توافدت الأسر والشباب في السويس على الساحات الخضراء والمفتوحة والمجاورة لطريق بور توفيق، وأفترش الأهالي المساحات الخضراء وسط أجواء من الفرحة والبهجة احتفالات بأول أيام عيد الأضحى. وشهد الكورنيش ازدحام شديد في أيام العيد، نتيجة توافد المواطنين، كما شهدت حديقة الشهداء بالكورنيش زيادة في الإقبال خاصة أن أسعارها في متناول الأسر،وانتشر بائعي الأطعمة والورد والمأكولات الشعبية والتسالي وفى العين السخنة توافد المواطنين من المحافظات المجاورة لقضاء أجازة العيد، وشهدت القرى السياحية إقبالا متزايدا بعدما حجز المصطافين أماكنهم قبل العيد بأسبوع، لقضاء أول أيام العيد على شاطئ خليج السويس والاستمتاع بمياهه الدافئة، وبلغت نسبة الإشغال في أول أيام العيد 90%. بينما بات المتنفس الوحيد لأهالي السويس هو الكورنيش الجديد، الذي يخرجون إليه لقضاء أجازتهم في الأعياد، بعد إغلاق ممشى بورتوفيق المتاخم للمجرى الملاحي لقناة السويس، منذ أكثر من عام نظرا لدواعي الأمنية. توافدت الأسر والشباب في السويس على الساحات الخضراء والمفتوحة والمجاورة لطريق بور توفيق، وأفترش الأهالي المساحات الخضراء وسط أجواء من الفرحة والبهجة احتفالات بأول أيام عيد الأضحى. وشهد الكورنيش ازدحام شديد في أيام العيد، نتيجة توافد المواطنين، كما شهدت حديقة الشهداء بالكورنيش زيادة في الإقبال خاصة أن أسعارها في متناول الأسر،وانتشر بائعي الأطعمة والورد والمأكولات الشعبية والتسالي وفى العين السخنة توافد المواطنين من المحافظات المجاورة لقضاء أجازة العيد، وشهدت القرى السياحية إقبالا متزايدا بعدما حجز المصطافين أماكنهم قبل العيد بأسبوع، لقضاء أول أيام العيد على شاطئ خليج السويس والاستمتاع بمياهه الدافئة، وبلغت نسبة الإشغال في أول أيام العيد 90%. بينما بات المتنفس الوحيد لأهالي السويس هو الكورنيش الجديد، الذي يخرجون إليه لقضاء أجازتهم في الأعياد، بعد إغلاق ممشى بورتوفيق المتاخم للمجرى الملاحي لقناة السويس، منذ أكثر من عام نظرا لدواعي الأمنية.