محلب : الحكومة على مسافة واحدة من كل المرشحين للرئاسة .. و لن يسمح للوزراء بالانحياز الشباب : طالبناه بالتمكين .. ومراجعة السياسة الأمنية فى الجامعات .. وطالبنا بالتكاتف وا اكد المهندس ابراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء ان الحكومة تقف على مسافة واحدة كل المرشحين فى الاستحقاق الرئاسى المقبل و انه لن يسمح لاى من الوزراء بالانحياز باى شكل من الاشكال نحو اى من المرشحين . جاء ذلك خلال لقائه مع شباب الثورة الذى استمر نحو 4 ساعات متصلة .. شارك خلال اللقاء مع رئيس الوزراء المهندس ابراهيم محلب نحو 50 شابا من ممثلى القوى الثورية الشبابية من بينها حركة تمرد و الجمعية الوطنية للتغيير و حزب الدستور وتكتل القوى الثورية وتيار العقيدة المصرية والمصرى الديمقراطى الاجتماعى وشباب جبهة الإنقاذ وتنسيقية 30 يونيو والجبهة الحرة للتغيير السلمى وتيار الشراكة الوطنية وحزب الوفد وتيار المستقبل وحزب المؤتمر وحزب المصريين الأحرار واتحاد الشباب الاشتراكى والاتحادات الطلابية والحركة الشعبية لاستقلال الأزهر واتحاد شباب ماسبيرو ". كما حضر كلا من وزير الشباب المهندس خالد عبد العزيز، واللواء أبو بكر عبد الكريم مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان، والدكتور مصطفى حجازى مستشار رئيس الجمهورية. وأكدت إيمان المهدى المتحدث الرسمى لحركة تمرد، ان اللقاء تناول العديد من المحاور الهامة متعلقة بالوضع الراهن من بينها ، البعد الاقتصادى والأزمات اليومية، كالبطالة ومشكلات مشاكل العمال والإضرابات العمالية وكذلك مبادئ وأهداف الثورة من عيش وحرية وعدالة اجتماعية وكرامة للمواطن المصرى. واشارت الى أن فكرة تمكين الشباب تصدرت اللقاء ورؤية الحكومة فى بحث سبل التواصل مع الشباب و الشارع المصرى، لافتة الى أن مناقشة الملف الأمنى والأوضاع الحالية نالت نصيب كبير فى الحوار حيث التركيز على السياسات الأمنية للتعامل مع المواطن بشكل عام وخاصة داخل الجامعات كما تناول هذا البعد الحديث عن مواجهة الإرهاب فى المقابل الانتهاكات المتمثلة فى فكرة التعذيب داخل السجون أو بأقسام الشرطة. وقالت المهدى ان رئيس الوزراء فى بداية اللقاء وخلال الحديث حول تعامل المؤسسات الامنية اكد فى كلمتة إنه يتحاور مع الشباب خلال هذا اللقاء كأب يحاور أبناءه وليس بصفته الرسمية، واشار محلب الى ان هناك نوعا من عدم التواصل وسوء الفهم بسبب نجاح البعض فى زرع الضغينة مع الشباب والمؤسسات الأمنية بالدولة عبر المصطلحات الخاطئة، التى من شأنها إسقاط الدولة ومؤسساتها مثل "بلطجة الداخلية" أو "حكم العسكر". وقالت المهدى ان محلب اكد على عراقة الجامعات وقال ان لا أحد يقبل بإهانة الجامعة،لكن دائما هناك خطوط حمراء، فكيف أدمر جامعتى أو أهين أستاذى، مؤكدا أن هناك أساليب يجب أن تتخذ للتعبير عن الرأى، ولكن لا نبرر الخطأ" . واشارت المهدى الى ان اللواء أبو بكر مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان، اكد إنه لا يوجد داخل السجون المصرية أية معتقلين، ولا يوجد نزلاء بالسجون مودعون بموجب قرار استثنائى، ولكن كل من هو موجود فهو إما حبس احتياطى أو قرار تنفيذ قضائى، مؤكدا أنه فى الفترة الأخيرة تصاعدت وتيرة الادعاءات بالتعذيب داخل السجون، وخاصة"أبو زعبل" أو"لمان طرة" وعليه فقد أصدرت الوزارة بيانا نفت فيه تلك الادعاءات، وفتحت الباب موجهة الدعوة للحقوقيين، وبالفعل اتجه وفد من المجلس القومى لحقوق الإنسان لكشف الوقائع ولم يرصد أية انتهاكات داخل السجون، بل على العكس البعض أشاد بالمعاملة، مؤكدا أن التعذيب جريمة يحاسب عليها القانون، وبالتالى لا يقبل أحد أن يتحمل مسئولية تعذيبه لشخص أو يحمل نفسه تلك المسئولية". وقالت المتحدث الاعلامى لحركة تمرد ان رئيس الوزراء طالب بضرورة النظر إلى الوضع الحالى بشكل أكثر رقيا وتعمقا، على أن تكون النظرة هى رؤية وطن، مشيرا إلى أننا فى دولة تشهد مشكلات كبيرة جدا وليس لدينا رفاهية الاختيار، والشباب هو من سيدفع الفاتورة إذا لم يحرص على بقاء الدولة. ووجه "محلب" رسالة للأطباء ناشدهم فيها بوقف الاضرابات لان البلاد لا تتحمل ووعدهم بيل حقوقهم كاملة، وطالبهم ان يصبروا 3 أشهر وربما أقلموجها الشكر لكافة العمال الذين يتحملون ويعانون من أجل مصر ، ومشيدا بدورهم فى إعلاء المصلحة العليا. وطالب "محلب" الجميع بضرورة التجمع والالتفاف حول الدولة، والوقوف يدا بيد لإرساخ قواعد الاستقرار والتنمية الحقيقية وقال انه بدون تكاتف الجهود لن نستطيع حل المشكلات، واعرب محلب عن أمله فى سد الفجوة بين الأجيال وبعضها، والقضاء على صراع الأجيال، واكد أن الشباب بحاجة إلى الخبرة، والأجيال الأكبر بحاجة إلى حماس وطاقة الشباب والتكنولوجيا الحديثة. من جانبة اكد شهاب وجيه المتحدث باسم المصريين الأحرار، إن اجتماع القوى الشبابية مع رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب، كان متنوعًا، أثير خلاله أغلب المشكلات السياسية والاقتصادية التى تواجها البلاد. وأوضح وجيه أن أبراز المطالب التى اتفق عليها أغلب الحضور، هو إعادة النظر فى السياسات الأمنية داخل الجامعات المصرية. وأكد طارق الخولى المتحدث باسم تكتل القوى الثورية، أن اجتماع الشباب برئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب مساء أمس الاول تناول الأوضاع الاقتصادية التى تمر بها البلاد كما ان الشباب طالبوا بالإفراج عن المعتقلين من شباب الجامعات ، ورد محلب على هذ المطلب قئلا " لا يوجد معتقلين سياسيين فى الدولة، وأن كل المقبوض عليهم مخالفون لكنة اكد أن الحالات الإنسانية وحدها ما ستكون محل إعادة نظر. واوضح الخولى أن محلب اكد خلال كلمته مع الشباب أن الدولة بحكومتها تسعى للوصول إلى استحقاق الانتخابات الرئاسية وستكون الحكومة على مسافة واحدة من جميع المرشحين، مشددا على انه لن يسمح لأى وزير أن يعلن انحيازه لأى مرشح من المتنافسين.واكد محلب أنه يحتاج الى 3 شهور لكى تكتمل رؤية الحكومة الحالية لكل المشكلات. فيما اشارات أميرة العادلى عضو شباب جبهة الإنقاذ الوطنى،أن الاجتماع شهد نقاشا حول قانون التظاهر، وطالبت القوى الشبابية المشاركة فى اللقاء الى التراجع عن اقرارا القانون طالما انه مرفوض من اغلب القوى والحركات السياسية والثورية .وكشفت عضو جبهة الإنقاذ، أن المشاركين فى اللقاء طرحوا تساؤلا عل محلب وهو لماذا الحديث عن موضوعات ورؤى طويلة المدى على الرغم من أن هذه الحكومة مؤقتة ولكن رد محلب وقال انه يعمل ويخطط وكأنة مستمر فى الحكومة لمدة 50 عاما حتى لو بقى بها يوما واحدا. واكدت عبير سليمان المتحدث الاعلامى باسم التحالف الثورى لبناء الوطن ان رئيس الوزراء ابراهيم محلب اهتم بما قدمه التحالف خلال اللقاء الودى ووعد ان تلك المقترحات يتم بحثها ودراستا بمنتهى الجدية ،ولفتت الى ان شدد فى لقاءه مع الشباب انه سوف يحاسب اى مسؤول اذا تحيز لاى مرشح من مرشحين الرئاسة. واكدت سليمان ان أعضاء المكتب السياسى للتحالف الثورى سيطالبون بلقاء خاص مع رئيس الوزراء قريبا لعرض تلك المشروعات بشكل مفصل واطلاعه علي ما تم من جهد خلال تلك الفترة من تحرك ميدانى تنموى. واوضحت سليمان ان التحالف بحث نتائج اللقاء الودى مع محلب امس الاول وعدد من القوى الثورية ، والذى انتهى فى ساعة متأخرة ، وارسل التحالف مشروعات عن الثروات الطبيعية وكيفية استغلالها وإدارتها و الاستفادة الكبرى منها ، واوصى أعضاء المكتب بالاهتمام بملف مصاب الثورة والمطالبة بإعادة هيكلة المجلس الاعلي لمصابي وأسر الشهداء 25 يناير , محلب : الحكومة على مسافة واحدة من كل المرشحين للرئاسة .. و لن يسمح للوزراء بالانحياز الشباب : طالبناه بالتمكين .. ومراجعة السياسة الأمنية فى الجامعات .. وطالبنا بالتكاتف وا اكد المهندس ابراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء ان الحكومة تقف على مسافة واحدة كل المرشحين فى الاستحقاق الرئاسى المقبل و انه لن يسمح لاى من الوزراء بالانحياز باى شكل من الاشكال نحو اى من المرشحين . جاء ذلك خلال لقائه مع شباب الثورة الذى استمر نحو 4 ساعات متصلة .. شارك خلال اللقاء مع رئيس الوزراء المهندس ابراهيم محلب نحو 50 شابا من ممثلى القوى الثورية الشبابية من بينها حركة تمرد و الجمعية الوطنية للتغيير و حزب الدستور وتكتل القوى الثورية وتيار العقيدة المصرية والمصرى الديمقراطى الاجتماعى وشباب جبهة الإنقاذ وتنسيقية 30 يونيو والجبهة الحرة للتغيير السلمى وتيار الشراكة الوطنية وحزب الوفد وتيار المستقبل وحزب المؤتمر وحزب المصريين الأحرار واتحاد الشباب الاشتراكى والاتحادات الطلابية والحركة الشعبية لاستقلال الأزهر واتحاد شباب ماسبيرو ". كما حضر كلا من وزير الشباب المهندس خالد عبد العزيز، واللواء أبو بكر عبد الكريم مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان، والدكتور مصطفى حجازى مستشار رئيس الجمهورية. وأكدت إيمان المهدى المتحدث الرسمى لحركة تمرد، ان اللقاء تناول العديد من المحاور الهامة متعلقة بالوضع الراهن من بينها ، البعد الاقتصادى والأزمات اليومية، كالبطالة ومشكلات مشاكل العمال والإضرابات العمالية وكذلك مبادئ وأهداف الثورة من عيش وحرية وعدالة اجتماعية وكرامة للمواطن المصرى. واشارت الى أن فكرة تمكين الشباب تصدرت اللقاء ورؤية الحكومة فى بحث سبل التواصل مع الشباب و الشارع المصرى، لافتة الى أن مناقشة الملف الأمنى والأوضاع الحالية نالت نصيب كبير فى الحوار حيث التركيز على السياسات الأمنية للتعامل مع المواطن بشكل عام وخاصة داخل الجامعات كما تناول هذا البعد الحديث عن مواجهة الإرهاب فى المقابل الانتهاكات المتمثلة فى فكرة التعذيب داخل السجون أو بأقسام الشرطة. وقالت المهدى ان رئيس الوزراء فى بداية اللقاء وخلال الحديث حول تعامل المؤسسات الامنية اكد فى كلمتة إنه يتحاور مع الشباب خلال هذا اللقاء كأب يحاور أبناءه وليس بصفته الرسمية، واشار محلب الى ان هناك نوعا من عدم التواصل وسوء الفهم بسبب نجاح البعض فى زرع الضغينة مع الشباب والمؤسسات الأمنية بالدولة عبر المصطلحات الخاطئة، التى من شأنها إسقاط الدولة ومؤسساتها مثل "بلطجة الداخلية" أو "حكم العسكر". وقالت المهدى ان محلب اكد على عراقة الجامعات وقال ان لا أحد يقبل بإهانة الجامعة،لكن دائما هناك خطوط حمراء، فكيف أدمر جامعتى أو أهين أستاذى، مؤكدا أن هناك أساليب يجب أن تتخذ للتعبير عن الرأى، ولكن لا نبرر الخطأ" . واشارت المهدى الى ان اللواء أبو بكر مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان، اكد إنه لا يوجد داخل السجون المصرية أية معتقلين، ولا يوجد نزلاء بالسجون مودعون بموجب قرار استثنائى، ولكن كل من هو موجود فهو إما حبس احتياطى أو قرار تنفيذ قضائى، مؤكدا أنه فى الفترة الأخيرة تصاعدت وتيرة الادعاءات بالتعذيب داخل السجون، وخاصة"أبو زعبل" أو"لمان طرة" وعليه فقد أصدرت الوزارة بيانا نفت فيه تلك الادعاءات، وفتحت الباب موجهة الدعوة للحقوقيين، وبالفعل اتجه وفد من المجلس القومى لحقوق الإنسان لكشف الوقائع ولم يرصد أية انتهاكات داخل السجون، بل على العكس البعض أشاد بالمعاملة، مؤكدا أن التعذيب جريمة يحاسب عليها القانون، وبالتالى لا يقبل أحد أن يتحمل مسئولية تعذيبه لشخص أو يحمل نفسه تلك المسئولية". وقالت المتحدث الاعلامى لحركة تمرد ان رئيس الوزراء طالب بضرورة النظر إلى الوضع الحالى بشكل أكثر رقيا وتعمقا، على أن تكون النظرة هى رؤية وطن، مشيرا إلى أننا فى دولة تشهد مشكلات كبيرة جدا وليس لدينا رفاهية الاختيار، والشباب هو من سيدفع الفاتورة إذا لم يحرص على بقاء الدولة. ووجه "محلب" رسالة للأطباء ناشدهم فيها بوقف الاضرابات لان البلاد لا تتحمل ووعدهم بيل حقوقهم كاملة، وطالبهم ان يصبروا 3 أشهر وربما أقلموجها الشكر لكافة العمال الذين يتحملون ويعانون من أجل مصر ، ومشيدا بدورهم فى إعلاء المصلحة العليا. وطالب "محلب" الجميع بضرورة التجمع والالتفاف حول الدولة، والوقوف يدا بيد لإرساخ قواعد الاستقرار والتنمية الحقيقية وقال انه بدون تكاتف الجهود لن نستطيع حل المشكلات، واعرب محلب عن أمله فى سد الفجوة بين الأجيال وبعضها، والقضاء على صراع الأجيال، واكد أن الشباب بحاجة إلى الخبرة، والأجيال الأكبر بحاجة إلى حماس وطاقة الشباب والتكنولوجيا الحديثة. من جانبة اكد شهاب وجيه المتحدث باسم المصريين الأحرار، إن اجتماع القوى الشبابية مع رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب، كان متنوعًا، أثير خلاله أغلب المشكلات السياسية والاقتصادية التى تواجها البلاد. وأوضح وجيه أن أبراز المطالب التى اتفق عليها أغلب الحضور، هو إعادة النظر فى السياسات الأمنية داخل الجامعات المصرية. وأكد طارق الخولى المتحدث باسم تكتل القوى الثورية، أن اجتماع الشباب برئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب مساء أمس الاول تناول الأوضاع الاقتصادية التى تمر بها البلاد كما ان الشباب طالبوا بالإفراج عن المعتقلين من شباب الجامعات ، ورد محلب على هذ المطلب قئلا " لا يوجد معتقلين سياسيين فى الدولة، وأن كل المقبوض عليهم مخالفون لكنة اكد أن الحالات الإنسانية وحدها ما ستكون محل إعادة نظر. واوضح الخولى أن محلب اكد خلال كلمته مع الشباب أن الدولة بحكومتها تسعى للوصول إلى استحقاق الانتخابات الرئاسية وستكون الحكومة على مسافة واحدة من جميع المرشحين، مشددا على انه لن يسمح لأى وزير أن يعلن انحيازه لأى مرشح من المتنافسين.واكد محلب أنه يحتاج الى 3 شهور لكى تكتمل رؤية الحكومة الحالية لكل المشكلات. فيما اشارات أميرة العادلى عضو شباب جبهة الإنقاذ الوطنى،أن الاجتماع شهد نقاشا حول قانون التظاهر، وطالبت القوى الشبابية المشاركة فى اللقاء الى التراجع عن اقرارا القانون طالما انه مرفوض من اغلب القوى والحركات السياسية والثورية .وكشفت عضو جبهة الإنقاذ، أن المشاركين فى اللقاء طرحوا تساؤلا عل محلب وهو لماذا الحديث عن موضوعات ورؤى طويلة المدى على الرغم من أن هذه الحكومة مؤقتة ولكن رد محلب وقال انه يعمل ويخطط وكأنة مستمر فى الحكومة لمدة 50 عاما حتى لو بقى بها يوما واحدا. واكدت عبير سليمان المتحدث الاعلامى باسم التحالف الثورى لبناء الوطن ان رئيس الوزراء ابراهيم محلب اهتم بما قدمه التحالف خلال اللقاء الودى ووعد ان تلك المقترحات يتم بحثها ودراستا بمنتهى الجدية ،ولفتت الى ان شدد فى لقاءه مع الشباب انه سوف يحاسب اى مسؤول اذا تحيز لاى مرشح من مرشحين الرئاسة. واكدت سليمان ان أعضاء المكتب السياسى للتحالف الثورى سيطالبون بلقاء خاص مع رئيس الوزراء قريبا لعرض تلك المشروعات بشكل مفصل واطلاعه علي ما تم من جهد خلال تلك الفترة من تحرك ميدانى تنموى. واوضحت سليمان ان التحالف بحث نتائج اللقاء الودى مع محلب امس الاول وعدد من القوى الثورية ، والذى انتهى فى ساعة متأخرة ، وارسل التحالف مشروعات عن الثروات الطبيعية وكيفية استغلالها وإدارتها و الاستفادة الكبرى منها ، واوصى أعضاء المكتب بالاهتمام بملف مصاب الثورة والمطالبة بإعادة هيكلة المجلس الاعلي لمصابي وأسر الشهداء 25 يناير ,