تقيم الشاعرة هبة الشرقاوي، حفل توقيع الطبعة الثانية من رواية الكاتب الصحفي محمد رفعت "امرأة غير قابلة للكسر"، الصادرة عن دار روعة للنشر والتوزيع، وذلك يوم الثلاثاء القادم في "روعة بوك ستور" بالزمالك. تدور أحداث الرواية تدور حول سيدة من الطبقة الراقية تنفصل عن زوجها المتمرد الحالم بسبب عدم قدرته على تلبية طموحها المادى، وتدخل عالم البيزنس، وترتبط بأحد كبار رجال الأعمال، وتنجح فى مساندة ابنتها حتى تصبح واحده من أشهر مذيعات برامج التوك شو. من جانبه قال الكاتب محمد رفعت، إن الرواية تدور حول شاهيناز، والتى لم تشعر طوال حياتها بهذا الشعور بالنجاح والرضا بعد رحلة عذاب طويلة، منذ أن هجرت بيت زوجها اليائس المحبط الكسول، وعادت إلى بيت أبيها، ومعها 3 بنات فى عمر الزهور، المطلوب منها أن تخوض بهن معركة الحياة وتربيهن كما تربت على العزة والكبرياء والاستغناء عن الناس. وزال عنها إحساس ظل يلازمها طويلا بالحنق الشديد والغضب على والد بناتها الذى تمردت على خنوعه وانسحابه من الحياة، فترك لها البلد بمن فيها وما فيها وهاجر إلى استراليا، وأحست وهى تستمع إلى كلام سارة عنه بإحساس جارف بالتعاطف معه، بل وبقدر غير قليل من الشعور بالذنب، لأنها هى الأخرى تخلت عنه فى محنته، ودفعته دفعا إلى طريق لم يكن يريد السير فيه، حتى يحقق لها أحلامها وطموحها بالحياة الناعمة المرفهة، ويعيد لها أمجاد عائلة أمها التركية، التى ربتها على العز والفخفخة وزرعت داخلها شعورا وإيمانا بأنها من طينة مختلفة من البشر". جدير بالذكر أن الكاتب الصحفى والروائى محمد رفعت، يشغل موقع نائب رئيس تحرير مجلة أكتوبر، وعضو جمعية كتاب ونقاد السينما، وصدر له من قبل رواية رقصة اللبلاب 2009 عن دار هيفن، ، وكتاب "محاورات المصريين" عن دار شرقيات عام 2011، وكتاب من قتل إبراهيم الفقي عن دار كتابي عام 2014. تقيم الشاعرة هبة الشرقاوي، حفل توقيع الطبعة الثانية من رواية الكاتب الصحفي محمد رفعت "امرأة غير قابلة للكسر"، الصادرة عن دار روعة للنشر والتوزيع، وذلك يوم الثلاثاء القادم في "روعة بوك ستور" بالزمالك. تدور أحداث الرواية تدور حول سيدة من الطبقة الراقية تنفصل عن زوجها المتمرد الحالم بسبب عدم قدرته على تلبية طموحها المادى، وتدخل عالم البيزنس، وترتبط بأحد كبار رجال الأعمال، وتنجح فى مساندة ابنتها حتى تصبح واحده من أشهر مذيعات برامج التوك شو. من جانبه قال الكاتب محمد رفعت، إن الرواية تدور حول شاهيناز، والتى لم تشعر طوال حياتها بهذا الشعور بالنجاح والرضا بعد رحلة عذاب طويلة، منذ أن هجرت بيت زوجها اليائس المحبط الكسول، وعادت إلى بيت أبيها، ومعها 3 بنات فى عمر الزهور، المطلوب منها أن تخوض بهن معركة الحياة وتربيهن كما تربت على العزة والكبرياء والاستغناء عن الناس. وزال عنها إحساس ظل يلازمها طويلا بالحنق الشديد والغضب على والد بناتها الذى تمردت على خنوعه وانسحابه من الحياة، فترك لها البلد بمن فيها وما فيها وهاجر إلى استراليا، وأحست وهى تستمع إلى كلام سارة عنه بإحساس جارف بالتعاطف معه، بل وبقدر غير قليل من الشعور بالذنب، لأنها هى الأخرى تخلت عنه فى محنته، ودفعته دفعا إلى طريق لم يكن يريد السير فيه، حتى يحقق لها أحلامها وطموحها بالحياة الناعمة المرفهة، ويعيد لها أمجاد عائلة أمها التركية، التى ربتها على العز والفخفخة وزرعت داخلها شعورا وإيمانا بأنها من طينة مختلفة من البشر". جدير بالذكر أن الكاتب الصحفى والروائى محمد رفعت، يشغل موقع نائب رئيس تحرير مجلة أكتوبر، وعضو جمعية كتاب ونقاد السينما، وصدر له من قبل رواية رقصة اللبلاب 2009 عن دار هيفن، ، وكتاب "محاورات المصريين" عن دار شرقيات عام 2011، وكتاب من قتل إبراهيم الفقي عن دار كتابي عام 2014.