صرح نائب الرئيس التنفيذي لهيئة البترول للتخطيط والمشروعات المهندس محمد طاهر، أن قطاع البترول يعمل حالياً على تنفيذ برنامج عمل لإزالة الاختناقات في سرعة نقل وتداول وتوزيع المنتجات البترولية. وأوضح أن القطاع يسعى للتغلب على المعوقات التي قد تؤثر على انسيابية وصول هذه المنتجات إلى المستودعات الفرعية ومحطات التموين والخدمة. وأشار طاهر في تصريحات صحفية الاثنين 24 مارس، إلى قيام هيئة البترول بمشاركة الشركة العربية لخطوط النفط (التيوب) بإنشاء محطة لتخزين وشحن وتدفيع المنتجات البترولية بمنطقة بدر بالكيلو 57 طريق القاهرة - السويس وعلى مساحة 81 ألف متر مربع وتضم 10 صهاريج بسعات تخزينية إجمالية حوالي 60 ألف طن منها 42 ألف طن للسولار والكيروسين و18 ألف طن للبنزين، هذا بالإضافة إلى 7 أذرع شحن باللوارى لنقل السولار والبنزين من المحطة إلى مراكز التوزيع الفرعية. وأضاف أن موقع محطة بدر يتميز بتواجده خارج منطقة القاهرة المركزية ومربوط بخطوط نقل المنتجات البترولية القادمة من منطقة السويس أو من منطقة مسطرد، بالإضافة إلى الربط على منطقة التبين التي تعتبر بوابة التغذية لمنطقة شمال الصعيد. وأوضح أن نقل شحن البنزين والسولار من منطقة مسطرد إلى منطقة بدر سيحقق أفضلية وسرعة كبيرة في نقل الوقود خارج القاهرة وبما يساهم في تقليل الكثافة والازدحام المروري بمنطقة مسطرد التي أصبحت لا تتحمل أي كثافات مرورية إضافية فضلاً عن القدرة على المناورة واستخدام لوارى ذات حمولات أكبر. صرح نائب الرئيس التنفيذي لهيئة البترول للتخطيط والمشروعات المهندس محمد طاهر، أن قطاع البترول يعمل حالياً على تنفيذ برنامج عمل لإزالة الاختناقات في سرعة نقل وتداول وتوزيع المنتجات البترولية. وأوضح أن القطاع يسعى للتغلب على المعوقات التي قد تؤثر على انسيابية وصول هذه المنتجات إلى المستودعات الفرعية ومحطات التموين والخدمة. وأشار طاهر في تصريحات صحفية الاثنين 24 مارس، إلى قيام هيئة البترول بمشاركة الشركة العربية لخطوط النفط (التيوب) بإنشاء محطة لتخزين وشحن وتدفيع المنتجات البترولية بمنطقة بدر بالكيلو 57 طريق القاهرة - السويس وعلى مساحة 81 ألف متر مربع وتضم 10 صهاريج بسعات تخزينية إجمالية حوالي 60 ألف طن منها 42 ألف طن للسولار والكيروسين و18 ألف طن للبنزين، هذا بالإضافة إلى 7 أذرع شحن باللوارى لنقل السولار والبنزين من المحطة إلى مراكز التوزيع الفرعية. وأضاف أن موقع محطة بدر يتميز بتواجده خارج منطقة القاهرة المركزية ومربوط بخطوط نقل المنتجات البترولية القادمة من منطقة السويس أو من منطقة مسطرد، بالإضافة إلى الربط على منطقة التبين التي تعتبر بوابة التغذية لمنطقة شمال الصعيد. وأوضح أن نقل شحن البنزين والسولار من منطقة مسطرد إلى منطقة بدر سيحقق أفضلية وسرعة كبيرة في نقل الوقود خارج القاهرة وبما يساهم في تقليل الكثافة والازدحام المروري بمنطقة مسطرد التي أصبحت لا تتحمل أي كثافات مرورية إضافية فضلاً عن القدرة على المناورة واستخدام لوارى ذات حمولات أكبر.