قال المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية أحمد المسلماني إن الهدف من اللقاء مع نخبة من المصريين خريجي جامعة كامبريدج البريطانية، تجديد النخبة المصرية وأن يجد الوطن في سدة القرار من يستحقون أن يكونوا في هذا المكان في الفترة الحالية والقادمة. وأضاف المسلماني خلال لقائه السبت 22 مارس مع نخبة من المصريين خريجي جامعة كامبريدج البريطانية، أن اللقاء سيفضي إلى إنشاء منتدى كامبريدج مصر لتكون له صفة استشارية تساعد الدولة في اتخاذ القرار. وتابع المسلماني أن مصر تمضي من حال كان فيه الأمل محدود إلى حال يتسع فيه الأمل علي اتساع الوطن، مشيرا إلى انه يمكننا الآن أن نستعيد سلطة المعرفة وحان الوقت لتجديد النخبة المصرية والانتقال من حالة الأفراد الناجحين إلى حالة الدولة الناجحة. وأشار المسلماني إلي أن التواصل بين الناجحين المصريين من خريجي الجامعات الأجنبية فكرة جيدة مع استثمار ذلك في ظل التقدير الحالي الحقيقي للعلم والمعرفة، لتلبية احتياجات البلاد وتعريف مؤسسات الدولة بهذه النخبة من أبناء مصر، لافتا إلى أن رئيس الوزراء التقي بخريجي هارفرد وتم التركيز على ملف الطاقة والطاقة المتجددة وأيضا التأمين الصحي وملفات المياه والزراعة وبالتالي تمت بلورة ملفات أكثر تحديدا، وسيكون هناك غدا لقاء لخريجي هارفارد مع وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور اشرف العربي لبحث بلورة مشروعات مصر عام 2020 ومصر عام 2030 ومصر عام 2050. وأعرب المسلماني عن أمله في تقسيم خريجي الجامعات الأجنبية من المصريين إلي عدم قطاعات مثل الطاقة والصحة والاقتصاد وغيرها، ليجتمعوا معا ويلتقوا بالوزراء المختصين لبحث تنفيذ مشروعات محددة. من جانبه، قال أحمد عبد العزيز خبير إدارة الأعمال في مجال الصناعات الغذائية إن مصر تعاني في مجال التنمية المحلية وتركز الخدمات في منطقة القاهرة الكبرى منا يؤثر سلبا عليها، داعيا إلى التمييز الايجابي للمناطق الآخري من خلال سياسات وإعفاءات ضريبية وغير ذلك لإتاحة الفرصة لمجالات العمل والتعليم والعلاج من خلال تشجيع المستثمرين على الاستثمار في هذه المحافظات. وفيما يتعلق بالتعليم، أشار أحمد عبد العزيز إلى الحاجة إلى التركيز على الكيف وليس الكم، داعيا إلى الاستثمار في التعليم وأيضا التعليم الهادف إلي الربح الذي يتم استخدام عائده فى الإنفاق علي التعليم الحكومي ودعم التعليم وخاصة المعلم نفسه ليستفيد الطالب. وفيما يتعلق بالإعلام وارتباطه بالقيم، قال عبد العزيز إن إعلام الدولة تراجع لصالح الإعلام الخاص وهناك حاجة إلى إعادة دور الدولة في المنافسة ودعمها للبرامج ذات القيمة في محتواها. من جانبه، دعا المهندس أحمد أسامة فتحي المتخصص في التنمية المستدامة إلي تمكين الشباب بشكل فعلي واستعانة أصحاب القرار بمساعدين من الشباب. وفي مجال الطاقة، قال المهندس أحمد أسامة إن الفجوة بين الاستهلاك والإنتاج كان يتم التغلب عليها بالاستيراد، داعيا إلى الاستفادة بالموارد الداخلية في مصر لسد هذه الفجوة من خلال طرق غير تقليدية ومن بينها المخلفات لإنتاج الغاز والبترول. وبالنسبة لدعم الطاقة بمت يصل إلي 120 مليار جنيه سنويا، دعا إلى إيجاد حلول غير تقليدية خاصة فيما يتعلق بدعم الأنشطة الصناعية ومنها دعم المازوت لصناعة الاسمنت. كما دعا إلى زيادة عائدات مصر من العملة الصعبة من خلال إقامة مشروعات مصرية في دول الخليجي وليس مساعدات مالية خليجية لمصر. من ناحيته، قال رامز رضا الأستاذ المساعد في كلية الطب جامعة عين شمس إن طب عين شمس على سبيل المثال تضم 3700 عضو هيئة تدريس يقومون بالتدريس ل1200 طالب، داعيا إلى تقسيم الجامعات إلي جامعات عامة ومراكز بحثية منبثقة عن الجامعات للاستفادة منها، كما دعا إلي إعادة النظر في السياسة الصحية والتأمين الصحي وكادر الأطباء وغيرها. قال المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية أحمد المسلماني إن الهدف من اللقاء مع نخبة من المصريين خريجي جامعة كامبريدج البريطانية، تجديد النخبة المصرية وأن يجد الوطن في سدة القرار من يستحقون أن يكونوا في هذا المكان في الفترة الحالية والقادمة. وأضاف المسلماني خلال لقائه السبت 22 مارس مع نخبة من المصريين خريجي جامعة كامبريدج البريطانية، أن اللقاء سيفضي إلى إنشاء منتدى كامبريدج مصر لتكون له صفة استشارية تساعد الدولة في اتخاذ القرار. وتابع المسلماني أن مصر تمضي من حال كان فيه الأمل محدود إلى حال يتسع فيه الأمل علي اتساع الوطن، مشيرا إلى انه يمكننا الآن أن نستعيد سلطة المعرفة وحان الوقت لتجديد النخبة المصرية والانتقال من حالة الأفراد الناجحين إلى حالة الدولة الناجحة. وأشار المسلماني إلي أن التواصل بين الناجحين المصريين من خريجي الجامعات الأجنبية فكرة جيدة مع استثمار ذلك في ظل التقدير الحالي الحقيقي للعلم والمعرفة، لتلبية احتياجات البلاد وتعريف مؤسسات الدولة بهذه النخبة من أبناء مصر، لافتا إلى أن رئيس الوزراء التقي بخريجي هارفرد وتم التركيز على ملف الطاقة والطاقة المتجددة وأيضا التأمين الصحي وملفات المياه والزراعة وبالتالي تمت بلورة ملفات أكثر تحديدا، وسيكون هناك غدا لقاء لخريجي هارفارد مع وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور اشرف العربي لبحث بلورة مشروعات مصر عام 2020 ومصر عام 2030 ومصر عام 2050. وأعرب المسلماني عن أمله في تقسيم خريجي الجامعات الأجنبية من المصريين إلي عدم قطاعات مثل الطاقة والصحة والاقتصاد وغيرها، ليجتمعوا معا ويلتقوا بالوزراء المختصين لبحث تنفيذ مشروعات محددة. من جانبه، قال أحمد عبد العزيز خبير إدارة الأعمال في مجال الصناعات الغذائية إن مصر تعاني في مجال التنمية المحلية وتركز الخدمات في منطقة القاهرة الكبرى منا يؤثر سلبا عليها، داعيا إلى التمييز الايجابي للمناطق الآخري من خلال سياسات وإعفاءات ضريبية وغير ذلك لإتاحة الفرصة لمجالات العمل والتعليم والعلاج من خلال تشجيع المستثمرين على الاستثمار في هذه المحافظات. وفيما يتعلق بالتعليم، أشار أحمد عبد العزيز إلى الحاجة إلى التركيز على الكيف وليس الكم، داعيا إلى الاستثمار في التعليم وأيضا التعليم الهادف إلي الربح الذي يتم استخدام عائده فى الإنفاق علي التعليم الحكومي ودعم التعليم وخاصة المعلم نفسه ليستفيد الطالب. وفيما يتعلق بالإعلام وارتباطه بالقيم، قال عبد العزيز إن إعلام الدولة تراجع لصالح الإعلام الخاص وهناك حاجة إلى إعادة دور الدولة في المنافسة ودعمها للبرامج ذات القيمة في محتواها. من جانبه، دعا المهندس أحمد أسامة فتحي المتخصص في التنمية المستدامة إلي تمكين الشباب بشكل فعلي واستعانة أصحاب القرار بمساعدين من الشباب. وفي مجال الطاقة، قال المهندس أحمد أسامة إن الفجوة بين الاستهلاك والإنتاج كان يتم التغلب عليها بالاستيراد، داعيا إلى الاستفادة بالموارد الداخلية في مصر لسد هذه الفجوة من خلال طرق غير تقليدية ومن بينها المخلفات لإنتاج الغاز والبترول. وبالنسبة لدعم الطاقة بمت يصل إلي 120 مليار جنيه سنويا، دعا إلى إيجاد حلول غير تقليدية خاصة فيما يتعلق بدعم الأنشطة الصناعية ومنها دعم المازوت لصناعة الاسمنت. كما دعا إلى زيادة عائدات مصر من العملة الصعبة من خلال إقامة مشروعات مصرية في دول الخليجي وليس مساعدات مالية خليجية لمصر. من ناحيته، قال رامز رضا الأستاذ المساعد في كلية الطب جامعة عين شمس إن طب عين شمس على سبيل المثال تضم 3700 عضو هيئة تدريس يقومون بالتدريس ل1200 طالب، داعيا إلى تقسيم الجامعات إلي جامعات عامة ومراكز بحثية منبثقة عن الجامعات للاستفادة منها، كما دعا إلي إعادة النظر في السياسة الصحية والتأمين الصحي وكادر الأطباء وغيرها.