سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تحالف موسى وموافى يبحث التوسع وضم كيانات جديدة والخولى وعز يدشنان جبهة"شباب الجمهورية الثالثة" لخوض الانتخابات المؤتمر يدعو القوى الوطنية لدعم المبادرة مراد موافى: الشباب على قائمة اولوياتى انور الس
يستكمل التحالف الانتخابى الذى يقودة عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين مشاوراتة الجادة مع عدد من رؤساء الاحزاب والشخصيات العامة لوضع الصورة النهائية لتنظيم التحالف وبحث انضمام حمدين صباحى والاحزاب الداعمة له للتحالف بالاضافة الى الوقوف على النقاط الخلافية والتشاور بشأن انضمام عدد من التكتلات الشبابية ووضعها على القائمة الوطنية الموحدة التى ستنافس على 120 مقعد المخصصة للقوائم بالبرلمان. وكشفت مصادر ان الاجتماع الذى من المقرر انعقادة امس ويحضرة ومن المقرر أن يحضر الاجتماع إلى جانب عمرو موسى كل من الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، والدكتور محمد أبو الغار رئيس الحزب المصرى الديمقراطى واللواء مراد موافى رئيس المخابرات العامة السابق واللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية السابق والدكتور أحمد سعيد رئيس حزب المصريين الأحرار من المرجع ان يتناول مسألة توسيع التحالف لضم كيانات واطياف اخرى من الشعب. ونقل صموئيل العشاى مدير المكتب الاعلامى للواء مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة الاسبق رسالة للحضور فى أجتماع عقد مساء امس الاول الثلاثاء ،أكد فيها موافى على أهتمامه الكبير بترشيح شباب الثورة فى الانتخابات القادمة، وقال العشاى أن الفريق المساعد لمراد موافى سيعقد عدد من الاجتماعات مع شباب الثورة وبعض الشخصيات العامه فى الايام القادمه. وشهد إجتماع أمس الاول- الثلاثاء - حضور عدد من شباب الثورة وقيادات من التيار المدنى الذى يضم عدد 21 حزب من مختلف التوجهات السياسية، للانضمام للائتلاف الذي يتم تشكيله لخوض الانتخابات النيابية القادمة، لضمان تمثيل جيد للشباب والقوى المدنية فى القائمة الموحدة التى سيتم طرحها. وأعلن نبيل عزمى عضو مجلس الشورى السابق والقيادى بالتيار المدنى عن انضمام التيار المدنى لائتلاف مراد موافى، لانهم يثقون فى نجاح هذا الائتلاف فى الحصول على الاغلبية، وذلك للشعبية الكبيرة التى يتمتع بها موافى فى الشارع المصري . وأكد عادل فخرى دانيال مؤسس حزب الاستقامة أن عدد أعضاء البرلمان السابقيين وقيادات من شباب الثورة وتنسيقية المراءة وتنسيقية 30 يونيو و حركة عمر سليمان و حركة شركاء من اجل الوطن وحركة مصر فوق الجميع ومستقليين أعلنوا تأييدهم لائتلاف مراد موافي وأستكمال الاستحقاق الثالث من خارطة الطريق. من جانبة اعرب حزب المؤتمر عن استيائة من الهجوم الذى نال عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين لاعداد الدستور ومؤسس حزب المؤتمر بسبب جهده وسعية الوطنى لتوحيد قوى واحزاب التيار المدنى فى الانتخابات النيابية القادمة ودعا الحزب كافة القوى الوطنية الى دعم هذة المبادرة الوطنية التى تهدف الى وحدة الصف الحزبى من اجل مصر ،كما طالب الحزب ان يتقدم كل حزب بما لدية من رؤيه تضيف لهذا الجهد الوطنى بدلا من النقد المبالغ فيه والذى ياتى على غير الحقيقة واضاف الدكتور صلاح حسب الله نائب رئيس الحزب والمتحدث الرسمى ان استجابة الاحزاب المدنية لهذة الدعوة تاتى من منطلق الثقة الكاملة فى شخص ووطنية صاحب الدعوة السيد عمرو موسى وباقى الرموز الوطنية التى شاركت فى الدعوة ونفى صلاح حسب الله ما ردده بعض الاشخاص قيام عمرو موسى بالاجتماع بالاحزاب القابلة للدعوة بمجلس الشورى مؤكدا ان هذا الكلام عارى من الصحة ولا يستحق التعليق علية. شباب الجمهورية الثالثة من جانبة اكد طارق الخولى، الناشط السياسى وعضو لجنة الشباب بحملة الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن شباب حملة السيسى وبعض الشباب الذين شاركوا فى العمل السياسى خلال الفترة الماضية كونوا "جبهة شباب الجمهورية الثالثة"، للمشاركة فى الانتخابات البرلمانية القادمة وستبدأ فى التفاوض مع التحالفات الحزبية المختلفة لإدراج شباب الجبهة على قوائمها المختلفة على المقاعد الشبابية. .قالت الجبهة فى البيان الذى ألقاه طارق الخولى خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده بمركز التعليم المدنى، امس، أن مصر شهدت على مدار عمرها الكثير من المحن عانى فيها المصريون من الطغاة. وأضاف البيان، " أن الشباب كانوا فى قلب الثورة حتى حققت أهدافها وأسقطت نظام مبارك، ليسدل الستار عن الجمهورية الأولى، ثم جاء عهد الرئيس الإخوانى محمد مرسى وجماعته فهتكوا عرض الثورة وذبحوا الوطن بسلاح التطرف، واغتالوا واستباحوا حرمة مصر كلها باعوا عرضها لأرذل البشر، فقاومت مصر أعداءها ليس من الغرباء فقط وإنما من أبنائها أيضا، حيث خرج الشعب فى 30 يونيو لإسقاط حكم الفاشيين، ليسدل الستار عن الجمهورية الثانية. وأوضح البيان أن دور الشباب خلال السنوات الماضية اقتصر على الاحتجاج والمقاومة، ودفع الدم من أجل رفعة مصر، مؤكدا أن أهداف الثورة لم تتحقق حتى الآن وأن الشباب بمنأى عن المشاركة السياسية الفعالة من خلال خوض الانتخابات البرلمانية والمحليات. السادات يحذر وحذر محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، من التحالفات الإنتخابية التى ينوى الإنتهازيين والفاسدين وأصحاب دعاوى الإقصاء والإنقسام والطائفية، القيام بتشكيلها، خلال الفترة الحالية. مشيرا إلى أنها ستكون على حساب الوطن والمواطن وستجعل من البرلمان القادم حلبة للصراع ما بين داعمى السيسى والمعارضين له دون النظر لمصر المستقبل. ووجه السادات تحذيرا شديد اللهجة من بناء تلك التحالفات، مؤكدا أن هناك معارك تدور حاليا حول تقسيم النفوذ والمناصب والمكاسب السياسية والعفو عن مبارك ورموز نظامه وإشراكهم في الحياة السياسية باعتبار أن هدف الجميع هو محاربة الإخوان والتيارات الإسلامية . لافتا الى انه ما لم يتم الإنتباه لهذه التحالفات فى هذه الفترة سنعود لتزاوج المال والسلطة والدين والسياسة كما كنا فى العهد البائد. واضاف أن إنشاء تحالفات كظهير سياسى للمشير، بدعوى أن الدستور إنتقص من صلاحيات الرئيس لمصلحة البرلمان، وأن الرئيس لن يكون له قرار دون ظهير برلمانى، سيقابلها إنشاء كيانات أخرى، سيكون هدفها فرملة قرارات السيسي ولا يصح بعد ثورتين أن تكون هناك كتل برلمانية تساعد الرئيس على تمرير التشريعات والقرارات مثلما كان يفعل الحزب الوطنى مع مبارك دون مراعاة مصلحة الوطن. يستكمل التحالف الانتخابى الذى يقودة عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين مشاوراتة الجادة مع عدد من رؤساء الاحزاب والشخصيات العامة لوضع الصورة النهائية لتنظيم التحالف وبحث انضمام حمدين صباحى والاحزاب الداعمة له للتحالف بالاضافة الى الوقوف على النقاط الخلافية والتشاور بشأن انضمام عدد من التكتلات الشبابية ووضعها على القائمة الوطنية الموحدة التى ستنافس على 120 مقعد المخصصة للقوائم بالبرلمان. وكشفت مصادر ان الاجتماع الذى من المقرر انعقادة امس ويحضرة ومن المقرر أن يحضر الاجتماع إلى جانب عمرو موسى كل من الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، والدكتور محمد أبو الغار رئيس الحزب المصرى الديمقراطى واللواء مراد موافى رئيس المخابرات العامة السابق واللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية السابق والدكتور أحمد سعيد رئيس حزب المصريين الأحرار من المرجع ان يتناول مسألة توسيع التحالف لضم كيانات واطياف اخرى من الشعب. ونقل صموئيل العشاى مدير المكتب الاعلامى للواء مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة الاسبق رسالة للحضور فى أجتماع عقد مساء امس الاول الثلاثاء ،أكد فيها موافى على أهتمامه الكبير بترشيح شباب الثورة فى الانتخابات القادمة، وقال العشاى أن الفريق المساعد لمراد موافى سيعقد عدد من الاجتماعات مع شباب الثورة وبعض الشخصيات العامه فى الايام القادمه. وشهد إجتماع أمس الاول- الثلاثاء - حضور عدد من شباب الثورة وقيادات من التيار المدنى الذى يضم عدد 21 حزب من مختلف التوجهات السياسية، للانضمام للائتلاف الذي يتم تشكيله لخوض الانتخابات النيابية القادمة، لضمان تمثيل جيد للشباب والقوى المدنية فى القائمة الموحدة التى سيتم طرحها. وأعلن نبيل عزمى عضو مجلس الشورى السابق والقيادى بالتيار المدنى عن انضمام التيار المدنى لائتلاف مراد موافى، لانهم يثقون فى نجاح هذا الائتلاف فى الحصول على الاغلبية، وذلك للشعبية الكبيرة التى يتمتع بها موافى فى الشارع المصري . وأكد عادل فخرى دانيال مؤسس حزب الاستقامة أن عدد أعضاء البرلمان السابقيين وقيادات من شباب الثورة وتنسيقية المراءة وتنسيقية 30 يونيو و حركة عمر سليمان و حركة شركاء من اجل الوطن وحركة مصر فوق الجميع ومستقليين أعلنوا تأييدهم لائتلاف مراد موافي وأستكمال الاستحقاق الثالث من خارطة الطريق. من جانبة اعرب حزب المؤتمر عن استيائة من الهجوم الذى نال عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين لاعداد الدستور ومؤسس حزب المؤتمر بسبب جهده وسعية الوطنى لتوحيد قوى واحزاب التيار المدنى فى الانتخابات النيابية القادمة ودعا الحزب كافة القوى الوطنية الى دعم هذة المبادرة الوطنية التى تهدف الى وحدة الصف الحزبى من اجل مصر ،كما طالب الحزب ان يتقدم كل حزب بما لدية من رؤيه تضيف لهذا الجهد الوطنى بدلا من النقد المبالغ فيه والذى ياتى على غير الحقيقة واضاف الدكتور صلاح حسب الله نائب رئيس الحزب والمتحدث الرسمى ان استجابة الاحزاب المدنية لهذة الدعوة تاتى من منطلق الثقة الكاملة فى شخص ووطنية صاحب الدعوة السيد عمرو موسى وباقى الرموز الوطنية التى شاركت فى الدعوة ونفى صلاح حسب الله ما ردده بعض الاشخاص قيام عمرو موسى بالاجتماع بالاحزاب القابلة للدعوة بمجلس الشورى مؤكدا ان هذا الكلام عارى من الصحة ولا يستحق التعليق علية. شباب الجمهورية الثالثة من جانبة اكد طارق الخولى، الناشط السياسى وعضو لجنة الشباب بحملة الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن شباب حملة السيسى وبعض الشباب الذين شاركوا فى العمل السياسى خلال الفترة الماضية كونوا "جبهة شباب الجمهورية الثالثة"، للمشاركة فى الانتخابات البرلمانية القادمة وستبدأ فى التفاوض مع التحالفات الحزبية المختلفة لإدراج شباب الجبهة على قوائمها المختلفة على المقاعد الشبابية. .قالت الجبهة فى البيان الذى ألقاه طارق الخولى خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده بمركز التعليم المدنى، امس، أن مصر شهدت على مدار عمرها الكثير من المحن عانى فيها المصريون من الطغاة. وأضاف البيان، " أن الشباب كانوا فى قلب الثورة حتى حققت أهدافها وأسقطت نظام مبارك، ليسدل الستار عن الجمهورية الأولى، ثم جاء عهد الرئيس الإخوانى محمد مرسى وجماعته فهتكوا عرض الثورة وذبحوا الوطن بسلاح التطرف، واغتالوا واستباحوا حرمة مصر كلها باعوا عرضها لأرذل البشر، فقاومت مصر أعداءها ليس من الغرباء فقط وإنما من أبنائها أيضا، حيث خرج الشعب فى 30 يونيو لإسقاط حكم الفاشيين، ليسدل الستار عن الجمهورية الثانية. وأوضح البيان أن دور الشباب خلال السنوات الماضية اقتصر على الاحتجاج والمقاومة، ودفع الدم من أجل رفعة مصر، مؤكدا أن أهداف الثورة لم تتحقق حتى الآن وأن الشباب بمنأى عن المشاركة السياسية الفعالة من خلال خوض الانتخابات البرلمانية والمحليات. السادات يحذر وحذر محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، من التحالفات الإنتخابية التى ينوى الإنتهازيين والفاسدين وأصحاب دعاوى الإقصاء والإنقسام والطائفية، القيام بتشكيلها، خلال الفترة الحالية. مشيرا إلى أنها ستكون على حساب الوطن والمواطن وستجعل من البرلمان القادم حلبة للصراع ما بين داعمى السيسى والمعارضين له دون النظر لمصر المستقبل. ووجه السادات تحذيرا شديد اللهجة من بناء تلك التحالفات، مؤكدا أن هناك معارك تدور حاليا حول تقسيم النفوذ والمناصب والمكاسب السياسية والعفو عن مبارك ورموز نظامه وإشراكهم في الحياة السياسية باعتبار أن هدف الجميع هو محاربة الإخوان والتيارات الإسلامية . لافتا الى انه ما لم يتم الإنتباه لهذه التحالفات فى هذه الفترة سنعود لتزاوج المال والسلطة والدين والسياسة كما كنا فى العهد البائد. واضاف أن إنشاء تحالفات كظهير سياسى للمشير، بدعوى أن الدستور إنتقص من صلاحيات الرئيس لمصلحة البرلمان، وأن الرئيس لن يكون له قرار دون ظهير برلمانى، سيقابلها إنشاء كيانات أخرى، سيكون هدفها فرملة قرارات السيسي ولا يصح بعد ثورتين أن تكون هناك كتل برلمانية تساعد الرئيس على تمرير التشريعات والقرارات مثلما كان يفعل الحزب الوطنى مع مبارك دون مراعاة مصلحة الوطن.