اكد ريتشارد يو، المدير التنفيذي لمجموعة أعمال هواوي للمستهلكين، علي ان جهاز Ascend Mate7 هو من مجموعة التليفونات الذكية ذات الشاشات الكبيرة من خلال أدائه الذكي، وموفر للطاقة، وبه تكنولوجيا بصمة الإصبع أحادية اللمس الفائقة. ومن خلال بنيته ثمانية النواة، يحتوي الجهازعلى معالج Kirin 925 المصنوع من أربع مجموعات شرائح كبيرة A15 بسعة 1.8 جيجاهرتز وأربع مجموعات شرائح صغيرة A7 بسعة 1.3 جيجاهرتز يتم تنشيطها في أوضاع مختلفة حسب احتياجات الطاقة لتطبيق معين أو لوظيفة معينة، بحيث يصبح التليفون الذكي أكثر ذكاءً من خلال إدارته للطاقة. ويوفر جهاز Ascend Mate7 حتى 50% من طاقة البطارية من خلال إستخدام نويات A7 الأصغر تلقائيًا لتشغيل التطبيقات الاعتيادية التي يستخدمها المستخدمون على الأقل 80% من وقتهم، مع إطلاق نويات A15 الأكبر خلال الاستخدام المكثف مثل الألعاب. كما يعمل المعالج تلقائيًا على تنشيط النويات الإضافية عندما يكتشف أن 85-95% من قدرة النواة على المعالجة قد تم إستخدامها. ولعل جهاز Ascend Mate7 هو أول تليفون ذكي في السوق بشاشة تصل إلى 6 بوصة يسمح بالدخول عليه ببصمة إصبع أحادية اللمس فورًا دون الحاجة لمشقة كتابة كلمة السر، فهو يتيح للمستخدمين أن يفتحوا الجهاز على الأقل 80% أسرع عن الأجهزة التي تستخدم الخيار الأبطا للتعرف من خلال المسح بالإصبع على الشاشة. ويقع قارئ البصمة خلف الجهاز وتبلغ مساحته 9.16 مم × 9.16 مم، ويدعم حتى 5 مجموعات من تسجيلات البصمات المختلفة، والتي يمكن تخصيصها للوضع الطبيعي ووضع الضيف، بحيث يمكن للمستخدم التحويل بين الوضعين لتحسين القدرة على حماية الجهاز عند تأمين المجلدات والتطبيقات الخاصة أو معلومات السداد. كما أنه يتمتع بنسبة 508PPI أعلى لتحسين دقة القارئ بحيث لا تظهر الحاجة للمسح المتكرر على الشاشة قبل التمكن من فتح الجهاز، حتى في ظل إبتلال الأصابع بالماء أو في ظل ظروف المطر الخفيف. ويتم تخزين بيانات بصمة الإصبع المشفرة على AکM Trust)one داخل مجموعة الشرائح من أجل حماية أفضل عن طريق نظام تشغيل SecureOS، مما يمنع دخول الغير على الجهاز. ومن خلال القدرة على الأتصال بإستخدام تكنولوجيا الجيل الرابع «at6، التي تصل سرعة التحميل فيها إلى 300 ميجابت في الثانية، يتيح جهاز Ascend Mate7 تحميل الأفلام عالية الدقة في أقل من 30 ثانية. ومع تشغيله على بطارية عالية الكثافة بقدرة 4100 ملي أمبير ساعة ومصنعة من بوليمر الليثيوم، يمكن للجهاز أن يستوعب بطارية ضخمة في هيكله النحيف لأكثر من يومين من الاستخدام غير المتوقف. ومن خلال تكنولوجيا توفير الطاقة التي إبتكرتها هواوي وتمتلك براءتها، يقدم الجهاز ثلاثة أوضاع لتوفير الطاقة – الطبيعي والذكي والفائق. وهو يتمتع أيضًا بكاميرا خلفية بسعة 13 ميجابيكسل لالتقاط صور أفضل للحفلات في الإضاءة المنخفضة من خلال مجس سوني للإضاءة الخلفية من الجيل الرابع وفتحة عدسة f/2.0. وإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا الكاميرا الأمامية بقدرة 5 ميجابيكسل التي تعتمد العدسة غير الكروية الرائدة على مستوى الصناعة من أجل تحديد أفضل وتشوه أقل للصور. وسيتاح الجهاز في أكثر من 30 بلدًا إقليمًا تشمل الصين، وهونج كونج، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وإسبانيا بدءًا من الربع الثالث لعام 2014، مع طرحه في أسواق أخرى تباعًا. وتشمل كماليات الجهاز سماعات الأذن الجديدة UltimoPower التي تعمل على إلغاء الضوضاء وتخفضها بمقدار 15-30 ديسيبل، كما أنها مزودة، للمرة الأولى، بخاصية الشحن الذاتي من خلال بطارية داخلية عند توصيلها بأي تليفون ذكي وتستطيع العمل لمدة ساعتين عند الاتصال بأجهزة أخرى. كما تطرح مع الجهاز أغطية جلدية وشواحن تحول التليفون المحمول إلى إطار صور رقمية. اكد ريتشارد يو، المدير التنفيذي لمجموعة أعمال هواوي للمستهلكين، علي ان جهاز Ascend Mate7 هو من مجموعة التليفونات الذكية ذات الشاشات الكبيرة من خلال أدائه الذكي، وموفر للطاقة، وبه تكنولوجيا بصمة الإصبع أحادية اللمس الفائقة. ومن خلال بنيته ثمانية النواة، يحتوي الجهازعلى معالج Kirin 925 المصنوع من أربع مجموعات شرائح كبيرة A15 بسعة 1.8 جيجاهرتز وأربع مجموعات شرائح صغيرة A7 بسعة 1.3 جيجاهرتز يتم تنشيطها في أوضاع مختلفة حسب احتياجات الطاقة لتطبيق معين أو لوظيفة معينة، بحيث يصبح التليفون الذكي أكثر ذكاءً من خلال إدارته للطاقة. ويوفر جهاز Ascend Mate7 حتى 50% من طاقة البطارية من خلال إستخدام نويات A7 الأصغر تلقائيًا لتشغيل التطبيقات الاعتيادية التي يستخدمها المستخدمون على الأقل 80% من وقتهم، مع إطلاق نويات A15 الأكبر خلال الاستخدام المكثف مثل الألعاب. كما يعمل المعالج تلقائيًا على تنشيط النويات الإضافية عندما يكتشف أن 85-95% من قدرة النواة على المعالجة قد تم إستخدامها. ولعل جهاز Ascend Mate7 هو أول تليفون ذكي في السوق بشاشة تصل إلى 6 بوصة يسمح بالدخول عليه ببصمة إصبع أحادية اللمس فورًا دون الحاجة لمشقة كتابة كلمة السر، فهو يتيح للمستخدمين أن يفتحوا الجهاز على الأقل 80% أسرع عن الأجهزة التي تستخدم الخيار الأبطا للتعرف من خلال المسح بالإصبع على الشاشة. ويقع قارئ البصمة خلف الجهاز وتبلغ مساحته 9.16 مم × 9.16 مم، ويدعم حتى 5 مجموعات من تسجيلات البصمات المختلفة، والتي يمكن تخصيصها للوضع الطبيعي ووضع الضيف، بحيث يمكن للمستخدم التحويل بين الوضعين لتحسين القدرة على حماية الجهاز عند تأمين المجلدات والتطبيقات الخاصة أو معلومات السداد. كما أنه يتمتع بنسبة 508PPI أعلى لتحسين دقة القارئ بحيث لا تظهر الحاجة للمسح المتكرر على الشاشة قبل التمكن من فتح الجهاز، حتى في ظل إبتلال الأصابع بالماء أو في ظل ظروف المطر الخفيف. ويتم تخزين بيانات بصمة الإصبع المشفرة على AکM Trust)one داخل مجموعة الشرائح من أجل حماية أفضل عن طريق نظام تشغيل SecureOS، مما يمنع دخول الغير على الجهاز. ومن خلال القدرة على الأتصال بإستخدام تكنولوجيا الجيل الرابع «at6، التي تصل سرعة التحميل فيها إلى 300 ميجابت في الثانية، يتيح جهاز Ascend Mate7 تحميل الأفلام عالية الدقة في أقل من 30 ثانية. ومع تشغيله على بطارية عالية الكثافة بقدرة 4100 ملي أمبير ساعة ومصنعة من بوليمر الليثيوم، يمكن للجهاز أن يستوعب بطارية ضخمة في هيكله النحيف لأكثر من يومين من الاستخدام غير المتوقف. ومن خلال تكنولوجيا توفير الطاقة التي إبتكرتها هواوي وتمتلك براءتها، يقدم الجهاز ثلاثة أوضاع لتوفير الطاقة – الطبيعي والذكي والفائق. وهو يتمتع أيضًا بكاميرا خلفية بسعة 13 ميجابيكسل لالتقاط صور أفضل للحفلات في الإضاءة المنخفضة من خلال مجس سوني للإضاءة الخلفية من الجيل الرابع وفتحة عدسة f/2.0. وإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا الكاميرا الأمامية بقدرة 5 ميجابيكسل التي تعتمد العدسة غير الكروية الرائدة على مستوى الصناعة من أجل تحديد أفضل وتشوه أقل للصور. وسيتاح الجهاز في أكثر من 30 بلدًا إقليمًا تشمل الصين، وهونج كونج، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وإسبانيا بدءًا من الربع الثالث لعام 2014، مع طرحه في أسواق أخرى تباعًا. وتشمل كماليات الجهاز سماعات الأذن الجديدة UltimoPower التي تعمل على إلغاء الضوضاء وتخفضها بمقدار 15-30 ديسيبل، كما أنها مزودة، للمرة الأولى، بخاصية الشحن الذاتي من خلال بطارية داخلية عند توصيلها بأي تليفون ذكي وتستطيع العمل لمدة ساعتين عند الاتصال بأجهزة أخرى. كما تطرح مع الجهاز أغطية جلدية وشواحن تحول التليفون المحمول إلى إطار صور رقمية.