انخفض إقبال المواطنين على شراء الأطعمة والخضروات من أسواق السويس نتيجة لارتفاع الأسعار، حيث استغل بعض التجار زيادة أسعار المحروقات كغطاء لزيادة أسعار الخضراوات والفاكهة واللحوم. وارتفعت أسعار الفاكهة وتراوحت الزيادة من 75 قرشا إلى جنيهين للكيلو الواحد، حتى أصبح الطلب عليها محدود، بينما ارتفعت استعار الخضراوات من 50 قرشا إلى 150 قرشا للكيلو خاصة الطماطم والخيار. ولجأ المواطنون إلى المجمعات الاستهلاكية، حيث تضم السويس 12 مجمعا تعمل بكفاءة وتوفر المواد الغذائية والمعلبات واللحوم والدواجن بأسعار مخفضة مقارنة بأسعار نظيرتها في الأسواق. وتشهد أسواق بدر التابعة للجيش الثالث الميداني إقبال متزايد، حيث تحظى الأسواق بقبول واسع من أبناء السويس وتتوافد عليها الأسر لشراء احتياجاتها، وتقدم أكثر من 15 ألف صنف من السلع المتنوعة. وتتمتع منتجاتها بأعلى درجات الصحة والسلامة العالمية والمنتجة من مزارع الجيش، وتقدم بأسعار في متناول القدرة الشرائية لمواطني السويس. جاء ذلك في إطار توجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة، بالمساهمة في رفع العبء عن كاهل المواطنين، ولمواجهة استغلال البعض للظروف التي تمر بها البلاد في رفع أسعار السلع الأساسية للمواطن. ويتردد على أسواق بدر يوميا أكثر من خمسة ألاف أسرة بالسويس، وهو ما ساهم بشكل كبير في إحكام الرقابة على الأسعار ومواجهة جشع التجار، كما تخدم الأسواق الامتداد العمراني للمدن الجديدة بحي عتاقة وفيصل والمقامة على طريق السويس _ القاهرة. في السياق ذاته أجريت توسعات بمجمع أسواق بدر استهدفت توفير منفذ جديد لبيع الأثاث الحديث، والأجهزة الكهربائية والرياضية، فضلا عن إجراء توسعات بأماكن عرض المواد الغذائية والأطعمة والخضروات، وتوفير توكيلات عالمية للأجهزة الكهربائية بأسعار أقل من نظيرتها فئ السوق. وتعرض منافذ توزيع منتجات الجيش الثالث الميداني نفس المنتجات الموجودة بأسواق بدر بحيث توفر السلع والمنتجات للمواطنين بتلك الأماكن البعيدة بأسعار مخفضة، وكذلك الأمر بالنسبة لمحافظتي جنوبسيناء والبحر الأحمر، خاصة بالمراكز والمدن التي تقل فيها أماكن بيع المواد الغذائية وبعض المراكز بمحافظة شمال سيناء كمركزة نيخل والحسنة. انخفض إقبال المواطنين على شراء الأطعمة والخضروات من أسواق السويس نتيجة لارتفاع الأسعار، حيث استغل بعض التجار زيادة أسعار المحروقات كغطاء لزيادة أسعار الخضراوات والفاكهة واللحوم. وارتفعت أسعار الفاكهة وتراوحت الزيادة من 75 قرشا إلى جنيهين للكيلو الواحد، حتى أصبح الطلب عليها محدود، بينما ارتفعت استعار الخضراوات من 50 قرشا إلى 150 قرشا للكيلو خاصة الطماطم والخيار. ولجأ المواطنون إلى المجمعات الاستهلاكية، حيث تضم السويس 12 مجمعا تعمل بكفاءة وتوفر المواد الغذائية والمعلبات واللحوم والدواجن بأسعار مخفضة مقارنة بأسعار نظيرتها في الأسواق. وتشهد أسواق بدر التابعة للجيش الثالث الميداني إقبال متزايد، حيث تحظى الأسواق بقبول واسع من أبناء السويس وتتوافد عليها الأسر لشراء احتياجاتها، وتقدم أكثر من 15 ألف صنف من السلع المتنوعة. وتتمتع منتجاتها بأعلى درجات الصحة والسلامة العالمية والمنتجة من مزارع الجيش، وتقدم بأسعار في متناول القدرة الشرائية لمواطني السويس. جاء ذلك في إطار توجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة، بالمساهمة في رفع العبء عن كاهل المواطنين، ولمواجهة استغلال البعض للظروف التي تمر بها البلاد في رفع أسعار السلع الأساسية للمواطن. ويتردد على أسواق بدر يوميا أكثر من خمسة ألاف أسرة بالسويس، وهو ما ساهم بشكل كبير في إحكام الرقابة على الأسعار ومواجهة جشع التجار، كما تخدم الأسواق الامتداد العمراني للمدن الجديدة بحي عتاقة وفيصل والمقامة على طريق السويس _ القاهرة. في السياق ذاته أجريت توسعات بمجمع أسواق بدر استهدفت توفير منفذ جديد لبيع الأثاث الحديث، والأجهزة الكهربائية والرياضية، فضلا عن إجراء توسعات بأماكن عرض المواد الغذائية والأطعمة والخضروات، وتوفير توكيلات عالمية للأجهزة الكهربائية بأسعار أقل من نظيرتها فئ السوق. وتعرض منافذ توزيع منتجات الجيش الثالث الميداني نفس المنتجات الموجودة بأسواق بدر بحيث توفر السلع والمنتجات للمواطنين بتلك الأماكن البعيدة بأسعار مخفضة، وكذلك الأمر بالنسبة لمحافظتي جنوبسيناء والبحر الأحمر، خاصة بالمراكز والمدن التي تقل فيها أماكن بيع المواد الغذائية وبعض المراكز بمحافظة شمال سيناء كمركزة نيخل والحسنة.