الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
وزير الري يتابع موقف مشروعات الخطة الاستثمارية للعام المالى الحالى 2025 / 2026
تقلبات منتظرة.. مفاجأة عن أسعار الخضار الفترة القادمة
أسعار الذهب في مصر اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025
التموين: زيوت الطعام متوفرة بالأسواق والمنظومة التموينية.. والاحتياطي الاستراتيجي يكفي لمدة 5.6 شهر
سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025
جوتيريش: الهجمات التي تستهدف قوات حفظ السلام في جنوب كردفان ترقى إلى جرائم حرب
شيكابالا بعد خسارة بيراميدز: أتمنى رؤية الزمالك في البطولات العالمية
إقالة تشابي ألونسو قد تكلف ريال مدريد 30 مليون يورو
اليوم.. محاكمة الشيخ سمير مصطفى بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية
هام من الصحة بشأن حقيقة وجود فيروس ماربورغ في مصر.. تفاصيل
وزيرا خارجية مصر ومالي يبحثان تطورات الأوضاع في منطقة الساحل
بدء الصمت الانتخابي فى 55 دائرة ضمن المرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب
الاتصالات: تنفيذ 10 مشروعات لتطوير منظومة التحول الرقمى بالنيابة العامة
بعد تألقه أمام برايتون .. مستقبل محمد صلاح في ليفربول حديث صحف إنجلترا
أكاديمية الشرطة تعلن نتيجة الطلاب المتقدمين لها اليوم
آخر مستجدات التقلبات الجوية.. أمطار واسعة النطاق وانخفاض الحرارة يسيطر
دون خسائر بشرية.. اندلاع حريق في منزل بساحل سليم أسيوط
اليوم.. محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة بقضية الدارك ويب
بمشاركة اشرف عبد الباقي.. ختام مهرجان المنيا الدولي للمسرح في دورته الثالثة (صور)
أشرف صبحي رئيسا
إعلام إسرائيلى : إيطاليا أعربت عن استعدادها للمشاركة فى قوة الاستقرار بغزة
أسعار المأكولات البحرية والجمبري اليوم الاحد 14-12-2025 في محافظة قنا
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاحد 14-12-2025 في محافظة قنا
أسعار اللحوم الجملي والضاني اليوم الاحد 14-12-2025 في الأسواق ومحال الجزارة بقنا
45 دقيقة متوسط تأخيرات قطارات «طنطا - دمياط».. 14 ديسمبر
مصرع حداد سقطت عليه رأس سيارة نقل بالدقهلية
حادث جامعة براون وتحذير الأرصاد الأبرز.. جولة إخبارية لأهم الأحداث الساخنة (فيديو)
لميس الحديدي: اتفرجت على "الست" مرتين.. الناس بتصفق بعد كل مشهد
ستار بوست| عبلة كامل تتحدث بعد غياب.. وقرار غير حياة عمرو يوسف
بعد مقتل 3 أمريكيين، قوات أمريكية وسورية تشن حملة تفتيش موسعة في "تدمر"
الشرطة الأمريكية تفتش جامعة براون بعد مقتل 2 وإصابة 8 في إطلاق نار
الصحة: لا توصيات بإغلاق المدارس.. و3 أسباب وراء الشعور بشدة أعراض الإنفلونزا هذا العام
مصدر أمني ينفي ادعاءات إخواني هارب بوجود دعوات لتجمعات بالمحافظات
وزير الخارجية الأمريكي روبيو يحذر رواندا من إجراءات بسبب الكونغو
فيلم فلسطين 36 يفتتح الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية بحضور مخرجته وكامل الباشا
رئيس الإنجيلية يبدأ جولته الرعوية بمحافظة المنيا
نائب وزير الصحة: حياة كريمة كانت السبب الأكبر في إعلان مصر خالية من التراكوما المسبب للعمى
الصحة: لقاح الإنفلونزا يقلل الإصابة بنسبة 60% ويخفف شدة الأعراض
باريس سان جيرمان يفوز على ميتز في الدوري الفرنسي
أوروبا.. تعاون مشروط وتحمل مسئولية الحماية
المستشار عبد الرحمن الشهاوي يخوض سباق انتخابات نادي قضاة مصر
آرسنال ينتزع فوزًا مثيرًا من وولفرهامبتون ويواصل الابتعاد في الصدارة
الكتب المخفضة تستقطب زوار معرض جدة للكتاب 2025
توروب: الشناوي وشوبير؟ لست هنا لأصنف الحراس.. وهذا موقفي من عبد الكريم وديانج
الزراعة: التوعية وتغيير سلوكيات المجتمع مفتاح حل أزمة كلاب الشوارع
خالد لطيف ل ستوديو إكسترا: الكل مسئول عن تراجع الكرة المصرية
أخبار مصر اليوم: الاحتياطي الاستراتيجي من زيت الطعام يكفي 5.6 أشهر، بدء الصمت الانتخابي في 55 دائرة بجولة إعادة المرحلة الثانية من انتخابات النواب غدا، الصحة تكشف حقيقة انتشار متحور جديد
توروب عن إمام عاشور: عودته من الإصابة تمنح الأهلي قوة إضافية
طفل يلقي مصرعه خنقًاً.. ويُكشف عنه أثناء لعب أصدقائه بقرية اللوزي بالداقهلية
مصرع شاب تناول حبه غله سامة لمرورة بضائقة ماليه في العدوة بالمنيا
خلال ساعات نتيجة كلية الشرطة 2025
المصل واللقاح: الإنفلونزا هذا الموسم أكثر شراسة
إينيجو مارتينيز ينتظم في مران النصر قبل موقعة الزوراء
الداخلية تعلن نتيجة القبول بكلية الشرطة غدًا
يسري جبر يوضح حقيقة العلاج بالقرآن وتحديد عددٍ للقراءة
مواقيت الصلاه اليوم السبت 13ديسمبر 2025 فى المنيا
محافظ الغربية يهنئ أبناء المحافظة الفائزين في الدورة الثانية والثلاثين للمسابقة العالمية للقرآن الكريم
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 13-12-2025 في محافظة قنا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ياسر رزق يكتب : الحرب و كسر الإرادة
بوابة أخبار اليوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 25 - 10 - 2014
بعيداً عن عبارات التعازى، وهى واجبة.وبعيداً عن مشاعر الحزن، وهى أليمة.وبعيداً عن نوازع الغضب وهو متفجر، وعن رغبات الثأر وهو حق..علينا أن نتأمل المشهد المصرى، بمجمله وبتفاصيله، بألوانه وظلاله، بأبعاده وأعماقه.علينا أن نتفحص حالة الوطن، أمنياً واقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وإعلامياً ومعنوياً، كى نقدر على التشخيص الصحيح، وكى نستطيع وصف العلاج الناجع بجرعاته السليمة، التى غالباً ما تبدأ بجرعة مضاعفة، لتخفيف الأعراض ومحاصرة المرض.
دون مواربة أو مغالاة.. نحن فى حالة حرب.حرب وجود كما أسماها الرئيس السيسى أدواتها متعددة، ومعاركها متزامنة، وجبهاتها متنوعة، ومسارحها مختلفة، عابرة للجغرافيا، لا تحدها تضاريس أرضية ولا خطوط حدود على الخرائط.البعض تصور أن الحرب بدأت بنزول الشعب فى الثلاثين من يونيو عام 3102 ، وانتهت بعدها بثلاثة أيام، عندما أقصى نظام الإخوان عن السلطة فى الثالث من يوليو، فانصرف هذا البعض للبحث عن غنائم نصر، حيث لا توجد غنيمة، ولم يتحقق بعد انتصار!والبعض ظن أن الحرب انتهت فى الثامن من يونيو 4102 يوم أدى عبدالفتاح السيسى اليمين رئيساً للجمهورية، فانخرط هذا البعض فى جدل عقيم حول 52 يناير وهل هى مؤامرة، و03 يونيو وهل هى ثورة، واشتبك فى مواجهات مع خصوم سياسيين، حيث لا مبرر لمواجهة، ولا أوان لخصومة!والبعض توهم أن الأجواء صارت مواتية، ليعيد ماضياً ثار عليه الشعب، فانغمس فى إجراء عمليات غسل ذمم، وتبييض مواقف، وتجميل وجوه، أملاً فى إعادة تزويج مال بسلطة، عبر »محلل« من صحف وفضائيات وأحزاب، رغم أن طلاق المال والسلطة فى شرع ثورتى يناير ويونيو بائن بينونة أبدية!
الحرب بدأت قبل 03 يونيو بكثير، ولم تنته بانتخاب السيسى، بل حمى وطيسها واشتدت نيرانها بعد توليه السلطة!فى البداية.. كان الهدف هو تحويل مجرى مبادئ وغايات ثورة الشعب فى 52 يناير من إصلاح دعائم الدولة، إلى تقويضها وهدمها بأيدى جماعة الإخوان ودعاة الفوضى وبدعم من قوى خارجية، لكن الجيش صمد وتصدى وأفشل المخطط.وبعد وثوب الإخوان إلى السلطة، تغير الهدف وصار الاستيلاء على أعمدة الدولة بدلاً من هدمها، وتجمعت جهود مكتب الإرشاد نحو الجيش، بغرض اختراقه وتطويعه، لكن الجيش ظل عصياً منيعاً أمام كل محاولات التسلل والنفاذ
حينما خرج الشعب لإسقاط نظام حكم المرشد فى 03 يونيو، ونجح بمساندة الجيش فى عزل مرسى، تبدل الهدف وأصبح محدداً فى حصار الدولة المصرية من الخارج وتفكيكها من الداخل .
ومن ثم شن الإخوان وحلفاؤهم فى مصروخارجها حرباً شاملة معلنة ذات أدوات مشتركة، تشمل الأداة الدبلوماسية لفرض عزلة دولية على النظام الجديد، والأداة الاقتصادية لقطع المساعدات عن مصر مع تمويل جماعات الإرهاب وأنشطة الإخوان ومظاهراتها، والأداة الإعلامية لبث الأكاذيب لتشويه النظام الجديد والإلحاح فى تصويره على أنه نظام انقلابى عبر قناة الجزيرة وشبكات التواصل الاجتماعى، والأداة العسكرية ممثلة فى أعمال التخريب والتفخيخ والتفجير التى يرتكبها أتباع جماعة الإخوان فى العاصمة والوادى بغرض تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار ونشر الفوضى، وكذلك عمليات الإغارة والقتل وحرب العصابات التى تشنها جماعات الكفر فى سيناء والحدود الغربية ضد كمائن الجيش وأفراده ومركباته، بغرض هز الثقة فى استعداده القتالى وإضعاف معنويات رجاله.
بعيداً عن عبارات التعازى، وهى واجبة.وبعيداً عن مشاعر الحزن، وهى أليمة.وبعيداً عن نوازع الغضب وهو متفجر، وعن رغبات الثأر وهو حق..علينا أن نتأمل المشهد المصرى، بمجمله وبتفاصيله، بألوانه وظلاله، بأبعاده وأعماقه.علينا أن نتفحص حالة الوطن، أمنياً واقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وإعلامياً ومعنوياً، كى نقدر على التشخيص الصحيح، وكى نستطيع وصف العلاج الناجع بجرعاته السليمة، التى غالباً ما تبدأ بجرعة مضاعفة، لتخفيف الأعراض ومحاصرة المرض.
دون مواربة أو مغالاة.. نحن فى حالة حرب.حرب وجود كما أسماها الرئيس السيسى أدواتها متعددة، ومعاركها متزامنة، وجبهاتها متنوعة، ومسارحها مختلفة، عابرة للجغرافيا، لا تحدها تضاريس أرضية ولا خطوط حدود على الخرائط.البعض تصور أن الحرب بدأت بنزول الشعب فى الثلاثين من يونيو عام 3102 ، وانتهت بعدها بثلاثة أيام، عندما أقصى نظام الإخوان عن السلطة فى الثالث من يوليو، فانصرف هذا البعض للبحث عن غنائم نصر، حيث لا توجد غنيمة، ولم يتحقق بعد انتصار!والبعض ظن أن الحرب انتهت فى الثامن من يونيو 4102 يوم أدى عبدالفتاح السيسى اليمين رئيساً للجمهورية، فانخرط هذا البعض فى جدل عقيم حول 52 يناير وهل هى مؤامرة، و03 يونيو وهل هى ثورة، واشتبك فى مواجهات مع خصوم سياسيين، حيث لا مبرر لمواجهة، ولا أوان لخصومة!والبعض توهم أن الأجواء صارت مواتية، ليعيد ماضياً ثار عليه الشعب، فانغمس فى إجراء عمليات غسل ذمم، وتبييض مواقف، وتجميل وجوه، أملاً فى إعادة تزويج مال بسلطة، عبر »محلل« من صحف وفضائيات وأحزاب، رغم أن طلاق المال والسلطة فى شرع ثورتى يناير ويونيو بائن بينونة أبدية!
الحرب بدأت قبل 03 يونيو بكثير، ولم تنته بانتخاب السيسى، بل حمى وطيسها واشتدت نيرانها بعد توليه السلطة!فى البداية.. كان الهدف هو تحويل مجرى مبادئ وغايات ثورة الشعب فى 52 يناير من إصلاح دعائم الدولة، إلى تقويضها وهدمها بأيدى جماعة الإخوان ودعاة الفوضى وبدعم من قوى خارجية، لكن الجيش صمد وتصدى وأفشل المخطط.وبعد وثوب الإخوان إلى السلطة، تغير الهدف وصار الاستيلاء على أعمدة الدولة بدلاً من هدمها، وتجمعت جهود مكتب الإرشاد نحو الجيش، بغرض اختراقه وتطويعه، لكن الجيش ظل عصياً منيعاً أمام كل محاولات التسلل والنفاذ
حينما خرج الشعب لإسقاط نظام حكم المرشد فى 03 يونيو، ونجح بمساندة الجيش فى عزل مرسى، تبدل الهدف وأصبح محدداً فى حصار الدولة المصرية من الخارج وتفكيكها من الداخل .
ومن ثم شن الإخوان وحلفاؤهم فى مصروخارجها حرباً شاملة معلنة ذات أدوات مشتركة، تشمل الأداة الدبلوماسية لفرض عزلة دولية على النظام الجديد، والأداة الاقتصادية لقطع المساعدات عن مصر مع تمويل جماعات الإرهاب وأنشطة الإخوان ومظاهراتها، والأداة الإعلامية لبث الأكاذيب لتشويه النظام الجديد والإلحاح فى تصويره على أنه نظام انقلابى عبر قناة الجزيرة وشبكات التواصل الاجتماعى، والأداة العسكرية ممثلة فى أعمال التخريب والتفخيخ والتفجير التى يرتكبها أتباع جماعة الإخوان فى العاصمة والوادى بغرض تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار ونشر الفوضى، وكذلك عمليات الإغارة والقتل وحرب العصابات التى تشنها جماعات الكفر فى سيناء والحدود الغربية ضد كمائن الجيش وأفراده ومركباته، بغرض هز الثقة فى استعداده القتالى وإضعاف معنويات رجاله.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
انفراد كواليس الساعات المصيرية
بعد عام.. هل تمكن مرسى من أدوات السلطة؟
حرب الأفكار
«السيسى» مرشح «30 يونيو».. «صباحى» «25 يناير» (2)
كلمة السر
صفقة.. مرفوضة
أبلغ عن إشهار غير لائق