تقدم ثلاثة من قيادات جامعة القاهرة باستقالتهم أولهم د.محمد شوقي وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية عقب اجتماع مجلس الكلية للاتفاق على دعم بعض المرشحين ليكون عميداً. جاء هذا رغم أن د. جابر نصار رئيس الجامعة قد رفض أن يكون رئيسا أو حتى عضو في لجنة اختيار العمداء وهو شيء يحسب له، وأسند د. سعيد الضو عميد كلية التجارة أعماله إلى د. خيري الجزيري وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، في الوقت نفسه قدم د. خالد عبد المنعم وكيل كلية التجارة لشئون التعليم والطلاب استقالته . وفي كلية الطب البيطري قام العاملين بوقفة احتجاجية أمام مكتب عميد الكلية بعد تأخر مستحقاتهم دوناً عن كليات الجامعة ورغم أن الكلية تتبع الوحدة الحسابية بكلية الزراعة مع مستشفى الطلبة والمدينة الجامعية طالبات إلا أن كلية الزراعة والمدينة الجامعية والمستشفى قد صرفوا كل مستحقاتهم دون الطب البيطري. وقد أشتد غضب العاملين وبعض أعضاء هيئة التدريس بعد أن علموا بإقامة الكلية حفل إفطار يوم الجمعة الماضي بأحد الفنادق الكبرى بالتجمع الخامس ، والتي لم يدعى لها كل أعضاء هيئة التدريس بل بعضهم ، ولكن خمدت نيرانهم بعد أن علموا أن الكلية لم تنفق أي مبالغ على حفل الإفطار بل جاءت على حساب أحد شركات الأدوية الكبرى بالمقطم للكلية بمناسبة حصولها على الجودة . تقدم ثلاثة من قيادات جامعة القاهرة باستقالتهم أولهم د.محمد شوقي وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية عقب اجتماع مجلس الكلية للاتفاق على دعم بعض المرشحين ليكون عميداً. جاء هذا رغم أن د. جابر نصار رئيس الجامعة قد رفض أن يكون رئيسا أو حتى عضو في لجنة اختيار العمداء وهو شيء يحسب له، وأسند د. سعيد الضو عميد كلية التجارة أعماله إلى د. خيري الجزيري وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، في الوقت نفسه قدم د. خالد عبد المنعم وكيل كلية التجارة لشئون التعليم والطلاب استقالته . وفي كلية الطب البيطري قام العاملين بوقفة احتجاجية أمام مكتب عميد الكلية بعد تأخر مستحقاتهم دوناً عن كليات الجامعة ورغم أن الكلية تتبع الوحدة الحسابية بكلية الزراعة مع مستشفى الطلبة والمدينة الجامعية طالبات إلا أن كلية الزراعة والمدينة الجامعية والمستشفى قد صرفوا كل مستحقاتهم دون الطب البيطري. وقد أشتد غضب العاملين وبعض أعضاء هيئة التدريس بعد أن علموا بإقامة الكلية حفل إفطار يوم الجمعة الماضي بأحد الفنادق الكبرى بالتجمع الخامس ، والتي لم يدعى لها كل أعضاء هيئة التدريس بل بعضهم ، ولكن خمدت نيرانهم بعد أن علموا أن الكلية لم تنفق أي مبالغ على حفل الإفطار بل جاءت على حساب أحد شركات الأدوية الكبرى بالمقطم للكلية بمناسبة حصولها على الجودة .