تعلن وزاره الصحة والسكان عن وفاة عدد 4 حالات أخوه تتراوح أعمارهم من 3 سنوات إلى 15 سنه من أسره واحده من قرية المراشدة مركز الوقف محافظه قنا. وقد ترددت الحالات على طبيب خاص قام بتحويلهم إلى مستشفى الحميات بقنا حيث تم حجزهم بالمستشفى خلال الفترة من 20/4/2014 حتى 24/4/2014 وكانت الأعراض التي ظهرت على الحالات عبارة عن اضطراب بالوعي و قيء مع صداع وفى بعض الحالات ارتفاع في درجة الحرارة وتشجنات . كلف وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي فريق من الوزارة برئاسة رئيس قطاع الطب الوقائي د. عمرو قنديل بالانتقال إلى محافظه قنا وتقييم الوضع الوبائي والتعرف على أسباب الوفاة . وقد قام الفريق بالتعاون مع مديريه الشئون الصحية بقنا بزيارة مستشفى حميات قنا حيث كانت تعالج فيها الحالات كما تم مقابله جميع الأطباء المعالجين الذين ناظروا وعالجوا الحالات حيث تم الاطلاع على جميع الإجراءات العلاجية والفحوص المعملية والتي تم إجراؤها بالمستشفى كما تم مقارنه أعداد حالات الوفيات بالمستشفى ومعرفة أسبابها خلال الثلاث أشهر الماضية. وتبين من ذلك عدم وجود دليل على زيادة في أعداد وفيات غير طبيعيه أو بسبب مرض معدي أو وبائي كما أفادت نتائج عينات الحالات والتي تم إرسالها وفحصها بالمعامل المركزية بالقاهرة خلو النتائج من الفيروسات والميكروبات المسببة للأمراض المعدية ذات الخطورة والتي تسبب الوفاة المفاجئة . وتم زيارة القرية ومناظره منزل الحالات وتم مراجعه المترددين والوفيات بالوحدة الصحية بالمراشدة حيث تبين انه لا توجد حالات مشابهه أو وفيات في نفس التوقيت بنفس الأعراض من عائلات أخرى أو بالمناطق المجاورة . كما تم اخذ عينات من المنزل "أغذيه" وعينات دم وبول للفحص المعملي من جميع أفراد الأسرة وعينات عشوائية من باقي الأسر المجاورة ولازالت تحت الفحص. وأفادت نتائج التقصي الميداني انه لا توجد أية أمراض أو نفوق بالحيوانات بالمنزل أو المناطق المجاورة أو القرى المجاورة . من الجدير بالإشارة أن الحالات المتوفاة من أسره واحده ومن منزل واحد ولا توجد أي وفيات في الأسرة الأخرى الموجودة بنفس المنزل أو في المنازل المجاورة بالقرية خلال هذه الفترة أو الشهور السابقة . كما أكدت الفحوص المعملية التي ظهرت نتائجها حتى الآن انه لا يوجد دليل للإصابة بالتهاب بالمخ أو التهاب سحائي وبائي أو أي أمراض وبائيه أخرى. وتتجه الاحتمالات أن تكون الوفاة نتيجة احتمال تسمم كيميائي من الممكن أن تكون بسبب مبيد حشري. . وجارى استكمال إجراءات التقصي الوبائي والمعملي لتحديد أسباب الوفاة تعلن وزاره الصحة والسكان عن وفاة عدد 4 حالات أخوه تتراوح أعمارهم من 3 سنوات إلى 15 سنه من أسره واحده من قرية المراشدة مركز الوقف محافظه قنا. وقد ترددت الحالات على طبيب خاص قام بتحويلهم إلى مستشفى الحميات بقنا حيث تم حجزهم بالمستشفى خلال الفترة من 20/4/2014 حتى 24/4/2014 وكانت الأعراض التي ظهرت على الحالات عبارة عن اضطراب بالوعي و قيء مع صداع وفى بعض الحالات ارتفاع في درجة الحرارة وتشجنات . كلف وزير الصحة والسكان د. عادل عدوي فريق من الوزارة برئاسة رئيس قطاع الطب الوقائي د. عمرو قنديل بالانتقال إلى محافظه قنا وتقييم الوضع الوبائي والتعرف على أسباب الوفاة . وقد قام الفريق بالتعاون مع مديريه الشئون الصحية بقنا بزيارة مستشفى حميات قنا حيث كانت تعالج فيها الحالات كما تم مقابله جميع الأطباء المعالجين الذين ناظروا وعالجوا الحالات حيث تم الاطلاع على جميع الإجراءات العلاجية والفحوص المعملية والتي تم إجراؤها بالمستشفى كما تم مقارنه أعداد حالات الوفيات بالمستشفى ومعرفة أسبابها خلال الثلاث أشهر الماضية. وتبين من ذلك عدم وجود دليل على زيادة في أعداد وفيات غير طبيعيه أو بسبب مرض معدي أو وبائي كما أفادت نتائج عينات الحالات والتي تم إرسالها وفحصها بالمعامل المركزية بالقاهرة خلو النتائج من الفيروسات والميكروبات المسببة للأمراض المعدية ذات الخطورة والتي تسبب الوفاة المفاجئة . وتم زيارة القرية ومناظره منزل الحالات وتم مراجعه المترددين والوفيات بالوحدة الصحية بالمراشدة حيث تبين انه لا توجد حالات مشابهه أو وفيات في نفس التوقيت بنفس الأعراض من عائلات أخرى أو بالمناطق المجاورة . كما تم اخذ عينات من المنزل "أغذيه" وعينات دم وبول للفحص المعملي من جميع أفراد الأسرة وعينات عشوائية من باقي الأسر المجاورة ولازالت تحت الفحص. وأفادت نتائج التقصي الميداني انه لا توجد أية أمراض أو نفوق بالحيوانات بالمنزل أو المناطق المجاورة أو القرى المجاورة . من الجدير بالإشارة أن الحالات المتوفاة من أسره واحده ومن منزل واحد ولا توجد أي وفيات في الأسرة الأخرى الموجودة بنفس المنزل أو في المنازل المجاورة بالقرية خلال هذه الفترة أو الشهور السابقة . كما أكدت الفحوص المعملية التي ظهرت نتائجها حتى الآن انه لا يوجد دليل للإصابة بالتهاب بالمخ أو التهاب سحائي وبائي أو أي أمراض وبائيه أخرى. وتتجه الاحتمالات أن تكون الوفاة نتيجة احتمال تسمم كيميائي من الممكن أن تكون بسبب مبيد حشري. . وجارى استكمال إجراءات التقصي الوبائي والمعملي لتحديد أسباب الوفاة