صرحت عميدة كلية الدراسات الإسلامية للبنات بالزقازيق د. آمال عبد الرحمن، بأنها رفعت مذكرة لرئيس جامعة الأزهر، تتضمن أسماء 40 طالبة من اللاتي دأبن على إثارة الشغب، لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدهن. وقالت إن "هؤلاء الطالبات قمن بتحطيم البوابة الخارجية والاعتداء على أفراد الأمن الإداري، ونفذن محاولات عديدة لتعطيل العمليات التعليمية، كما احتجزوها شخصيًا وعدد من الموظفين داخل مكتبها، وترديد العبارات المسيئة لإدارة الجامعة ومؤسسات الدولة، وتعطيل عقد مجلس تأديب خاص بسبع طالبات". وفي سياق متصل، واصل عدد من طالبات كلية الدراسات الإسلامية تظاهرهن، حيث نظمن الأربعاء مسيرة داخل الكلية، حاملات الطبول والدفوف والمزامير، ودخلن بها قاعات المحاضرات، احتجاجًا على فصل زملائهم بجامعة الأزهر. ورددت الطالبات العبارات المسيئة لمؤسسات الدولة وقيادات الجامعة، والمطالبة بالإفراج عن الطلبة المحبوسين، وإعادة زملائهم المفصولين، ثم انصرفن ، دون وقوع أي اشتباكات. ونظم العشرات من طلاب جامعة الزقازيق وقفة احتجاجية، رددوا خلالها العبارات المناهضة للجيش والشرطة، ولم تحدث أي اشتباكات. صرحت عميدة كلية الدراسات الإسلامية للبنات بالزقازيق د. آمال عبد الرحمن، بأنها رفعت مذكرة لرئيس جامعة الأزهر، تتضمن أسماء 40 طالبة من اللاتي دأبن على إثارة الشغب، لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدهن. وقالت إن "هؤلاء الطالبات قمن بتحطيم البوابة الخارجية والاعتداء على أفراد الأمن الإداري، ونفذن محاولات عديدة لتعطيل العمليات التعليمية، كما احتجزوها شخصيًا وعدد من الموظفين داخل مكتبها، وترديد العبارات المسيئة لإدارة الجامعة ومؤسسات الدولة، وتعطيل عقد مجلس تأديب خاص بسبع طالبات". وفي سياق متصل، واصل عدد من طالبات كلية الدراسات الإسلامية تظاهرهن، حيث نظمن الأربعاء مسيرة داخل الكلية، حاملات الطبول والدفوف والمزامير، ودخلن بها قاعات المحاضرات، احتجاجًا على فصل زملائهم بجامعة الأزهر. ورددت الطالبات العبارات المسيئة لمؤسسات الدولة وقيادات الجامعة، والمطالبة بالإفراج عن الطلبة المحبوسين، وإعادة زملائهم المفصولين، ثم انصرفن ، دون وقوع أي اشتباكات. ونظم العشرات من طلاب جامعة الزقازيق وقفة احتجاجية، رددوا خلالها العبارات المناهضة للجيش والشرطة، ولم تحدث أي اشتباكات.