افتتحت "جامعة حمدان بن محمد الذكية" الدورة الأولى من "ملتقى أفضل التطبيقات في التعليم الذكي". ويعد هذا الحدث الأوّل من نوعه الذي يهدف إلى تشجيع تبادل أفضل الممارسات ودعم تطبيق أعلى المعايير في المؤسسات التعليمية والأكاديمية والتدريبية في مختلف أنحاء العالم من أجل دفع عجلة التطوّر والنمو المستمرين للتعليم الذكي. وفي خطوة نوعية هي الأولى من نوعها في العالم العربي، افتتح نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي رئيس مجلس أمناء "جامعة حمدان بن محمد الذكية" الفريق ضاحي خلفان تميم ، "الحرم الجامعي الذكي" الذي حظي بإشادة واسعة باعتباره ركيزة أساسية لتوظيف التكنولوجيا الحديثة في خدمة جهود تطوير التعليم. ويستند الحرم الذكي إلى إستراتيجية قائمة على تلبية احتياجات الدارسين والهيئة التدريسية والإدارية على السواء، من خلال مجموعة من المزايا الذكية التي تشتمل على تقديم الاقتراحات وتبادل المعلومات والوصول إلى المقرّرات وتقديم الواجبات الدراسية والتسجيل في الامتحانات التقيمية والإطلاع على الدرجات والسجل الدراسي باستخدام الأجهزة الذكية. ويتيح الحرم الذكي أيضاً منصة ذكية لتعزيز التواصل الفعال بين الدارسين الجدد والحاليين والإبلاغ عن الأعطال التقنية، فضلاً عن معرفة رصيد المحفظة الإلكترونية ومتابعة المعاملات المالية العالقة والدفع إلكترونياً. وأضاف الفريق ضاحي خلفان تميم ، أن ملتقى أفضل التطبيقات في التعليم الذكي 2014" الذي يوفر منصة إستراتيجية لمناقشة أفضل السبل المتاحة لدفع عجلة تطوير التعليم استناداً إلى أحدث التقنيات الذكية. وأشار إلى أنّ تنظيم حدث دولي على هذا المستوى من التميز يصب في خدمة الجهود الرامية إلى ترسيخ ريادة دبي كوجهة رئيسية لاستضافة أبرز وأكبر الفعاليات العالمية ودعم مبادرة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في تحويل دبي إلى نموذج رائد ل "المدن الذكية". ويسعدنا إطلاق "الحرم الجامعي الذكي" الذي يؤكد التزام "جامعة حمدان بن محمّد الذكية" بترسيخ التعلم الذكي، إيماناً منها بأهميته كضرورة وطنية للتنمية المستدامة وركيزة أساسية لإعادة رسم ملامح مستقبل التعليم في العالم العربي." وشهد الحدث إطلاق برنامج "جائزة أفضل التطبيقات في التعليم الذكي 2014" بإشراف لجنة تحكيم دولية ضمت عدداً من أبرز الشخصيات الرائدة في عالم تكنولوجيا المعلومات ومختلف المجالات الأكاديمية. وتمّ الإعلان عن قائمة الفائزين ب "جائزة أفضل التطبيقات في التعليم الذكي 2014"، والتي ضمت "برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي" عن فئة "توظيف تكنولوجيا التعلم الذكي"، وكل من "مركز التعلم والتعليم" في "جامعة ماكواري" و"معهد الإدارة العامة بمملكة البحرين" بالجائزة عن فئة "الشراكات الذكية"، إلى جانب مؤسسة "إتقان العالمية" ضمن فئة "توظيف التكنولوجيا". وتم اختيار "مطارات دبي" للحصول على جائزة تقديرية عن فئة "التعلم الذكي". وقال د. منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، وتكمن أهمية "جائزة أفضل التطبيقات في التعليم الذكي" في كونها المبادرة الأولى المتمحورة حول توفير أرضية متينة لضمان تكامل أفضل الممارسات في التعليم الذكي تكاملًا راسخاً ضمن ثقافة المؤسسات التعليمية، بحيث تصبح قادرةً على الاستمرار والاستدامة. ويكتسب "ملتقى أفضل التطبيقات في التعليم الذكي" أهمية خاصة باعتباره منبراً مثالياً لتشجيع تبادل أفضل الممارسات في التعليم الذكي بين المؤسّسات والهيئات التعليمية من مختلف أنحاء العالم، في سبيل دعم النمو والتطوّر المستمر للتعليم الذكي حسب دورة التغيير، بما يتضمّنه من القدرة على اكتساب الأفكار الخلاقة، وتعزيز قيمتها، ومناقشة مدى توافقها مع الفكر الإستراتيجي، ومن ثمّ توجيهها من خلال عملية التنفيذ الدقيقة والمنهجية، وصولاً إلى أفضل النتائج المرجوة. افتتحت "جامعة حمدان بن محمد الذكية" الدورة الأولى من "ملتقى أفضل التطبيقات في التعليم الذكي". ويعد هذا الحدث الأوّل من نوعه الذي يهدف إلى تشجيع تبادل أفضل الممارسات ودعم تطبيق أعلى المعايير في المؤسسات التعليمية والأكاديمية والتدريبية في مختلف أنحاء العالم من أجل دفع عجلة التطوّر والنمو المستمرين للتعليم الذكي. وفي خطوة نوعية هي الأولى من نوعها في العالم العربي، افتتح نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي رئيس مجلس أمناء "جامعة حمدان بن محمد الذكية" الفريق ضاحي خلفان تميم ، "الحرم الجامعي الذكي" الذي حظي بإشادة واسعة باعتباره ركيزة أساسية لتوظيف التكنولوجيا الحديثة في خدمة جهود تطوير التعليم. ويستند الحرم الذكي إلى إستراتيجية قائمة على تلبية احتياجات الدارسين والهيئة التدريسية والإدارية على السواء، من خلال مجموعة من المزايا الذكية التي تشتمل على تقديم الاقتراحات وتبادل المعلومات والوصول إلى المقرّرات وتقديم الواجبات الدراسية والتسجيل في الامتحانات التقيمية والإطلاع على الدرجات والسجل الدراسي باستخدام الأجهزة الذكية. ويتيح الحرم الذكي أيضاً منصة ذكية لتعزيز التواصل الفعال بين الدارسين الجدد والحاليين والإبلاغ عن الأعطال التقنية، فضلاً عن معرفة رصيد المحفظة الإلكترونية ومتابعة المعاملات المالية العالقة والدفع إلكترونياً. وأضاف الفريق ضاحي خلفان تميم ، أن ملتقى أفضل التطبيقات في التعليم الذكي 2014" الذي يوفر منصة إستراتيجية لمناقشة أفضل السبل المتاحة لدفع عجلة تطوير التعليم استناداً إلى أحدث التقنيات الذكية. وأشار إلى أنّ تنظيم حدث دولي على هذا المستوى من التميز يصب في خدمة الجهود الرامية إلى ترسيخ ريادة دبي كوجهة رئيسية لاستضافة أبرز وأكبر الفعاليات العالمية ودعم مبادرة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في تحويل دبي إلى نموذج رائد ل "المدن الذكية". ويسعدنا إطلاق "الحرم الجامعي الذكي" الذي يؤكد التزام "جامعة حمدان بن محمّد الذكية" بترسيخ التعلم الذكي، إيماناً منها بأهميته كضرورة وطنية للتنمية المستدامة وركيزة أساسية لإعادة رسم ملامح مستقبل التعليم في العالم العربي." وشهد الحدث إطلاق برنامج "جائزة أفضل التطبيقات في التعليم الذكي 2014" بإشراف لجنة تحكيم دولية ضمت عدداً من أبرز الشخصيات الرائدة في عالم تكنولوجيا المعلومات ومختلف المجالات الأكاديمية. وتمّ الإعلان عن قائمة الفائزين ب "جائزة أفضل التطبيقات في التعليم الذكي 2014"، والتي ضمت "برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي" عن فئة "توظيف تكنولوجيا التعلم الذكي"، وكل من "مركز التعلم والتعليم" في "جامعة ماكواري" و"معهد الإدارة العامة بمملكة البحرين" بالجائزة عن فئة "الشراكات الذكية"، إلى جانب مؤسسة "إتقان العالمية" ضمن فئة "توظيف التكنولوجيا". وتم اختيار "مطارات دبي" للحصول على جائزة تقديرية عن فئة "التعلم الذكي". وقال د. منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، وتكمن أهمية "جائزة أفضل التطبيقات في التعليم الذكي" في كونها المبادرة الأولى المتمحورة حول توفير أرضية متينة لضمان تكامل أفضل الممارسات في التعليم الذكي تكاملًا راسخاً ضمن ثقافة المؤسسات التعليمية، بحيث تصبح قادرةً على الاستمرار والاستدامة. ويكتسب "ملتقى أفضل التطبيقات في التعليم الذكي" أهمية خاصة باعتباره منبراً مثالياً لتشجيع تبادل أفضل الممارسات في التعليم الذكي بين المؤسّسات والهيئات التعليمية من مختلف أنحاء العالم، في سبيل دعم النمو والتطوّر المستمر للتعليم الذكي حسب دورة التغيير، بما يتضمّنه من القدرة على اكتساب الأفكار الخلاقة، وتعزيز قيمتها، ومناقشة مدى توافقها مع الفكر الإستراتيجي، ومن ثمّ توجيهها من خلال عملية التنفيذ الدقيقة والمنهجية، وصولاً إلى أفضل النتائج المرجوة.