"آن هيدالجو".. أول إمرأة تتربع على رأس بلدية باريس

فازت مرشحة الحزب اليسارى الاشتراكى آن هيدالجو، في الانتخابات البلدية التي جرت جولتها الثانية الأحد 30 مارس، لتصبح أول امرأة تتربع على رأس بلدية العاصمة الفرنسية باريس فى تاريخ البلاد.
وبحسب النتائج الأولية غير الرسمية، حصلت هيدالجو، نائب رئيس البلدية السابقة والتي تنحدر أصولها من إسبانيا، حصلت على 54 بالمائة من الأصوات في الدورة الثانية، مقابل 46 في المائة للمرشحة اليمنية والوزيرة السابقة ناتالي كورسيسكو موريزيه.
وأعربت هيدالجو – فى كلمة ألقتها– عن سعادتها لفوزها بمنصب رئيس بلدية العاصمة، معتبرة أن "باريس فازت الليلة"، وأن هذه النتائج تعد انتصارًا "لقيم الجمهورية، والأصالة، وانتصار حقيقي لليسار الذي يفي بمثاليته والفعال في عمله".
وأكدت أنها ترغب في جعل باريس مدينة أكثر عدلًا وشمولًا، ووفية لقيمها، ومدينة غنية بالتنوع ونموذجية من حيث الإبداع والابتكار، وتعهدت رئيسة بلدية باريس المقبلة بأن تكون "رئيس بلدية لجميع الباريسيين".
وشغلت هيدالجو فى السابق عدة مناصب إدارية، حيث عملت فى عام 1993 كمستشارة في مجال التدريب المهني بوزارة العمل، ثم عام 1997 كمستشارة في ديوان مارتين أوبري التي كانت آنذاك وزيرة العمل والتضامن الاجتماعي في حكومة ليونيل جوسبان، وكان آخر منصب لها نائب رئيس بلدية باريس.
فازت مرشحة الحزب اليسارى الاشتراكى آن هيدالجو، في الانتخابات البلدية التي جرت جولتها الثانية الأحد 30 مارس، لتصبح أول امرأة تتربع على رأس بلدية العاصمة الفرنسية باريس فى تاريخ البلاد.
وبحسب النتائج الأولية غير الرسمية، حصلت هيدالجو، نائب رئيس البلدية السابقة والتي تنحدر أصولها من إسبانيا، حصلت على 54 بالمائة من الأصوات في الدورة الثانية، مقابل 46 في المائة للمرشحة اليمنية والوزيرة السابقة ناتالي كورسيسكو موريزيه.
وأعربت هيدالجو – فى كلمة ألقتها– عن سعادتها لفوزها بمنصب رئيس بلدية العاصمة، معتبرة أن "باريس فازت الليلة"، وأن هذه النتائج تعد انتصارًا "لقيم الجمهورية، والأصالة، وانتصار حقيقي لليسار الذي يفي بمثاليته والفعال في عمله".
وأكدت أنها ترغب في جعل باريس مدينة أكثر عدلًا وشمولًا، ووفية لقيمها، ومدينة غنية بالتنوع ونموذجية من حيث الإبداع والابتكار، وتعهدت رئيسة بلدية باريس المقبلة بأن تكون "رئيس بلدية لجميع الباريسيين".
وشغلت هيدالجو فى السابق عدة مناصب إدارية، حيث عملت فى عام 1993 كمستشارة في مجال التدريب المهني بوزارة العمل، ثم عام 1997 كمستشارة في ديوان مارتين أوبري التي كانت آنذاك وزيرة العمل والتضامن الاجتماعي في حكومة ليونيل جوسبان، وكان آخر منصب لها نائب رئيس بلدية باريس.