فعلها السفيه علاء عبد الفتاح وسب رأس النظام والدولة والحكومة وهتف وقال ما قال تحت سمع وبصر عبد القدوس والذين معه وكان لتوه خارجا من محبسه بلانا ربنا بلوة اسمها سلالم نقابة الصحفيين.. وطبعا زميلنا الأستاذ محمد عبدالقدوس أحد أقطاب الإخوان هو الراعي والمؤسس للمظاهرات علي سلالم النقابة بدعوي أنه رئيس لجنة الحريات.. ولم يجرؤ نقيب واحد علي منعه حتي الآن ابتداء من النقيب الأستاذ إبراهيم نافع وانتهاء بالدكتور ضياء رشوان.. مؤكد أن هناك حصانة لعبدالقدوس من والده الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس.. وحماه الشيخ محمد الغزالي. لجنة الحريات تحولت خلال رئاسة عبد القدوس إلي اعتداء علي الحريات وخرجت منها ألفاظ قلة الأدب وكأنها لجنة خاصة اشتراها عبد القدوس بفلوسه.. الكل يعرف في الوسط الصحفي قصة سلالم النقابة التي تحولت لسلالم المقاطيع والصيع وكل من يريد أن يسب الحكومة وسكت الجميع بدعوي أن نقابة الصحفيين نقابة رأي وما دام الأمر كذلك فعلي كل شتام أن يعتلي السلالم ويشتم من يشاء بغير حساب..أو يدخل إلي قاعات النقابة ويشتم كل من يريد في حماية النقابة والنقيب والمجلس! فعلها السفيه علاء عبد الفتاح وسب رأس النظام والدولة والحكومة وهتف وقال ما قال تحت سمع وبصر عبد القدوس والذين معه وكان لتوه خارجا من محبسه.. وتحرك النقيب أخيرا وأصدر قرارا بمنعه من دخول النقابة.. وكأن »الشتام» عضو في نقابتنا.. لم يكن يكفي هذا.. كان علي النقيب أن يقدم ضده بلاغا للنيابة هو ومن جاءوا به إلي النقابة لأنهم لم يحترموا المكان الذي فتح لهم أبوابه ونقابتنا ليست ملكا لأحد وغير مسموح أن تستخدم لتصفية الحسابات مع أحد ! برافو صفحة هنا الجامعة إذا أردت أن تعرف خبايا وأسرار الفساد في جامعات مصر فما عليك الا أن تقرأ صفحة » هنا الجامعة» التي يحررها صديقي وزميلي الأستاذ رفعت فياض مدير تحرير أخبار اليوم.. فقد فتح النار ومعه كل الحق علي ما يحدث في الحرم الجامعي من مآس وحكايات لا يصدق الإنسان أن تحدث في الحرم الذي تعلمنا فيه الهيبة والاحترام وتحول مع الزمن إلي ساحة حرب لطلبة جماعة الإخوان.. كنا نختلف مع النظام ونطوف الجامعة نهتف ونعبر عن آرائنا ولم نكن نجرؤ علي تخريب المنشآت أو نعتدي علي أساتذتنا وأعود إلي هذه الصفحة التي ألقت حجرا في المياه الراكدة فحركت الجميع علي إثر الفضائح التي نشرتها في الأسابيع الماضية وأتمني أن يستمر رفعت فياض فيما بدأه وأن يعرج علي الحكايات المسكوت عنها في الجامعة من حالات تحرش لبعض الأساتذة وتجاهل رؤساء الجامعات حتي تعود للجامعة هيبتها. المصالحة وأردوغان والإخوان منذ شهور طويلة وأنا أطالب الرئيس السيسي بعدم التصالح مع الإخوان أو حتي مجرد التفكير فيه.. إذا كانوا يعتقدون أن الشعب المصري سوف يخر راكعا طالبا العفو منهم فهم واهمون وأغبياء وجهلة وليفعلوا ما يحلو لهم فلن نتصالح مع إرهابيين وخونة وتجار دماء.. بالفم المليان نرفض التصالح مع من يقتل الأبرياء ونقول لهم لقد انتهت صلاحيتكم إلي الأبد في مصر.. ولأردوغان سليط اللسان الرد عليك يكون بمقاطعة جادة لمنتجاتكم فالفاتورة دائما لصالح ميزانكم التجاري.. أنتم الرابحون دوما ونحن الخاسرون.. يكفي مقاطعة حديد التسليح الذي نستورده بالمليارات.. لابد أن تتحرك الحكومة لأنني لا أري أي رد فعل قوي تجاه تركيا وأردوغان وأري أنه لا فرق بينهما فعلها السفيه علاء عبد الفتاح وسب رأس النظام والدولة والحكومة وهتف وقال ما قال تحت سمع وبصر عبد القدوس والذين معه وكان لتوه خارجا من محبسه بلانا ربنا بلوة اسمها سلالم نقابة الصحفيين.. وطبعا زميلنا الأستاذ محمد عبدالقدوس أحد أقطاب الإخوان هو الراعي والمؤسس للمظاهرات علي سلالم النقابة بدعوي أنه رئيس لجنة الحريات.. ولم يجرؤ نقيب واحد علي منعه حتي الآن ابتداء من النقيب الأستاذ إبراهيم نافع وانتهاء بالدكتور ضياء رشوان.. مؤكد أن هناك حصانة لعبدالقدوس من والده الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس.. وحماه الشيخ محمد الغزالي. لجنة الحريات تحولت خلال رئاسة عبد القدوس إلي اعتداء علي الحريات وخرجت منها ألفاظ قلة الأدب وكأنها لجنة خاصة اشتراها عبد القدوس بفلوسه.. الكل يعرف في الوسط الصحفي قصة سلالم النقابة التي تحولت لسلالم المقاطيع والصيع وكل من يريد أن يسب الحكومة وسكت الجميع بدعوي أن نقابة الصحفيين نقابة رأي وما دام الأمر كذلك فعلي كل شتام أن يعتلي السلالم ويشتم من يشاء بغير حساب..أو يدخل إلي قاعات النقابة ويشتم كل من يريد في حماية النقابة والنقيب والمجلس! فعلها السفيه علاء عبد الفتاح وسب رأس النظام والدولة والحكومة وهتف وقال ما قال تحت سمع وبصر عبد القدوس والذين معه وكان لتوه خارجا من محبسه.. وتحرك النقيب أخيرا وأصدر قرارا بمنعه من دخول النقابة.. وكأن »الشتام» عضو في نقابتنا.. لم يكن يكفي هذا.. كان علي النقيب أن يقدم ضده بلاغا للنيابة هو ومن جاءوا به إلي النقابة لأنهم لم يحترموا المكان الذي فتح لهم أبوابه ونقابتنا ليست ملكا لأحد وغير مسموح أن تستخدم لتصفية الحسابات مع أحد ! برافو صفحة هنا الجامعة إذا أردت أن تعرف خبايا وأسرار الفساد في جامعات مصر فما عليك الا أن تقرأ صفحة » هنا الجامعة» التي يحررها صديقي وزميلي الأستاذ رفعت فياض مدير تحرير أخبار اليوم.. فقد فتح النار ومعه كل الحق علي ما يحدث في الحرم الجامعي من مآس وحكايات لا يصدق الإنسان أن تحدث في الحرم الذي تعلمنا فيه الهيبة والاحترام وتحول مع الزمن إلي ساحة حرب لطلبة جماعة الإخوان.. كنا نختلف مع النظام ونطوف الجامعة نهتف ونعبر عن آرائنا ولم نكن نجرؤ علي تخريب المنشآت أو نعتدي علي أساتذتنا وأعود إلي هذه الصفحة التي ألقت حجرا في المياه الراكدة فحركت الجميع علي إثر الفضائح التي نشرتها في الأسابيع الماضية وأتمني أن يستمر رفعت فياض فيما بدأه وأن يعرج علي الحكايات المسكوت عنها في الجامعة من حالات تحرش لبعض الأساتذة وتجاهل رؤساء الجامعات حتي تعود للجامعة هيبتها. المصالحة وأردوغان والإخوان منذ شهور طويلة وأنا أطالب الرئيس السيسي بعدم التصالح مع الإخوان أو حتي مجرد التفكير فيه.. إذا كانوا يعتقدون أن الشعب المصري سوف يخر راكعا طالبا العفو منهم فهم واهمون وأغبياء وجهلة وليفعلوا ما يحلو لهم فلن نتصالح مع إرهابيين وخونة وتجار دماء.. بالفم المليان نرفض التصالح مع من يقتل الأبرياء ونقول لهم لقد انتهت صلاحيتكم إلي الأبد في مصر.. ولأردوغان سليط اللسان الرد عليك يكون بمقاطعة جادة لمنتجاتكم فالفاتورة دائما لصالح ميزانكم التجاري.. أنتم الرابحون دوما ونحن الخاسرون.. يكفي مقاطعة حديد التسليح الذي نستورده بالمليارات.. لابد أن تتحرك الحكومة لأنني لا أري أي رد فعل قوي تجاه تركيا وأردوغان وأري أنه لا فرق بينهما