قال الرئيس السابق المستشار عدلي منصور أنه يثق إن الشعب المصري قد وضع أقدامه على بداية طريق الديمقراطية. وأشار منصور خلال كلمة ألقاها مساء الأحد 8 يونيو خلال فعاليات حفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر اقبة بالقاهرة إلى أن الشعب المصري قام بثورتين عظيمتين هما ثورة 25 من يناير و30 من يونيو ، مطالبا بحقوقه المشروعة التي طالما حرم منها وبحريات مستحقة طالما حجبت عنه. وفيما يلي نص الكلمة : " السيدات والسادة ، ثورتان عظيمتان قامتا وشعب مثقل بالهموم يطالب بحقوق مشروعة طالما حرم منها ، وبحريات مستحقة طالما حجبت عنه ، إرث ثقيل من الظلم وتقديم أهل الثقة ، عقود طويلة من القمع السياسي والتهميش الإقتصادي قادت جميعها الي ثورة شعبية نبيلة في الخامس والعشرين من يناير ، تكللت بدايتها بالنجاح". "عقود طويلة من القمع السياسي والتهميش الاقتصادي قادت جميعها الي ثورة شعبية نبيلة في الخامس والعشرين من يناير تكللت بدايتها بالنجاح ثم سرعان ما انحرف المسار ، وتم اقتياد ثورة شعبنا إلى طريق غير الذي أراده فإنتفض الشعب مرة أخرى مصححا للمسار ومستعيدا لثورته في 30 يونيو". "ونجح الشعب مرة ثانية ، ولكنه هذه المرة قد أدرك الدرس فصان إرادته وتعهد أحلامه بالرعاية فأخذت تتحقق حلما تلو الأخر ، إنني اليوم كموان مصري أثق في أننا قد وضعنا أقدامنا على بداية طريق الديمقراطية ". قال الرئيس السابق المستشار عدلي منصور أنه يثق إن الشعب المصري قد وضع أقدامه على بداية طريق الديمقراطية. وأشار منصور خلال كلمة ألقاها مساء الأحد 8 يونيو خلال فعاليات حفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر اقبة بالقاهرة إلى أن الشعب المصري قام بثورتين عظيمتين هما ثورة 25 من يناير و30 من يونيو ، مطالبا بحقوقه المشروعة التي طالما حرم منها وبحريات مستحقة طالما حجبت عنه. وفيما يلي نص الكلمة : " السيدات والسادة ، ثورتان عظيمتان قامتا وشعب مثقل بالهموم يطالب بحقوق مشروعة طالما حرم منها ، وبحريات مستحقة طالما حجبت عنه ، إرث ثقيل من الظلم وتقديم أهل الثقة ، عقود طويلة من القمع السياسي والتهميش الإقتصادي قادت جميعها الي ثورة شعبية نبيلة في الخامس والعشرين من يناير ، تكللت بدايتها بالنجاح". "عقود طويلة من القمع السياسي والتهميش الاقتصادي قادت جميعها الي ثورة شعبية نبيلة في الخامس والعشرين من يناير تكللت بدايتها بالنجاح ثم سرعان ما انحرف المسار ، وتم اقتياد ثورة شعبنا إلى طريق غير الذي أراده فإنتفض الشعب مرة أخرى مصححا للمسار ومستعيدا لثورته في 30 يونيو". "ونجح الشعب مرة ثانية ، ولكنه هذه المرة قد أدرك الدرس فصان إرادته وتعهد أحلامه بالرعاية فأخذت تتحقق حلما تلو الأخر ، إنني اليوم كموان مصري أثق في أننا قد وضعنا أقدامنا على بداية طريق الديمقراطية ".