علم موقع "ستارأفريكا" في السنغال أنّ مدرب منتخب تونس "نسور قرطاج"، البلجيكي جورج ليكينز، ينوي المبادرة بالهجوم في داكار خلال المواجهة أمام السنغال، لحساب الجولة الثالثة من تصفيات كأس إفريقيا 2015. وذكر الموقع المعنى بالكرة الأفريقية أنه ينتظر أن يعوّل المنتخب التونسي على نفس التكتيك الّذي تفوّق بفضله على المنتخب المصري فى القاهرة (4-2-3-1) حيث سيكون أيمن المثلوثي في حراسة المرمى، والرباعي رامي البدوي، وأيمن عبد النور، وصيام بن يوسف، وعلي معلول في خطّ الدفاع، والثنائي حسين الراقد والفرجاني ساسي في مركز الوسط المدافع، والثلاثي وهبي الخزري، ويوسف المساكني وياسين الشيخاوي في صناعة اللعب وفخر الدين بن يوسف في مركز المهاجم المتقدّم. ويبدو من الواضح أنّ جورج ليكينز يسعى إلى استغلال الغيابات المؤثّرة في منتخب السنغال لاقتناص فوز ثمين قد ينعش حظوظ المنتخب المصري في التأهّل لموعد كأس إفريقيا 2015. يذكر أن تونسوالسنغال يتقاسمان صدارة المجموعة برصيد ست نقاط من مباريتين بينما يتساوى منتخبا مصر وبوتسوانا بدون رصيد بعد جوليتين وتعد مواجهة مصر خارج ملعبه مع بوتسوانا الفرصة الأخيرة للإبقاء على حظوظ منتخب الفراعنة فى التأهل للنهائيات التى تستضيفها المغرب بعد غيابه عن النسختين الأخيرتين. علم موقع "ستارأفريكا" في السنغال أنّ مدرب منتخب تونس "نسور قرطاج"، البلجيكي جورج ليكينز، ينوي المبادرة بالهجوم في داكار خلال المواجهة أمام السنغال، لحساب الجولة الثالثة من تصفيات كأس إفريقيا 2015. وذكر الموقع المعنى بالكرة الأفريقية أنه ينتظر أن يعوّل المنتخب التونسي على نفس التكتيك الّذي تفوّق بفضله على المنتخب المصري فى القاهرة (4-2-3-1) حيث سيكون أيمن المثلوثي في حراسة المرمى، والرباعي رامي البدوي، وأيمن عبد النور، وصيام بن يوسف، وعلي معلول في خطّ الدفاع، والثنائي حسين الراقد والفرجاني ساسي في مركز الوسط المدافع، والثلاثي وهبي الخزري، ويوسف المساكني وياسين الشيخاوي في صناعة اللعب وفخر الدين بن يوسف في مركز المهاجم المتقدّم. ويبدو من الواضح أنّ جورج ليكينز يسعى إلى استغلال الغيابات المؤثّرة في منتخب السنغال لاقتناص فوز ثمين قد ينعش حظوظ المنتخب المصري في التأهّل لموعد كأس إفريقيا 2015. يذكر أن تونسوالسنغال يتقاسمان صدارة المجموعة برصيد ست نقاط من مباريتين بينما يتساوى منتخبا مصر وبوتسوانا بدون رصيد بعد جوليتين وتعد مواجهة مصر خارج ملعبه مع بوتسوانا الفرصة الأخيرة للإبقاء على حظوظ منتخب الفراعنة فى التأهل للنهائيات التى تستضيفها المغرب بعد غيابه عن النسختين الأخيرتين.