في قضية قصور الرئاسة : شاهد الاثبات الثاني : مدفن حفيد مبارك تم سداد تكلفته بالمشاركة بين اسرتي الرئيس الاسبق و مجدي راسخ نجلي مبارك لم يطلبا تحميل اعمال شرم الشيخ لميزانية الرئاسة او مراكز الاتصالات جمال دائن بمبلغ 6 مليون لشركة المقاولون و تعهد بسدادها بعد رفع التحفظ [ و استمعت المحكمة لشاهد الاثبات الثاني عبد اللطيف مصطفى حسين نائب رئيس مجلس ادارة شركة المقاولون العرب بقطاع للاستثمار اكد الشاهد ردا على اسئلة فريد الديب محامي اسرة مبارك بان علاء و جمال مبارك لم يطلبا تحميل اي اعمال خاصة بالمقرات موضوع القضية و تحميلها على مراكز الاتصالات و اضاف بانه قمنا ببعض الاعمال الخاصة بفيلا جمال بشرم الشيخ و تم تقديم مستخلص بحوالي 6 مليون و وافق جمال على المستخلص و لم يتمكن من دفع المبلغ نظرا للتحفظ على امواله و تعهد بالسداد فور رفع امر التحفظ . [ و شدد الشاهد على ان جمال مبارك تحديدا لم يطلب هو شخصيا او من خلال مكتبه الكائن بمصر الجديدة بتحميل اي اعمال من اعمال فيلل شرم الشيخ التي كانت تقوم بها شركة المقاولات خلال عام 2010 على ميزانية الرئاسية او مراكز الاتصالات ..وقرر الشاهد بقيام شركة المقاولين العرب بفحص المستندات لدى جمال و علاء خلال عام 2000 لعمل مطالبة بالمستحقات المطلوبة على جمال و علاء ما بين عامي 2000 الى 2004 ..فقاطعه رئيس المحكمة بسؤال ان تلك المدة الزمنية منذ زمن بعيد فرد الشاهد قائلا بننا سنحدد المبالغ في اقل من شهر . وطرح فريد الديب سؤالا للشاهد حول مدفن حفيد مبارك و هل اشرفت شركة المقاولين على عملية انشاءه ..فرد الشاهد بان المدافن لها مقاولين خاصين و نحن كمقاولين عرب اخذنا حق الاشراف و التنفيذ و ان شركتي الفتح و يثرب هما من قامتا بانشاء المدفن ..و لم يتم تحميل تكلفة اعمال المدفن على حساب مراكز الاتصالات و تم سداد قيمة الرسومات و الاشراف عليه و دفعت اسرة مبارك 70 الف جنيه و ذات المبلغ من اسرة مجدي راسخ بمعرفة فريد الديب الذي اتصلنا به و قام بالسداد على الفور ..ووقف فريد الديب متسالا لقد اكتشفنا من هذا الحوار من ان الرئيس الاسبق مبارك ليس لديه مدفن في مصر و عندما توفى حفيده بدء في البحث عن مدفن ..و اضاف بانه جرى العرف بان الدولة هتى التي تبنى المدفن لرئيس الجمهورية و لكن لم يحدث . في قضية قصور الرئاسة : شاهد الاثبات الثاني : مدفن حفيد مبارك تم سداد تكلفته بالمشاركة بين اسرتي الرئيس الاسبق و مجدي راسخ نجلي مبارك لم يطلبا تحميل اعمال شرم الشيخ لميزانية الرئاسة او مراكز الاتصالات جمال دائن بمبلغ 6 مليون لشركة المقاولون و تعهد بسدادها بعد رفع التحفظ [ و استمعت المحكمة لشاهد الاثبات الثاني عبد اللطيف مصطفى حسين نائب رئيس مجلس ادارة شركة المقاولون العرب بقطاع للاستثمار اكد الشاهد ردا على اسئلة فريد الديب محامي اسرة مبارك بان علاء و جمال مبارك لم يطلبا تحميل اي اعمال خاصة بالمقرات موضوع القضية و تحميلها على مراكز الاتصالات و اضاف بانه قمنا ببعض الاعمال الخاصة بفيلا جمال بشرم الشيخ و تم تقديم مستخلص بحوالي 6 مليون و وافق جمال على المستخلص و لم يتمكن من دفع المبلغ نظرا للتحفظ على امواله و تعهد بالسداد فور رفع امر التحفظ . [ و شدد الشاهد على ان جمال مبارك تحديدا لم يطلب هو شخصيا او من خلال مكتبه الكائن بمصر الجديدة بتحميل اي اعمال من اعمال فيلل شرم الشيخ التي كانت تقوم بها شركة المقاولات خلال عام 2010 على ميزانية الرئاسية او مراكز الاتصالات ..وقرر الشاهد بقيام شركة المقاولين العرب بفحص المستندات لدى جمال و علاء خلال عام 2000 لعمل مطالبة بالمستحقات المطلوبة على جمال و علاء ما بين عامي 2000 الى 2004 ..فقاطعه رئيس المحكمة بسؤال ان تلك المدة الزمنية منذ زمن بعيد فرد الشاهد قائلا بننا سنحدد المبالغ في اقل من شهر . وطرح فريد الديب سؤالا للشاهد حول مدفن حفيد مبارك و هل اشرفت شركة المقاولين على عملية انشاءه ..فرد الشاهد بان المدافن لها مقاولين خاصين و نحن كمقاولين عرب اخذنا حق الاشراف و التنفيذ و ان شركتي الفتح و يثرب هما من قامتا بانشاء المدفن ..و لم يتم تحميل تكلفة اعمال المدفن على حساب مراكز الاتصالات و تم سداد قيمة الرسومات و الاشراف عليه و دفعت اسرة مبارك 70 الف جنيه و ذات المبلغ من اسرة مجدي راسخ بمعرفة فريد الديب الذي اتصلنا به و قام بالسداد على الفور ..ووقف فريد الديب متسالا لقد اكتشفنا من هذا الحوار من ان الرئيس الاسبق مبارك ليس لديه مدفن في مصر و عندما توفى حفيده بدء في البحث عن مدفن ..و اضاف بانه جرى العرف بان الدولة هتى التي تبنى المدفن لرئيس الجمهورية و لكن لم يحدث .