دعا البرلمان العالمى للأمن والسلام التابع للأمم المتحدة إلى تكاتف جهود المجتمع الدولى لمواجهة إرهاب الجماعات المتطرفة، التى انتشرت فى عدد من دول الشرق الأوسط، وأفريقيا. وقال المدير الاقليمى للبرلمان العالمى محمد زكريا، أن المجتمع الدولى:" إذا ترك دول الشرق الأوسط التى أنهكتها الحروب الأهلية" وحيدة" فى مواجهة الجماعات الإرهابية المتطرفة، فحتما سيصل الإرهاب إلى أوربا وأمريكا، وعلى العالم أن يتخذ مما تعرضت له أمريكا من أحداث إرهابية فى 11 سبتمبر عبرة وعظة، وأن تتحرك تلك الدول قبل فوات الأوان". وأشار إلى أن دعم اقليم كردستان بالسلاح، لا يكفى فى مواجهة إرهاب تنظيم " داعش"، داعيا لتدشين تحالف دولى، بالتنسيق مع دول المنطقة العربية لمحاربة الإرهاب. وأشاد زكريا بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الهك بن عبد العزيز التى حذر فيها من أن خطر "داعش" سيمتد إلى أمريكا وأوروبا، فى حال ما لم يتحد العالم فى محاربة الإرهاب. وأوضح زكريا أن هؤلاء الإرهابيين يسيئون للإسلام، مشددا على الفارق الشاسع بين سماحة الدين الإسلامي، والإرهاب الذى يمارسه أعضاء تنظيم داعش فى سوريا والعراق، مشيرا إلى الدور الرائد للأزهر الشريف، الذى يمثل منارة العالم الإسلامى فى مواجهة الأفكار المتطرفة ونشر الفكر الوسطى، وتوضيح الصورة الصحيحة للإسلام، البعيدة عن التطرف والكراهية والإرهاب. دعا البرلمان العالمى للأمن والسلام التابع للأمم المتحدة إلى تكاتف جهود المجتمع الدولى لمواجهة إرهاب الجماعات المتطرفة، التى انتشرت فى عدد من دول الشرق الأوسط، وأفريقيا. وقال المدير الاقليمى للبرلمان العالمى محمد زكريا، أن المجتمع الدولى:" إذا ترك دول الشرق الأوسط التى أنهكتها الحروب الأهلية" وحيدة" فى مواجهة الجماعات الإرهابية المتطرفة، فحتما سيصل الإرهاب إلى أوربا وأمريكا، وعلى العالم أن يتخذ مما تعرضت له أمريكا من أحداث إرهابية فى 11 سبتمبر عبرة وعظة، وأن تتحرك تلك الدول قبل فوات الأوان". وأشار إلى أن دعم اقليم كردستان بالسلاح، لا يكفى فى مواجهة إرهاب تنظيم " داعش"، داعيا لتدشين تحالف دولى، بالتنسيق مع دول المنطقة العربية لمحاربة الإرهاب. وأشاد زكريا بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الهك بن عبد العزيز التى حذر فيها من أن خطر "داعش" سيمتد إلى أمريكا وأوروبا، فى حال ما لم يتحد العالم فى محاربة الإرهاب. وأوضح زكريا أن هؤلاء الإرهابيين يسيئون للإسلام، مشددا على الفارق الشاسع بين سماحة الدين الإسلامي، والإرهاب الذى يمارسه أعضاء تنظيم داعش فى سوريا والعراق، مشيرا إلى الدور الرائد للأزهر الشريف، الذى يمثل منارة العالم الإسلامى فى مواجهة الأفكار المتطرفة ونشر الفكر الوسطى، وتوضيح الصورة الصحيحة للإسلام، البعيدة عن التطرف والكراهية والإرهاب.