تفاجأ عدد كبير من المواطنين الوافدين إلى القاهرة، بعدم قدرتهم على الإدلاء بأصواتهم في لجان القاهرة، بعدما تبين للموظفين باللجان أن بياناتهم ليست مسجلة لديهم، وأن عليهم العودة إلى مدنهم ليتمكنوا من التصويت. وواجه الوافدون –المقيمون بمحافظات غير المسجلين بها بقوائم الناخبين- مشكلة في اليوم الأول والثاني للتصويت في الانتخابات الرئاسية، وهو ما تسبب في حالة من الغضب الشديد لديهم، لرغبتهم في الإدلاء بصوتهم والمشاركة في الاستحقاق الثاني في خارطة المستقبل. وأكد عدد كبير منهم أن اللجنة العليا للانتخابات، كانت قد خصصت لجان محددة للتصويت على الاستفتاء الدستوري، عُرفت من قبل باسم "لجان الوافدين". رصدت "بوابة أخبار اليوم" إحدى الحالات في مدرسة القاهرة التجريبية بالتجمع الخامس، وقف صاحبها أمام اللجنة صارخاً في الموظفين،" في حاجه غلط"، حيث خرج الوافدون من اللجان الانتخابية وهم يشعرون بالحزن الشديد لعدم تمكنهم من الانتخاب. وبسؤال إحدى الموظفات العاملات في لجنة بمدرسة القاهرة التجريبية بمدينه نصر، أجابت بأن الشهر العقاري قام بالإعلان عن الأمر ونشر أخبار عن ضرورة ذهاب الوافدين وتسجيل بياناتهم بداية من 20 إبريل وحتى 10 مايو، حتى يتمكنوا من التصويت في الانتخابات الرئاسية. وعلق عادل عبادي، موظف بالشهر العقاري على هذه الأزمة، موضحاً أن الغرض من عمل التوكيلات هو منع الناخب من الإدلاء بصوته مرتين، ولكن كان لابد أن يمتد العمل على هذه التوكيلات حتى غلق الصناديق، بحيث يستطيع الناخب عمل التوكيل حتى آخر وقت، وهذه هي الغلطة الوحيدة المتمثلة في وقف عمل التوكيلات بالشهر العقاري منذ 10 مايو، مما تسبب في أزمة الوافدين. تفاجأ عدد كبير من المواطنين الوافدين إلى القاهرة، بعدم قدرتهم على الإدلاء بأصواتهم في لجان القاهرة، بعدما تبين للموظفين باللجان أن بياناتهم ليست مسجلة لديهم، وأن عليهم العودة إلى مدنهم ليتمكنوا من التصويت. وواجه الوافدون –المقيمون بمحافظات غير المسجلين بها بقوائم الناخبين- مشكلة في اليوم الأول والثاني للتصويت في الانتخابات الرئاسية، وهو ما تسبب في حالة من الغضب الشديد لديهم، لرغبتهم في الإدلاء بصوتهم والمشاركة في الاستحقاق الثاني في خارطة المستقبل. وأكد عدد كبير منهم أن اللجنة العليا للانتخابات، كانت قد خصصت لجان محددة للتصويت على الاستفتاء الدستوري، عُرفت من قبل باسم "لجان الوافدين". رصدت "بوابة أخبار اليوم" إحدى الحالات في مدرسة القاهرة التجريبية بالتجمع الخامس، وقف صاحبها أمام اللجنة صارخاً في الموظفين،" في حاجه غلط"، حيث خرج الوافدون من اللجان الانتخابية وهم يشعرون بالحزن الشديد لعدم تمكنهم من الانتخاب. وبسؤال إحدى الموظفات العاملات في لجنة بمدرسة القاهرة التجريبية بمدينه نصر، أجابت بأن الشهر العقاري قام بالإعلان عن الأمر ونشر أخبار عن ضرورة ذهاب الوافدين وتسجيل بياناتهم بداية من 20 إبريل وحتى 10 مايو، حتى يتمكنوا من التصويت في الانتخابات الرئاسية. وعلق عادل عبادي، موظف بالشهر العقاري على هذه الأزمة، موضحاً أن الغرض من عمل التوكيلات هو منع الناخب من الإدلاء بصوته مرتين، ولكن كان لابد أن يمتد العمل على هذه التوكيلات حتى غلق الصناديق، بحيث يستطيع الناخب عمل التوكيل حتى آخر وقت، وهذه هي الغلطة الوحيدة المتمثلة في وقف عمل التوكيلات بالشهر العقاري منذ 10 مايو، مما تسبب في أزمة الوافدين.