أعلن وزير الصحة والسكان، الدكتور عادل عدوى، عن استحداث إدارة للمراقبة على إجراءات مكافحة العدوى بالوزارة، حيث أن سوء التعقيم سبب رئيسي لنقل العدوى داخل المستشفيات والمراكز الطبية والعيادات. جاء ذلك؛ خلال لقائه الدكتور هينيك ميكدام، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، و ممثلين عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والأوبئة، وعدد من قيادات الوزارة، الثلاثاء 1 يوليو، حيث تم مناقشة عدد من الموضوعات أهمها نظام التقصي الوبائي وسبل مكافحة العدوى وخطة الوقاية من الالتهاب الكبدي ومعايير منع انتشاره، كما تناول الاجتماع المعايير الدولية لسلامة وأمان الدم والمطبقة في 23 بنك دم على مستوى الجمهورية . كما استعرض الاجتماع برنامج الترصد الوبائي للأمراض المعدية في مصر والمطبق في خمس مناطق هي "أسوان و القاهرة وحلوان والإسكندرية و المنوفية" تم اختيارها كمناطق مبدئية يوجد بها قوى بشرية عالية الكفاءة و معامل مجهزة، ويقوم البرنامج على تجميع بيانات عن معدل انتشار المرض و تقييم مدى كفاءة الإجراءات التي تمت حيال المرضى. وفي السياق ذاته؛ ناقش الاجتماع كيفية استخدام التقنيات الحديثة للتخلص الآمن من النفايات الطبية، وتطرق الاجتماع إلى دور الرسالة الإعلامية في الوقاية من الأمراض الوبائية، والتي تراجع حالياً من اليونيسيف لضمان أهدافها و محتواها ورسالتها بما يضمن تعديل السلوك. أعلن وزير الصحة والسكان، الدكتور عادل عدوى، عن استحداث إدارة للمراقبة على إجراءات مكافحة العدوى بالوزارة، حيث أن سوء التعقيم سبب رئيسي لنقل العدوى داخل المستشفيات والمراكز الطبية والعيادات. جاء ذلك؛ خلال لقائه الدكتور هينيك ميكدام، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، و ممثلين عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والأوبئة، وعدد من قيادات الوزارة، الثلاثاء 1 يوليو، حيث تم مناقشة عدد من الموضوعات أهمها نظام التقصي الوبائي وسبل مكافحة العدوى وخطة الوقاية من الالتهاب الكبدي ومعايير منع انتشاره، كما تناول الاجتماع المعايير الدولية لسلامة وأمان الدم والمطبقة في 23 بنك دم على مستوى الجمهورية . كما استعرض الاجتماع برنامج الترصد الوبائي للأمراض المعدية في مصر والمطبق في خمس مناطق هي "أسوان و القاهرة وحلوان والإسكندرية و المنوفية" تم اختيارها كمناطق مبدئية يوجد بها قوى بشرية عالية الكفاءة و معامل مجهزة، ويقوم البرنامج على تجميع بيانات عن معدل انتشار المرض و تقييم مدى كفاءة الإجراءات التي تمت حيال المرضى. وفي السياق ذاته؛ ناقش الاجتماع كيفية استخدام التقنيات الحديثة للتخلص الآمن من النفايات الطبية، وتطرق الاجتماع إلى دور الرسالة الإعلامية في الوقاية من الأمراض الوبائية، والتي تراجع حالياً من اليونيسيف لضمان أهدافها و محتواها ورسالتها بما يضمن تعديل السلوك.