتيات أقل من 16عاما، وتظهر تلك الفيديوهات قيامه بتجهيز كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات الى شركته ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة وقد تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفه، حال قيام المذكور بتحديث نسخة الوندوز لجهاز اللاب التوب الخاص به، بأحد شركات الكمبيوتر حيث عثر شخص يدعى (م.س) على ملف بالجهاز يتضمن تلك المقاطع الجنسية للمذكور وعدد من السيدات بمدينة السنطة والقرى المجاورة لها، وفتيات أعمارهن أقل من 16سنة، وهن فى المرحلة الثانوية اصابت الصدمة والدهشة اهالي قرية أبو الجهور التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية بعد تداول فيديوهات جنسية لممدوح حجازى، صاحب شركة للدعاية والإعلان والمسئول الإعلامى السابق لحزب النور فى إنتخابات مجلس الشعب مع عدد من السيدات المتزوجات والفتيات القاصرات من أهالي مركز ومدينة السنطة أكد (ا.ن) من أهالى القرية، أن حجازى هرب من القرية بعدما ترك وصمة عار لن يمحيها التاريخ، لافتا الى ان أهالى القرية يتبرؤون منه، واصفا اياه بأنه شخص أخذ الدين ستار لأفعاله القذرة ولن يفلت من عقاب الله وتم فضحه، مثله مثل الإخوان الذين تاجروا بالدين لخداع الشعب المصرى ففضحهم الله، مطالبا بسرعة القبض عليه وتقديمه للعدالة قبل أن أن تصل اليه أسر وعائلات السيدات والفتيات التى كانوا يمارسن الرزيلة معه للقصاص منه والفتك به واكد (س.ع ) من أهالى القرية ، أن ألاهالى أصيبوا بصدمة قوية عقب معرفتهم الخبر وتأكيده فى وسائل الإعلام، حيث انه من أسرة ملتزمة دينيا ومتشدده، فوالده وشقيقه الأصغر ، معروف عنهم الإنتماء السلفى وهم من أصحاب اللحية، وانه يقوم بتغسيل وتكفين الموتى وإلقاء الخطبه فى المساجد يوم الجمعة، وكان يؤم المصلين فى بعض الصلوات ويوجه اليهم النصائح الدينية والأخلاقية موضحا أن "حجازى" كانت حالته المادية ضعيفة للغاية وبدأ حياته خطاطا لكتابة اللافتات واللوحات بكشك صغير فى شارع بورسعيد ببندر السنطة، وبدأت حالته المادية تتحسن فى عام 2011 مع بدء دخول موسم الانتخابات البرلمانية وتعرفه على أحد الرموز السلفية وعمله بالحزب كمسئول إعلامى عن مرشحى الحزب وقال انه اسس بعدها شركة للدعاية والإعلان فى السنطة والتى بدءت تسيطر على الكثير من الدعاية فى أغلب مناطق السنطة وأصبحت أحد أكبر شركات الدعاية والإعلان بالمدينة، وبمجرد ظهور تلك الفيديوهات إختفى بعدها فجأة من القرية والمركز ككل، بعد أن فشل فى احتواء المشكلة. يشير أحد أصحاب المحلات التجارية بالسنطة أن العشرات من السيدات والفتيات كن يدخلن ويخرجن من الشركة يوميا ولم يكن أحد يظن انهن يمارسن هذه الأفعال القبيحة داخل الشركة مع "حجازى" ، وأن تصل أخلاقه الى هذا الحد، وأنه يقوم بتصوير السيدات أثناء ممارسته معهن الرزيلة، وتسببه فى طلاق نحو 3 سيدات وخراب بيتهن، خاصة وأن غالبية هؤلاء السيدات حالتهم المادية صعبة وهو استغل ذلك، وقد ظهر ذلك فى مقاطع الفيديو وهو يضع لهن أموالا فى حافظة نقودهن بعد أن قام بمعاشرتهن جنسيا، وفتاه قاصر كانت تطلب منه مبالغ ماليه لشراء الكتب ومستلزمات خاصة بها كان أهالى مدينة السنطة بمحافظة الغربية تداولوا عددا من مقاطع الفيديو للعنتيل وهو يمارس الجنس مع عدد من السيدات بينهن سيدات منتقبات وفتيات أقل من 16عاما، وتظهر تلك الفيديوهات قيامه بتجهيز كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات الى شركته ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة وقد تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفه، حال قيام المذكور بتحديث نسخة الوندوز لجهاز اللاب التوب الخاص به، بأحد شركات الكمبيوتر حيث عثر شخص يدعى (م.س) على ملف بالجهاز يتضمن تلك المقاطع الجنسية للمذكور وعدد من السيدات بمدينة السنطة والقرى المجاورة لها، وفتيات أعمارهن أقل من 16سنة، وهن فى المرحلة الثانوية