يعرض في الثامنة مساء الاثنين 10 نوفمبر، الفيلم الروائي "القطع" فيلم افتتاح الدورة ال 36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي بالمسرح الكبير بدار الأوبرا. تدور أحداث الفيلم حول قضية شائكة في عام 1915 حيث ينجو الأرمني نازاريت مانوجيان من المذبحة التي ارتكبها الأتراك بحق الأرمن والتي تعرف باسم الجريمة الكبرى وحين يعلم أن ابنتيه قد تكونان على قيد الحياة يذهب للبحث عنهما . قال مخرج الفيلم الألماني من أصول تركية فاتح أكين إن كتاب لحسن جمال حفيد جمال باشا أحد حكام الامبراطورية العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى والعقل المدبر لأعمال الوحشية في تلك الفترة هو ما ألهمني للعمل على هذا الفيلم ، ولم أبحث عن الموضوع فكان دائما يثير اهتمامي خاصة عندما كان الاقتراب منه محظوراً، وألقى اللوم على الحروب الدعائية لإلهائها المجتمع التركي عن الحقيقة . وأضاف أنه عندما قرأ نص الفيلم صديقين من المنتجين قال أحدهما سيلقون بالحجارة بينما قال الآخر سيلقون بالزهور، وهذا هو الحال حجارة وزهور ، لكنه حينما عرض الفيلم على أشخاص ممكن ينكرون حقيقة أن ما حدث في 1915 كان إبادة جماعية وممن يعترفون بها، وكان التأثير العاطفي مماثلا في الحالتين. وأشار إلى أن قيامه بتصوير بعض أحداث الفيلم في الأردن وهو أحداثه تدور في تركيا لأنه كان يحتاج إلى الكثير من القطارات القديمة التاريخية وهناك في الأردن توجد تلك القطارات والمناظر الطبيعية . يعرض في الثامنة مساء الاثنين 10 نوفمبر، الفيلم الروائي "القطع" فيلم افتتاح الدورة ال 36 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي بالمسرح الكبير بدار الأوبرا. تدور أحداث الفيلم حول قضية شائكة في عام 1915 حيث ينجو الأرمني نازاريت مانوجيان من المذبحة التي ارتكبها الأتراك بحق الأرمن والتي تعرف باسم الجريمة الكبرى وحين يعلم أن ابنتيه قد تكونان على قيد الحياة يذهب للبحث عنهما . قال مخرج الفيلم الألماني من أصول تركية فاتح أكين إن كتاب لحسن جمال حفيد جمال باشا أحد حكام الامبراطورية العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى والعقل المدبر لأعمال الوحشية في تلك الفترة هو ما ألهمني للعمل على هذا الفيلم ، ولم أبحث عن الموضوع فكان دائما يثير اهتمامي خاصة عندما كان الاقتراب منه محظوراً، وألقى اللوم على الحروب الدعائية لإلهائها المجتمع التركي عن الحقيقة . وأضاف أنه عندما قرأ نص الفيلم صديقين من المنتجين قال أحدهما سيلقون بالحجارة بينما قال الآخر سيلقون بالزهور، وهذا هو الحال حجارة وزهور ، لكنه حينما عرض الفيلم على أشخاص ممكن ينكرون حقيقة أن ما حدث في 1915 كان إبادة جماعية وممن يعترفون بها، وكان التأثير العاطفي مماثلا في الحالتين. وأشار إلى أن قيامه بتصوير بعض أحداث الفيلم في الأردن وهو أحداثه تدور في تركيا لأنه كان يحتاج إلى الكثير من القطارات القديمة التاريخية وهناك في الأردن توجد تلك القطارات والمناظر الطبيعية .