القنصل الأمريكى بالإسكندرية :لا نمول أى تيار سياسى لخوض الإنتخابات البرلمانية

أكد ستيفن فيكن القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية بالإسكندرية، على أن الإدارة الأمريكية عندما تعاملت مع محمد مرسى عندما كان رئيسا لمصر ، كان التعامل معه طبقا للقوانين الدولية بصفته رئيس دولة جاء بانتخاب الشعب المصري .
وأضاف أن الإدارة لم تتعامل مع 30 يونيو وتغيير رئيس مصر على أنه انقلاب عسكري ، بل هو اختيار شعبي بانتخابات حقيقية .
وأكد ستيفن أن مهمته هي الحوار مع كافة الأطياف سواء سياسية أو دينية أو مجتمعية ، وأن ما يتردد عن أن السفارة الأمريكية تقوم بتمويل أي من التيارات السياسية لخوض الانتخابات البرلمانية ، غير صحيح نهائيا ، لأن هذا يعد من الشئون الداخلية لمصر ، لأن الولايات المتحدة الأمريكية تؤمن بالشفافية وحرية التعبير وأنه لا يجوز لأي جهة التدخل في هذا الشأن لأنه يرجع إلى إرادة الشعب نفسه .
وأوضح القنصل الأمريكي ، أن الإدارة الأمريكية تتعامل مع كافة المتغيرات التي حدثت في مصر ، نزولا على رغبة الشعب ، والدليل على ذلك أنه من المقرر أن يعقد مؤتمرا اقتصاديا ضخما خلال هذا الشهر يشارك فيه مستثمرين ورجال أعمال من الولايات المتحدة مع نظرائهم المصريين ، لفتح مشروعات استثمارية مشتركة في مصر خلال الفترة القادمة ، وهذا من منطلق التعاون المشترك بين الحكومة المصرية والأمريكية .
أكد ستيفن فيكن القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية بالإسكندرية، على أن الإدارة الأمريكية عندما تعاملت مع محمد مرسى عندما كان رئيسا لمصر ، كان التعامل معه طبقا للقوانين الدولية بصفته رئيس دولة جاء بانتخاب الشعب المصري .
وأضاف أن الإدارة لم تتعامل مع 30 يونيو وتغيير رئيس مصر على أنه انقلاب عسكري ، بل هو اختيار شعبي بانتخابات حقيقية .
وأكد ستيفن أن مهمته هي الحوار مع كافة الأطياف سواء سياسية أو دينية أو مجتمعية ، وأن ما يتردد عن أن السفارة الأمريكية تقوم بتمويل أي من التيارات السياسية لخوض الانتخابات البرلمانية ، غير صحيح نهائيا ، لأن هذا يعد من الشئون الداخلية لمصر ، لأن الولايات المتحدة الأمريكية تؤمن بالشفافية وحرية التعبير وأنه لا يجوز لأي جهة التدخل في هذا الشأن لأنه يرجع إلى إرادة الشعب نفسه .
وأوضح القنصل الأمريكي ، أن الإدارة الأمريكية تتعامل مع كافة المتغيرات التي حدثت في مصر ، نزولا على رغبة الشعب ، والدليل على ذلك أنه من المقرر أن يعقد مؤتمرا اقتصاديا ضخما خلال هذا الشهر يشارك فيه مستثمرين ورجال أعمال من الولايات المتحدة مع نظرائهم المصريين ، لفتح مشروعات استثمارية مشتركة في مصر خلال الفترة القادمة ، وهذا من منطلق التعاون المشترك بين الحكومة المصرية والأمريكية .