أقلعت طائرة تابعة للبحرية الأمريكية من مطار بيرث الدولي في غرب استراليا الخميس 17 إبريل لاستئناف البحث عن حطام من الطائرة الماليزية المفقودة. وانضمت الطائرة وهي من طراز بي 8 بوسيدون إلى تسع طائرات عسكرية أخرى وطائرتين مدنيتن و11 سفينة تشارك اليوم في عمليات البحث عن طائرة الرحلة ام.اتش 370 التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية والتي فقدت منذ يوم الثامن من مارس أثناء رحلة من كوالالمبور إلى بكين. وبالنسبة لعمليات الخميس 17 إبريل تعتزم هيئة السلامة البحرية الأسترالية القيام ببحث بصري في مساحة إجمالية تقدر بنحو 40349 كيلومترا مربعا. وأتمت مركبة استشعار غير مأهولة تابعة للبحرية الأمريكية تعمل تحت الماء الليلة الماضية مهمة في منطقة البحث ومن المقرر ان تبدأ مهمة تالية. وبحثت المركبة بلو-فين 21 منطقة مساحتها 90 كيلومترا حتى الآن ويجري حاليا تحليل البيانات التي تم الحصول عليها من مهمتها الأخيرة. وذكرت هيئة السلامة البحرية الأسترالية ان عينة الزيت التي جمعتها سفينة (اوشن شيلد) التابعة للبحرية الأسترالية وصلت إلى بيرث وسيجري اختبارها بشكل مفصل وتحليلها. وأطلق اختفاء الطائرة التي كان على متنها 239 شخصا أكثر عمليات البحث والإنقاذ صعوبة وتكلفة في تاريخ الرحلات الجوية. أقلعت طائرة تابعة للبحرية الأمريكية من مطار بيرث الدولي في غرب استراليا الخميس 17 إبريل لاستئناف البحث عن حطام من الطائرة الماليزية المفقودة. وانضمت الطائرة وهي من طراز بي 8 بوسيدون إلى تسع طائرات عسكرية أخرى وطائرتين مدنيتن و11 سفينة تشارك اليوم في عمليات البحث عن طائرة الرحلة ام.اتش 370 التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية والتي فقدت منذ يوم الثامن من مارس أثناء رحلة من كوالالمبور إلى بكين. وبالنسبة لعمليات الخميس 17 إبريل تعتزم هيئة السلامة البحرية الأسترالية القيام ببحث بصري في مساحة إجمالية تقدر بنحو 40349 كيلومترا مربعا. وأتمت مركبة استشعار غير مأهولة تابعة للبحرية الأمريكية تعمل تحت الماء الليلة الماضية مهمة في منطقة البحث ومن المقرر ان تبدأ مهمة تالية. وبحثت المركبة بلو-فين 21 منطقة مساحتها 90 كيلومترا حتى الآن ويجري حاليا تحليل البيانات التي تم الحصول عليها من مهمتها الأخيرة. وذكرت هيئة السلامة البحرية الأسترالية ان عينة الزيت التي جمعتها سفينة (اوشن شيلد) التابعة للبحرية الأسترالية وصلت إلى بيرث وسيجري اختبارها بشكل مفصل وتحليلها. وأطلق اختفاء الطائرة التي كان على متنها 239 شخصا أكثر عمليات البحث والإنقاذ صعوبة وتكلفة في تاريخ الرحلات الجوية.