أمر المستشار احمد البقلى المحامى العام لنيابات شمال الجيزة تجديد حبس إمام وخطيب مسجد المغفرة في منطقة إمبابة ومؤسس الجماعة التكفيرية، و4 آخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات بتهمة تأسيس جماعة تكفيرية. و أضاف المتهم مصطفى .س أمام علاء سمير رئيس نيابة إمبابة أنه إمام مسجد وكان يفتى بعدم الخروج على الحاكم أيا كان انتماؤه، معلقاً "نحن ذراع الحاكم " ،مشيرا إلى أنه أصدر فتوى بحرمة الدم المصري بجميع انتماءاته، وأضاف المتهم بالتحقيقات بأنه اعتقل في عهد حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق لمدة 10 سنوات،وأنكر المتهم أنه ينتمي إلى أية جماعات جهادية أو جماعة الإخوان الإرهابية. وتبين خلال تحقيقات النيابة تضارب أقوال زعيم الخلية مع أقوال المتهمين الذين ألقى القبض عليهم من عدة أيام، بعد ما واجهته النيابة باعترافاتهم والذين أكدوا أن المتهم كان يستغل المسجد في التحدث بالسياسة، وأنهم كانوا لا يحبون الاستماع إلى خطبه، وأنكر المتهم ذلك، وأكد أنه لم يتطرق إلى السياسة في خطبه على الإطلاق وإنما كان يؤكد على حرمة الخروج على الحاكم فقط. ووجهت النيابة للمتهم تهمة التأسيس والانضمام لجماعة إرهابية والترويج بالقول والكتابة لأفكار جماعة تهدف لتعطيل أحكام الدستور والقانون، والتحريض على العنف ضد مؤسسات الدولة خاصة الجيش والشرطة، وتكدير السلم العام وترويع المواطنين الآمنين. وكشفت تحريات الأمن الوطني أن المتهم الرئيسي يستغل المسجد في تخزين الأسلحة وحشد الأهالي للخروج في المسيرات وتأسيس جماعة تكفيرية بإمبابة. أمر المستشار احمد البقلى المحامى العام لنيابات شمال الجيزة تجديد حبس إمام وخطيب مسجد المغفرة في منطقة إمبابة ومؤسس الجماعة التكفيرية، و4 آخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات بتهمة تأسيس جماعة تكفيرية. و أضاف المتهم مصطفى .س أمام علاء سمير رئيس نيابة إمبابة أنه إمام مسجد وكان يفتى بعدم الخروج على الحاكم أيا كان انتماؤه، معلقاً "نحن ذراع الحاكم " ،مشيرا إلى أنه أصدر فتوى بحرمة الدم المصري بجميع انتماءاته، وأضاف المتهم بالتحقيقات بأنه اعتقل في عهد حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق لمدة 10 سنوات،وأنكر المتهم أنه ينتمي إلى أية جماعات جهادية أو جماعة الإخوان الإرهابية. وتبين خلال تحقيقات النيابة تضارب أقوال زعيم الخلية مع أقوال المتهمين الذين ألقى القبض عليهم من عدة أيام، بعد ما واجهته النيابة باعترافاتهم والذين أكدوا أن المتهم كان يستغل المسجد في التحدث بالسياسة، وأنهم كانوا لا يحبون الاستماع إلى خطبه، وأنكر المتهم ذلك، وأكد أنه لم يتطرق إلى السياسة في خطبه على الإطلاق وإنما كان يؤكد على حرمة الخروج على الحاكم فقط. ووجهت النيابة للمتهم تهمة التأسيس والانضمام لجماعة إرهابية والترويج بالقول والكتابة لأفكار جماعة تهدف لتعطيل أحكام الدستور والقانون، والتحريض على العنف ضد مؤسسات الدولة خاصة الجيش والشرطة، وتكدير السلم العام وترويع المواطنين الآمنين. وكشفت تحريات الأمن الوطني أن المتهم الرئيسي يستغل المسجد في تخزين الأسلحة وحشد الأهالي للخروج في المسيرات وتأسيس جماعة تكفيرية بإمبابة.