نعت الكنائس المصريةد. محمود عزب مستشار الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر و مقرر بيت العائلة المصرية الذى وافته المنية الأحد 29يونيو. حيث قدم د. القس بيشوي حلمى الأمين العام لمجلس كنائس مصر العزاء للأزهر الشريف ومصر جميعها في وفاة رجل الحب والسلام العالم الجليل د. عزب الذي أعطى الكثير والكثير فى مجال الحوار الديني . كما قدم د. القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الانجيلية خالص التعازى لأسرة الفقيد ونعى د. القس أندريه زكى نائب رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، مدير عام الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية ،في بيان له وفاة د. محمود عزب قائلا "خسرنا رجلا لعب دورا كبيرا في تشكيل بيت العائلة في مختلف محافظات مصر، واضعا نصب عينيه مصر حاليا ومستقبلا و كان له دورا مؤثرا في وأد أي مشكلات طائفية كانت تحدث هنا او هناك من خلال بيت العائلة. وأضاف الأب رفيق جريش المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية أن الفقيد كان الشخص المناسب في المكان المناسب بدراسته الأزهرية والغربية في جامعة السربون والتي منحته أفق واسع جعلته يحتل هذا المنصب و يحقق نجاح ملحوظ للجميع وبشكل مبهر. وقال المطران د. منير حنا أنيس مطران الكنيسة الأسقفية بمصر وشمال افريقيا والقرن الأفريقي إن الفقيد كان خير مثال للشخص الوطني المجتهد في عمله ، وأستطاع أن يبني علاقات وجسور قوية مع الكنيسة الأسقفية بمصر، مظهراً فيها سماحة ووسطية الأزهر مما جعله يحتل مكاناً مقرباً في قلوب أبناء الطائفة الأسقفية بمصر. نعت الكنائس المصريةد. محمود عزب مستشار الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر و مقرر بيت العائلة المصرية الذى وافته المنية الأحد 29يونيو. حيث قدم د. القس بيشوي حلمى الأمين العام لمجلس كنائس مصر العزاء للأزهر الشريف ومصر جميعها في وفاة رجل الحب والسلام العالم الجليل د. عزب الذي أعطى الكثير والكثير فى مجال الحوار الديني . كما قدم د. القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الانجيلية خالص التعازى لأسرة الفقيد ونعى د. القس أندريه زكى نائب رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، مدير عام الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية ،في بيان له وفاة د. محمود عزب قائلا "خسرنا رجلا لعب دورا كبيرا في تشكيل بيت العائلة في مختلف محافظات مصر، واضعا نصب عينيه مصر حاليا ومستقبلا و كان له دورا مؤثرا في وأد أي مشكلات طائفية كانت تحدث هنا او هناك من خلال بيت العائلة. وأضاف الأب رفيق جريش المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية أن الفقيد كان الشخص المناسب في المكان المناسب بدراسته الأزهرية والغربية في جامعة السربون والتي منحته أفق واسع جعلته يحتل هذا المنصب و يحقق نجاح ملحوظ للجميع وبشكل مبهر. وقال المطران د. منير حنا أنيس مطران الكنيسة الأسقفية بمصر وشمال افريقيا والقرن الأفريقي إن الفقيد كان خير مثال للشخص الوطني المجتهد في عمله ، وأستطاع أن يبني علاقات وجسور قوية مع الكنيسة الأسقفية بمصر، مظهراً فيها سماحة ووسطية الأزهر مما جعله يحتل مكاناً مقرباً في قلوب أبناء الطائفة الأسقفية بمصر.