الجيش الليبي يطلب "مد يد العون" من نظيره المصري في عملية"الكرامة"

اعترف العقيد محمد حجازي، المتحدث باسم القيادة العامة للجيش الوطني الليبي، الأوضاع على الحدود المصرية "محتقنة" بعد حصار الجماعات الإرهابية في المدن الحدودية.
وطلب من الجيش المصري "مد يد العون" في المرحلة المقبلة للقضاء على الجماعات الإرهابية،مقدرا موقف القوات المصرية على الحدود ،والتي انتشرت بكثافة لتأمينها ضد أي اعتداء محتمل.
وأكد حجازي خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامي جمال عنايت في برنامج "مساء جديد" على قناة التحرير ، أنه لا مقارنة بين قوة الجيش الليبي النظامي، والذي أعلنت جميع وحداته الانضمام لعملية الكرامة، وبين من أسماهم ب" المرتزقة ".
وشدد على أن "عملية الكرامة" لن تتوقف حتى يتم القضاء على الجماعات الإرهابية والتنظيمات المتطرفة، مشيرا إلى قيام قوات الجيش الليبي بقصف جوي على عدة مخازن سلاح للمتطرفين في مدينة بنغازي.
ورجح حجازي كفة القوات الليبية من حيث القوة وحسم المعركة حتى بعد ما تعرضت له القوات خلال الفترة الماضية من استهداف لرجال الجيش ونقص المعدات.
ووصف حجازي الحكومة الليبية ب"الميتة"، حيث أنها نتاج للمؤتمر الوطني والذي اعتبره مشكلا من الجماعات المتطرفة والإرهابية التي تحاول فرض أفكارها على الشعب، وإرهابه بعمليات اغتيال لرجال الجيش والشرطة خلال الفترة الماضية.
اعترف العقيد محمد حجازي، المتحدث باسم القيادة العامة للجيش الوطني الليبي، الأوضاع على الحدود المصرية "محتقنة" بعد حصار الجماعات الإرهابية في المدن الحدودية.
وطلب من الجيش المصري "مد يد العون" في المرحلة المقبلة للقضاء على الجماعات الإرهابية،مقدرا موقف القوات المصرية على الحدود ،والتي انتشرت بكثافة لتأمينها ضد أي اعتداء محتمل.
وأكد حجازي خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامي جمال عنايت في برنامج "مساء جديد" على قناة التحرير ، أنه لا مقارنة بين قوة الجيش الليبي النظامي، والذي أعلنت جميع وحداته الانضمام لعملية الكرامة، وبين من أسماهم ب" المرتزقة ".
وشدد على أن "عملية الكرامة" لن تتوقف حتى يتم القضاء على الجماعات الإرهابية والتنظيمات المتطرفة، مشيرا إلى قيام قوات الجيش الليبي بقصف جوي على عدة مخازن سلاح للمتطرفين في مدينة بنغازي.
ورجح حجازي كفة القوات الليبية من حيث القوة وحسم المعركة حتى بعد ما تعرضت له القوات خلال الفترة الماضية من استهداف لرجال الجيش ونقص المعدات.
ووصف حجازي الحكومة الليبية ب"الميتة"، حيث أنها نتاج للمؤتمر الوطني والذي اعتبره مشكلا من الجماعات المتطرفة والإرهابية التي تحاول فرض أفكارها على الشعب، وإرهابه بعمليات اغتيال لرجال الجيش والشرطة خلال الفترة الماضية.