أطلقت قوات حرس الحدود التونسية، الجمعة 1 أغسطس، أعيرة نارية في الهواء وغازات مسيلة للدموع لمنع مئات من المصريين حاولوا دخول الأراضي التونسية هربا من الفوضى في ليبيا. وقال مراسل لرويترز في مسرح الأحداث "أطلق حرس الحدود التونسي الرصاص في الهواء والغاز المسيل للدموع لمنع مصريين محتجين حاولوا الدخول بالقوة للأراضي التونسية عبر بوابة رأس الجدير الحدودية مع ليبيا". وأضاف أن المئات من الأشخاص العالقين في معبر رأس الجدير الحدودي هربا من المعارك في ليبيا تظاهروا احتجاجا على طول مدة الانتظار قبل أن يحاولوا عبور البوابات الحدودية بالقوة مما دفع قوات حرس الحدود لإطلاق النار في الهواء والغاز المسيل للدموع، وأكد المراسل سقوط جرحى في صفوف المحتجين. وكانت وسائل إعلام قالت، الخميس 31 يوليو، إن شخصين قتلا بالرصاص عندما فتح حرس الحدود الليبي النار لتفريق مئات المصريين الذين كانوا يحاولون العبور إلى تونس هربا من الفوضى المتزايدة في ليبيا. وطالبت تونس المصريين الراغبين في دخول أراضيها بإثبات سفرهم مباشرة نحو مصر حتى لا تصبح أراضيها مناطق إقامة ولجوء ولكن نقطة عبور فقط. أطلقت قوات حرس الحدود التونسية، الجمعة 1 أغسطس، أعيرة نارية في الهواء وغازات مسيلة للدموع لمنع مئات من المصريين حاولوا دخول الأراضي التونسية هربا من الفوضى في ليبيا. وقال مراسل لرويترز في مسرح الأحداث "أطلق حرس الحدود التونسي الرصاص في الهواء والغاز المسيل للدموع لمنع مصريين محتجين حاولوا الدخول بالقوة للأراضي التونسية عبر بوابة رأس الجدير الحدودية مع ليبيا". وأضاف أن المئات من الأشخاص العالقين في معبر رأس الجدير الحدودي هربا من المعارك في ليبيا تظاهروا احتجاجا على طول مدة الانتظار قبل أن يحاولوا عبور البوابات الحدودية بالقوة مما دفع قوات حرس الحدود لإطلاق النار في الهواء والغاز المسيل للدموع، وأكد المراسل سقوط جرحى في صفوف المحتجين. وكانت وسائل إعلام قالت، الخميس 31 يوليو، إن شخصين قتلا بالرصاص عندما فتح حرس الحدود الليبي النار لتفريق مئات المصريين الذين كانوا يحاولون العبور إلى تونس هربا من الفوضى المتزايدة في ليبيا. وطالبت تونس المصريين الراغبين في دخول أراضيها بإثبات سفرهم مباشرة نحو مصر حتى لا تصبح أراضيها مناطق إقامة ولجوء ولكن نقطة عبور فقط.