مرتضى منصور ل"الجريدة الكويتية": 20 مليون مشجع زملكاوى يقفون خلفي

أعلن رئيس نادى الزمالك المستشار مرتضى منصور أنه رئيس مصر القادم، مشيرا إلى أنه أوفر حظا للفوز برئاسة مصر"وسوف أنافس السيسى بقوة ورغم شعبيته فإنني أمتلك شعبية تؤهلني للفوز بالمنصب
وقال منصور في حوار مع صحيفة "الجريدة " الكويتية نشرته في عددها الصادر صباح الجمعة 11إبريل، هناك 20 مليون مشجع زملكاوى يقفون خلفي، مشيرا إلى أن بعض المواطنين حرروا توكيلات ترشحه في مكاتب الشهر العقاري قبل إعلانه الترشح
وأضاف أن هذه التوكيلات زادتني ثقة في قدرتى على تخطى جميع المرشحين لرئاسة الجمهورية
وقال منصور أعلنت دعمي للسيسى أثناء ثورة 30 يونيو لدوره الوطني أثناء توليه وزارة الدفاع، وقال كنت أتمنى إن يستمر كوزير للدفاع لكون ترشحه للمنصب يؤكد مزاعم "الإخوان" أن ما حدث في 30 يونيو انقلاب عسكري ، وهو أمر غير الصحيح، لأنها ثورة حقيقة
وأكد منصور أن أول قرار سيتخذه حال فوزه بالرئاسة هو إلغاء اتفاقية "كامب ديفيد" بين مصر وإسرائيل، والعمل على إسقاط المعونة الأمريكية
وقال إن العلاقات الخارجية لمصر لابد أن تبنى على الندية والتعامل بالمثل ، وأي دولة تريد العبث بأمن مصر لن نحترمها مهما كان حجمها
وأشار إلى أن الاتفاقيات التي وقعت عليها مصر ستتم مراجعتها بحسب ما يسمح القانون باستثناء اتفاقية "كامب ديفيد" سأعمل على إلغائها
وعن البرنامج الانتخابي قال المستشار مرتضى منصور أن برنامجي يسعى في الأساس إلى القضاء على الفقر والبطالة، لأنهما السبب الرئيسي للإرهاب فضلا عن العمل على تطبيق القانون والقضاء على المحسوبية والفساد، اللذين انتشرا بشكل كبير
وأوضح أن الهيكل الإداري لحملته الانتخابية لم ينتهي من تحديده حتى الآن، وأضاف منصور ان صراحته وقدرته على المواجهة تزيده قوة وإصرار على استكمال المسيرة، وقال "إنا على حق ولا أعمل إلا مالايرضى الله فقط ولا شك أن هذا سوف يكون عاملا أساسيا في جمع أصوات لي في الانتخابات المقبلة
وعن "فتنة أسوان " قال منصور كل الدم المصري غال ، وأول قرار كنت أتخذه لو كنت رئيسا هو فرض حظر التجول في المنطقة بالكامل، وإقامة أحكام عرفية والقبض على كل المتورطين ومحاكمتهم محاكمة علنية، وتفتيش جميع المنازل لجمع كل الأسلحة
وعن موقفه من الرئيس الأسبق حسنى مبارك قال الأمر كله بيد القضاء، وإذا تطلب الأمر فسأجرى استفتاء للعفو عنه، مشيرا إلى أن الشعب المصري سيد قراره
أعلن رئيس نادى الزمالك المستشار مرتضى منصور أنه رئيس مصر القادم، مشيرا إلى أنه أوفر حظا للفوز برئاسة مصر"وسوف أنافس السيسى بقوة ورغم شعبيته فإنني أمتلك شعبية تؤهلني للفوز بالمنصب
وقال منصور في حوار مع صحيفة "الجريدة " الكويتية نشرته في عددها الصادر صباح الجمعة 11إبريل، هناك 20 مليون مشجع زملكاوى يقفون خلفي، مشيرا إلى أن بعض المواطنين حرروا توكيلات ترشحه في مكاتب الشهر العقاري قبل إعلانه الترشح
وأضاف أن هذه التوكيلات زادتني ثقة في قدرتى على تخطى جميع المرشحين لرئاسة الجمهورية
وقال منصور أعلنت دعمي للسيسى أثناء ثورة 30 يونيو لدوره الوطني أثناء توليه وزارة الدفاع، وقال كنت أتمنى إن يستمر كوزير للدفاع لكون ترشحه للمنصب يؤكد مزاعم "الإخوان" أن ما حدث في 30 يونيو انقلاب عسكري ، وهو أمر غير الصحيح، لأنها ثورة حقيقة
وأكد منصور أن أول قرار سيتخذه حال فوزه بالرئاسة هو إلغاء اتفاقية "كامب ديفيد" بين مصر وإسرائيل، والعمل على إسقاط المعونة الأمريكية
وقال إن العلاقات الخارجية لمصر لابد أن تبنى على الندية والتعامل بالمثل ، وأي دولة تريد العبث بأمن مصر لن نحترمها مهما كان حجمها
وأشار إلى أن الاتفاقيات التي وقعت عليها مصر ستتم مراجعتها بحسب ما يسمح القانون باستثناء اتفاقية "كامب ديفيد" سأعمل على إلغائها
وعن البرنامج الانتخابي قال المستشار مرتضى منصور أن برنامجي يسعى في الأساس إلى القضاء على الفقر والبطالة، لأنهما السبب الرئيسي للإرهاب فضلا عن العمل على تطبيق القانون والقضاء على المحسوبية والفساد، اللذين انتشرا بشكل كبير
وأوضح أن الهيكل الإداري لحملته الانتخابية لم ينتهي من تحديده حتى الآن، وأضاف منصور ان صراحته وقدرته على المواجهة تزيده قوة وإصرار على استكمال المسيرة، وقال "إنا على حق ولا أعمل إلا مالايرضى الله فقط ولا شك أن هذا سوف يكون عاملا أساسيا في جمع أصوات لي في الانتخابات المقبلة
وعن "فتنة أسوان " قال منصور كل الدم المصري غال ، وأول قرار كنت أتخذه لو كنت رئيسا هو فرض حظر التجول في المنطقة بالكامل، وإقامة أحكام عرفية والقبض على كل المتورطين ومحاكمتهم محاكمة علنية، وتفتيش جميع المنازل لجمع كل الأسلحة
وعن موقفه من الرئيس الأسبق حسنى مبارك قال الأمر كله بيد القضاء، وإذا تطلب الأمر فسأجرى استفتاء للعفو عنه، مشيرا إلى أن الشعب المصري سيد قراره