كرداسة تفتقر للأمن..وسيطرة البلطجية عليها الأهالى :يجب ترميم واعادة تشغيل القسم للقضاء على البلطجة ركود سياحى ..إنتشار البلطجة وتجارة المخدرات .. غياب قوات الأمن هذا هو المشهد ا العام قبل أيام قليلة من الذكرى الأولى للمذبحة قسم كرداسة التى وقعت يوم 14 اغسطس يوم فض اعتصامى رابعة والنهضة واستشهد خلالها 13 ضابطا وفرد من قوة القسم فرغم مرور تلك الشهور الا ان مدينة كرداسة افتقرت الى التواجد الامنى واصبحت المدينة باكملها تحت سيطرة البلطجية و تجارة السلاح والمخدرات . إنتقلت الاخبار لترصد الاوضاع فى كرداسة قبل احياء الذكرى الاولى لفض اعتصامى رابعة والنهضة لتجد حالة من الاستياء وعدم الرضا من قبل الاهالى اما بسبب غياب الامن حيث تم نقل مقر مركز شرطة كرداسة الى منطقة القرية الذكية تاركا الاهالى يعانون من الانفلات لامنى و انتشار البلطجة و تجارة المخدرات بالاضافة الى المسيرات اليومية لاعضاء الجماعة الارهابية . التقينا باحمد جود صاحب محل ملابس بالشارع السياحى بكرداسة حيث اكد ان عملية الشراء والبيع بدات فى العودة بنسبة 50% ولكن هناك حالة من الركود السياحى فبعد ان كان الشارع ملتقى للسياح و محط انظار جميع الزائرين وبعد العمليات الارهابية والمجزرة البشعة التى شهدتها المدينة منذ عام وذهاب الشرطة الى القرية الذكية تاركه البلطجية يسيطرون على المدينة اصبح الوضع فى كرداسة لايبشر بخير مضيفا ان الوضع الامنى بكرداسة هو السبب الرئيسى وراء تلك الركود و اصبحت المدينة وكرا للبطلجة ومن يحاول التصدى لهم لا يجد الا الاهانة وسوء المعاملة قائله انه كانت هناك جريمة قتل منذ يومين حيث قام عاطل باطلاق النيران على 5 افراد من اسرة واحدة دون سبب وعندما حاولنا الاستغاثه بالشرطة لكن دون جدوى كرداسة مافهاش ارهاب دلوقتى .. والداخلية طهرتها من الارهابين .. يارب السياحة ترجع زى زمان بهذه الكلمات تحدث محسن محمد المحلاوى صابحب محل ملابس بالشارع السياحى قائلا ان الامور على مايرام بالمدينة وبدات العملية السياحية فى الظهور رغم اقتصرها على المصريين فقط مشيرا ان قبل الاحداث كان هناك رواجا سياحيا من قبل دول الخليج و العرب مؤكدا ان غياب قوات الامن عن المدينة و فرض اللطجية للاوتات السبب فى خوف السياح للنزول للمنطقة مطالبا بعودة واعادة ترميم القسم لتمكن قوات الامن من فرض سيطرتها على المنطقة كما طالب مصطفى اسماعيل احد الاهالى بضرورة ترميم وبناء القسم واعادته للحياة مرة اخرى بعد ان اصبحت معظم المدينة يسيطر عليها البلطجية وتجار المخدرات مشيرا الى ان عدم تواجد فرد امن واحد بالمنطقة يعطى الثقة الكاملة للبلطجية من مزاولة نشاطهم بكل بحرية دون قيود . ناهيا ثم انتقلت الاخبار الى ناهيا حيث الوضع فيها لايقل سوء عن كرداسة حيث ان الاهالى يصرخون من شدة الظلم وغياب الامن مؤكدين انهم كالاموات فى دولة غاب عنها القانون فمنذ ان وقعت مجزرة القسم التى راح ضحيتها 13 فرد من قوة القسم اصبحت المنطقة بالكامل مأوى للبطلجية مؤكدين ان بعد ان انتخبوا الرئيس عبد الفتاح السسسى لمنصب رئاسة الجمهورية كانوا على الامل فى ان الامور ستتغير فيقول سيد محمد ان كل انواع الجرائم ترتكب كل يوم فتجارة السلاح تباع فى عز الظهر ومن يحاول ان يتكلم ويمنعهم لا يلقى سوى النار و الاهانة وتسأل كل يوم يشاهد فى التلفزيون ان قوات الامن تمكنت من القضاء على البؤر الارهابية فى مناطق مختلفة فلماذا لا ينظرون الينا بعد ان تم القضاء على الارهاب والارهابيين انتشرت تجارة الاسلحة و المخدرات . رغم مرور عام على ذكرى المجزرة كرداسة تفتقر للأمن..وسيطرة البلطجية عليها الأهالى :يجب ترميم واعادة تشغيل القسم للقضاء على البلطجة ركود سياحى ..إنتشار البلطجة وتجارة المخدرات .. غياب قوات الأمن هذا هو المشهد ا العام قبل أيام قليلة من الذكرى الأولى للمذبحة قسم كرداسة التى وقعت يوم 14 اغسطس يوم فض اعتصامى رابعة والنهضة واستشهد خلالها 13 ضابطا وفرد من قوة القسم فرغم مرور تلك الشهور الا ان مدينة كرداسة افتقرت الى التواجد الامنى واصبحت المدينة باكملها تحت سيطرة البلطجية و تجارة السلاح والمخدرات . إنتقلت الاخبار لترصد الاوضاع فى كرداسة قبل احياء الذكرى الاولى لفض اعتصامى رابعة والنهضة لتجد حالة من الاستياء وعدم الرضا من قبل الاهالى اما بسبب غياب الامن حيث تم نقل مقر مركز شرطة كرداسة الى منطقة القرية الذكية تاركا الاهالى يعانون من الانفلات لامنى و انتشار البلطجة و تجارة المخدرات بالاضافة الى المسيرات اليومية لاعضاء الجماعة الارهابية . التقينا باحمد جود صاحب محل ملابس بالشارع السياحى بكرداسة حيث اكد ان عملية الشراء والبيع بدات فى العودة بنسبة 50% ولكن هناك حالة من الركود السياحى فبعد ان كان الشارع ملتقى للسياح و محط انظار جميع الزائرين وبعد العمليات الارهابية والمجزرة البشعة التى شهدتها المدينة منذ عام وذهاب الشرطة الى القرية الذكية تاركه البلطجية يسيطرون على المدينة اصبح الوضع فى كرداسة لايبشر بخير مضيفا ان الوضع الامنى بكرداسة هو السبب الرئيسى وراء تلك الركود و اصبحت المدينة وكرا للبطلجة ومن يحاول التصدى لهم لا يجد الا الاهانة وسوء المعاملة قائله انه كانت هناك جريمة قتل منذ يومين حيث قام عاطل باطلاق النيران على 5 افراد من اسرة واحدة دون سبب وعندما حاولنا الاستغاثه بالشرطة لكن دون جدوى كرداسة مافهاش ارهاب دلوقتى .. والداخلية طهرتها من الارهابين .. يارب السياحة ترجع زى زمان بهذه الكلمات تحدث محسن محمد المحلاوى صابحب محل ملابس بالشارع السياحى قائلا ان الامور على مايرام بالمدينة وبدات العملية السياحية فى الظهور رغم اقتصرها على المصريين فقط مشيرا ان قبل الاحداث كان هناك رواجا سياحيا من قبل دول الخليج و العرب مؤكدا ان غياب قوات الامن عن المدينة و فرض اللطجية للاوتات السبب فى خوف السياح للنزول للمنطقة مطالبا بعودة واعادة ترميم القسم لتمكن قوات الامن من فرض سيطرتها على المنطقة كما طالب مصطفى اسماعيل احد الاهالى بضرورة ترميم وبناء القسم واعادته للحياة مرة اخرى بعد ان اصبحت معظم المدينة يسيطر عليها البلطجية وتجار المخدرات مشيرا الى ان عدم تواجد فرد امن واحد بالمنطقة يعطى الثقة الكاملة للبلطجية من مزاولة نشاطهم بكل بحرية دون قيود . ناهيا ثم انتقلت الاخبار الى ناهيا حيث الوضع فيها لايقل سوء عن كرداسة حيث ان الاهالى يصرخون من شدة الظلم وغياب الامن مؤكدين انهم كالاموات فى دولة غاب عنها القانون فمنذ ان وقعت مجزرة القسم التى راح ضحيتها 13 فرد من قوة القسم اصبحت المنطقة بالكامل مأوى للبطلجية مؤكدين ان بعد ان انتخبوا الرئيس عبد الفتاح السسسى لمنصب رئاسة الجمهورية كانوا على الامل فى ان الامور ستتغير فيقول سيد محمد ان كل انواع الجرائم ترتكب كل يوم فتجارة السلاح تباع فى عز الظهر ومن يحاول ان يتكلم ويمنعهم لا يلقى سوى النار و الاهانة وتسأل كل يوم يشاهد فى التلفزيون ان قوات الامن تمكنت من القضاء على البؤر الارهابية فى مناطق مختلفة فلماذا لا ينظرون الينا بعد ان تم القضاء على الارهاب والارهابيين انتشرت تجارة الاسلحة و المخدرات .