وفد شبابي مصري يشارك في ملتقى السياحة البيئية بالجزائر

شارك وفد شبابي مصري في فعاليات الملتقى العربي الأول للسياحة البيئية، المقام بالجمهورية الجزائرية، تحت شعار "السياحة البيئية تربية واكتشاف".
وسيكون الملتقى خلال الفترة من 25 – 31 مارس، والذي نظمته وزارة الشباب والرياضة الجزائرية برعاية جامعة الدول العربية.
حضر الفعاليات (30) شاباً وفتاة يمثلون (11) دولة عربية "مصر، الاردن، سلطنة عمان، الامارات، العراق، فلسطين، البحرين، تونس، المغرب، ليبيا، جيبوتي"، إلى جانب المشاركين من جمهورية الجزائر وعضو الأمانة العامة ممثلة الجامعة العربية السيدة هويدا أحمد.
أكد د. عبد الله الباطش، رئيس الوفد المصري، أن اختيار جامعة الدول العربية لجمهورية الجزائر كي تحتضن أول ملتقى من هذا النوع هو اختيار صائب، مشيراً أن الملتقى أسهم في ربط أواصر الأخوة بين الشباب العربي، وساعد على تبادل الخبرات في مجال السياحة البيئية وغرس ثقافتها وسط الشباب العربي.
أضاف الباطش قائلاً: "إن الملتقى ساعد على ترسيخ مفهوم جعل السياحة عاملاً بارزاً في حماية البيئة، وتنمية روح التأمل وترقية الإحساس الفني من خلال اكتشاف الأماكن الطبيعية السياحية في الجزائر ".
فيما أعرب كل من "رشا صلاح الدين" و"أحمد أبو غزالة"، شباب برلمان وزارة الشباب والرياضة، أعضاء الوفد المصري المشارك في الملتقى، عن سعادتهما بتنفيذ هذا الملتقى بالجزائر ، مؤكدين أن الملتقى مكنَّهم من التواصل والاستفادة من التجارب الأخرى، والتعرف بشكل مباشر بالمكنوزات الطبيعية للجزائر، علاوة على تعريفهم بكيفية تنشيط الجانب السياحي البيئي وتعريف شريحة الشباب بأهمية الطبيعة وكيفية الحفاظ عليها واستغلالها.
ومن جانبها قالت ممثلة جامعة الدول العربية: "إن الجامعة العربية ومجلس وزراء الشباب العرب يدعمان مثل هذه الملتقيات بهدف تعريف الشباب العريي بالسياحة البيئية والمحافظة على البيئة".
كما أكدت على أن الملتقى نجح في خلق نوع من الابداع والتفنن، ومحاكاة الطبيعة، بالاضافة إلى نشر ثقافة السياخة البيئية في الوسط الشبابي العربي المشارك، والتي بدورها ستنتقل من خلال الشباب المشارك إلى شباب الدول القادمين منها.
فيما أشار وزير الشباب والرياضة الجزائري إلى أن الملتقى حقق أهدافه من خلال التعريف بالقدرات السياحية للعالم العربي وتعزيز التبادل بين الشباب وتنشيط السياحة عبر البلدان العربية، مؤكداً أهمية هذا اللقاء الموجه لمضاعفة و تشجيع التبادل بين الجمعيات الشبانية العربية وتعريف الشباب العربي بالوجهة الجزائرية.
خرجت الوفود العربية المشاركة في ختام الملتقى بمبادرات وتوصيات عدة تعمل على الحفاظ على الموروث البيئي السياحي، والاستثمار في مجال السياحة البيئية للشباب وتنشيط قطاع السياحة البيئية في دول العالم العربي كافة.
شارك وفد شبابي مصري في فعاليات الملتقى العربي الأول للسياحة البيئية، المقام بالجمهورية الجزائرية، تحت شعار "السياحة البيئية تربية واكتشاف".
وسيكون الملتقى خلال الفترة من 25 – 31 مارس، والذي نظمته وزارة الشباب والرياضة الجزائرية برعاية جامعة الدول العربية.
حضر الفعاليات (30) شاباً وفتاة يمثلون (11) دولة عربية "مصر، الاردن، سلطنة عمان، الامارات، العراق، فلسطين، البحرين، تونس، المغرب، ليبيا، جيبوتي"، إلى جانب المشاركين من جمهورية الجزائر وعضو الأمانة العامة ممثلة الجامعة العربية السيدة هويدا أحمد.
أكد د. عبد الله الباطش، رئيس الوفد المصري، أن اختيار جامعة الدول العربية لجمهورية الجزائر كي تحتضن أول ملتقى من هذا النوع هو اختيار صائب، مشيراً أن الملتقى أسهم في ربط أواصر الأخوة بين الشباب العربي، وساعد على تبادل الخبرات في مجال السياحة البيئية وغرس ثقافتها وسط الشباب العربي.
أضاف الباطش قائلاً: "إن الملتقى ساعد على ترسيخ مفهوم جعل السياحة عاملاً بارزاً في حماية البيئة، وتنمية روح التأمل وترقية الإحساس الفني من خلال اكتشاف الأماكن الطبيعية السياحية في الجزائر ".
فيما أعرب كل من "رشا صلاح الدين" و"أحمد أبو غزالة"، شباب برلمان وزارة الشباب والرياضة، أعضاء الوفد المصري المشارك في الملتقى، عن سعادتهما بتنفيذ هذا الملتقى بالجزائر ، مؤكدين أن الملتقى مكنَّهم من التواصل والاستفادة من التجارب الأخرى، والتعرف بشكل مباشر بالمكنوزات الطبيعية للجزائر، علاوة على تعريفهم بكيفية تنشيط الجانب السياحي البيئي وتعريف شريحة الشباب بأهمية الطبيعة وكيفية الحفاظ عليها واستغلالها.
ومن جانبها قالت ممثلة جامعة الدول العربية: "إن الجامعة العربية ومجلس وزراء الشباب العرب يدعمان مثل هذه الملتقيات بهدف تعريف الشباب العريي بالسياحة البيئية والمحافظة على البيئة".
كما أكدت على أن الملتقى نجح في خلق نوع من الابداع والتفنن، ومحاكاة الطبيعة، بالاضافة إلى نشر ثقافة السياخة البيئية في الوسط الشبابي العربي المشارك، والتي بدورها ستنتقل من خلال الشباب المشارك إلى شباب الدول القادمين منها.
فيما أشار وزير الشباب والرياضة الجزائري إلى أن الملتقى حقق أهدافه من خلال التعريف بالقدرات السياحية للعالم العربي وتعزيز التبادل بين الشباب وتنشيط السياحة عبر البلدان العربية، مؤكداً أهمية هذا اللقاء الموجه لمضاعفة و تشجيع التبادل بين الجمعيات الشبانية العربية وتعريف الشباب العربي بالوجهة الجزائرية.
خرجت الوفود العربية المشاركة في ختام الملتقى بمبادرات وتوصيات عدة تعمل على الحفاظ على الموروث البيئي السياحي، والاستثمار في مجال السياحة البيئية للشباب وتنشيط قطاع السياحة البيئية في دول العالم العربي كافة.