تحت شعار "تعلّم – تخيّل– ابتكِر: من أجل الإبداع في التعليم " ينعقد مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"2014 في الفترة ما بين 4 و6 نوفمبر في العاصمة القطرية الدوحة. ويجمع المؤتمر أكثر من 1500 مبتكر من الممارسين في الحقل التعليمي، حيث يركز على سبل استثمار قدرات الطلاب والمعلمين في الإبداع والابتكار وتطوير مواهبهم، والتفكير الخلاق لتصميم حلول مبتكرة لحياتهم ومجتمعاتهم. ويركز مؤتمر 2014 على كيفية إدخال المزيد من الإبداع إلى قطاع التعليم، من خلال المقاربات الشمولية والمبتكرة للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، والسبل الكفيلة باكتساب المهارات بصرف النظر عن الشهادات الجامعية الرسمية، فضلًا عن مناقشة مستقبل التقييم. وقال رئيس مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم، الشيخ الدكتور عبد الله بن علي آل ثاني،"يجب علينا أن نجد موارد جديدة لمواجهة التحديات المتسارعة التي تصادف النظم التعليمية حول العالم، ولا يمكننا النجاح إلاّ إذا عوّلنا على منابع الإبداع التي لطالما شكلت الدافع لتطور بني البشر عبر العصور لأن الإبداع هو أقصر الطرق للتميز ." وأضاف الشيخ الدكتور عبدالله بن على " أن رؤية المؤتمر هذا العام تركز على عدة محاور لتنمية الإبداع وبالتحديد في المجال التعليمي حيث يبحث المؤتمر كيفية إدخال المزيد من الإبداع إلى قطاع التعليم، وسوف تتناقش الوفود المشاركة حول المقاربات الشمولية والمبتكرة للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، والسبل الكفيلة باكتساب المهارات بصرف النظر عن الشهادات الجامعية الرسمية، فضلًا عن مناقشة مستقبل التقييم لأهميته في تحقيق مزيد من الاستفادة ." ومن المقرر أن تشهد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر أحد أبرز الفعاليات وهي توزيع جائزة وايز للتعليم. وفي دورته الرابعة هذا العام، يمنح مؤتمر "وايز" جائزة وايز للتعليم إلى شخصٍ أو فريق تقديرًا لمساهمته المتميزة في قطاع التعليم، وتبلغ قيمتها 500,000 دولارٍ أميركي. تحت شعار "تعلّم – تخيّل– ابتكِر: من أجل الإبداع في التعليم " ينعقد مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"2014 في الفترة ما بين 4 و6 نوفمبر في العاصمة القطرية الدوحة. ويجمع المؤتمر أكثر من 1500 مبتكر من الممارسين في الحقل التعليمي، حيث يركز على سبل استثمار قدرات الطلاب والمعلمين في الإبداع والابتكار وتطوير مواهبهم، والتفكير الخلاق لتصميم حلول مبتكرة لحياتهم ومجتمعاتهم. ويركز مؤتمر 2014 على كيفية إدخال المزيد من الإبداع إلى قطاع التعليم، من خلال المقاربات الشمولية والمبتكرة للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، والسبل الكفيلة باكتساب المهارات بصرف النظر عن الشهادات الجامعية الرسمية، فضلًا عن مناقشة مستقبل التقييم. وقال رئيس مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم، الشيخ الدكتور عبد الله بن علي آل ثاني،"يجب علينا أن نجد موارد جديدة لمواجهة التحديات المتسارعة التي تصادف النظم التعليمية حول العالم، ولا يمكننا النجاح إلاّ إذا عوّلنا على منابع الإبداع التي لطالما شكلت الدافع لتطور بني البشر عبر العصور لأن الإبداع هو أقصر الطرق للتميز ." وأضاف الشيخ الدكتور عبدالله بن على " أن رؤية المؤتمر هذا العام تركز على عدة محاور لتنمية الإبداع وبالتحديد في المجال التعليمي حيث يبحث المؤتمر كيفية إدخال المزيد من الإبداع إلى قطاع التعليم، وسوف تتناقش الوفود المشاركة حول المقاربات الشمولية والمبتكرة للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، والسبل الكفيلة باكتساب المهارات بصرف النظر عن الشهادات الجامعية الرسمية، فضلًا عن مناقشة مستقبل التقييم لأهميته في تحقيق مزيد من الاستفادة ." ومن المقرر أن تشهد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر أحد أبرز الفعاليات وهي توزيع جائزة وايز للتعليم. وفي دورته الرابعة هذا العام، يمنح مؤتمر "وايز" جائزة وايز للتعليم إلى شخصٍ أو فريق تقديرًا لمساهمته المتميزة في قطاع التعليم، وتبلغ قيمتها 500,000 دولارٍ أميركي.