حملة صباحي: الحرارة والأجازة تسببت في ضعف إقبال الناخبين

رصدت غرفة العمليات المركزية لحملة المرشح الرئاسي حمدين صباحى نسب مشاركة محدودة في الساعات الأولى لليوم الانتخابي الثاني أقل من نسبة للمصوتين في نفس التوقيت بالأمس.
وكان ذلك لأسباب أبرزها ارتفاع درجات الحرارة فضلا عن كون اليوم إجازة رسمية - على حد ما ورد ببيان رسمي للحملة.
وتوقعت الحملة أن تتزايد نسب التصويت والمشاركة خلال الساعات المقبلة، بعد عصر اليوم مع بدء انكسار حدة درجات الحرارة، وتزايد نسب تصويت الشباب المتوقع في النصف الثاني من اليوم.
وجددت الحملة دعوتها للمصريين للمشاركة الواسعة في التصويت اليوم، مؤكدة ثقتها في قدرة الشعب على الاختيار الحر، وكذلك قدرة الشباب الذين يمثلون قطاعا مؤثرا في كتل التصويت الانتخابي قادر على التأثير في المعادلة.
ورصدت الحملة - وفقا لبيانها - في الفترة الصباحية لليوم الثاني من الانتخابات "استمرار قدر من التجاوزات الانتخابية أبرزها استمرار الدعاية الانتخابية في حرم اللجان رغم ما يجرمه القانون من حظر الدعاية في حدود 200 متر من اللجنة، فضلا /عما أسمته/ التوجيه الانتخابي الذي يتم داخل بعض اللجان، على حد ما ورد بالبيان.
وقالت الحملة إن هناك حالات نقل جماعي بسيارات شركات قطاع خاص تابعة لبعض رجال الأعمال المحسوبين على نظام مبارك، فضلا عن تحركات متعددة لعدد من رموز الحزب الوطني المنحل لصالح المرشح المنافس.
ورفضت الحملة ما وصفته ب"محاولات البعض والتي ظهرت في بعض وسائل الإعلام الانتقاص من قدر الشعب المصري وتحميله ضعف المشاركة بالأمس عما كان متوقعا، وتؤكد أن هذا ما هو إلا درسا واضحا قدمه الشعب وشبابه بالأمس رفضا لمحاولات استعادة سياسات قديمة أمنيا وإعلاميا وغيره" - على حد وصف الحملة - مؤكدة ثقتها في أن الشعب المصري قادر اليوم على استكمال الدرس بمشاركة واسعة وقوية تفرض إرادته الحقيقية والصادقة وتمنع أي محاولات لتزييف إرادته أو التلاعب في أصواته.
على جانب آخر، نفت الحملة أي تصريحات نقلت على لسان البعض ممن وصفوا بأنهم متحدثين باسم الحملة، وتؤكد أن تصريحات ومواقف الحملة هي ما يصدر رسميا عن لجنتها الإعلامية أو متحدثها الرسمي أو مديرها فقط.
رصدت غرفة العمليات المركزية لحملة المرشح الرئاسي حمدين صباحى نسب مشاركة محدودة في الساعات الأولى لليوم الانتخابي الثاني أقل من نسبة للمصوتين في نفس التوقيت بالأمس.
وكان ذلك لأسباب أبرزها ارتفاع درجات الحرارة فضلا عن كون اليوم إجازة رسمية - على حد ما ورد ببيان رسمي للحملة.
وتوقعت الحملة أن تتزايد نسب التصويت والمشاركة خلال الساعات المقبلة، بعد عصر اليوم مع بدء انكسار حدة درجات الحرارة، وتزايد نسب تصويت الشباب المتوقع في النصف الثاني من اليوم.
وجددت الحملة دعوتها للمصريين للمشاركة الواسعة في التصويت اليوم، مؤكدة ثقتها في قدرة الشعب على الاختيار الحر، وكذلك قدرة الشباب الذين يمثلون قطاعا مؤثرا في كتل التصويت الانتخابي قادر على التأثير في المعادلة.
ورصدت الحملة - وفقا لبيانها - في الفترة الصباحية لليوم الثاني من الانتخابات "استمرار قدر من التجاوزات الانتخابية أبرزها استمرار الدعاية الانتخابية في حرم اللجان رغم ما يجرمه القانون من حظر الدعاية في حدود 200 متر من اللجنة، فضلا /عما أسمته/ التوجيه الانتخابي الذي يتم داخل بعض اللجان، على حد ما ورد بالبيان.
وقالت الحملة إن هناك حالات نقل جماعي بسيارات شركات قطاع خاص تابعة لبعض رجال الأعمال المحسوبين على نظام مبارك، فضلا عن تحركات متعددة لعدد من رموز الحزب الوطني المنحل لصالح المرشح المنافس.
ورفضت الحملة ما وصفته ب"محاولات البعض والتي ظهرت في بعض وسائل الإعلام الانتقاص من قدر الشعب المصري وتحميله ضعف المشاركة بالأمس عما كان متوقعا، وتؤكد أن هذا ما هو إلا درسا واضحا قدمه الشعب وشبابه بالأمس رفضا لمحاولات استعادة سياسات قديمة أمنيا وإعلاميا وغيره" - على حد وصف الحملة - مؤكدة ثقتها في أن الشعب المصري قادر اليوم على استكمال الدرس بمشاركة واسعة وقوية تفرض إرادته الحقيقية والصادقة وتمنع أي محاولات لتزييف إرادته أو التلاعب في أصواته.
على جانب آخر، نفت الحملة أي تصريحات نقلت على لسان البعض ممن وصفوا بأنهم متحدثين باسم الحملة، وتؤكد أن تصريحات ومواقف الحملة هي ما يصدر رسميا عن لجنتها الإعلامية أو متحدثها الرسمي أو مديرها فقط.