اعتبر الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مفتي عام السعودية إعلان وزارة الداخلية عن قائمة للجماعات الإرهابية بأنه أمر مهم يكشف عن حقائق هذه الجماعات والأحزاب الإرهابية التي دأبت على زج الناس في أماكن الفتن التي لا تليق بهم. مشيرا إلى أن القائمة ضمت "تنظيم القاعدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تنظيم القاعدة في اليمن تنظيم القاعدة في العراق داعش جبهة النصرة حزب الله في داخل المملكة جماعة الإخوان المسلمين جماعة الحوثي" قال في تصريحات صحفية امس أننا أمة مسلمة ننتمي للإسلام قولًا وعملًا أما الانتماء لجماعات وأحزاب لا تمت للإسلام بصلة فلا خير فيها ولا مصلحة منها مناشداً المواطنين بالتثبت وتحري الدقة في ايصال زكواتهم إلى مستحقيها من الفقراء والمساكين. حذر المفتي المسلمين من الانتساب إلى غير الدين الإسلامي، منبهاً إلى خطر الترويج أو التعاطف مع أفكار الجماعات أو الأحزاب والتيارات التسعة ، مستشهداً بقوله تعالى: "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه". ونصح مفتي السعودية السعوديين ممن يحملون أفكارا معينة أو ينتسبون إلى جماعات في الخارج أن يعودوا إلى رشدهم، وأن يتوبوا ويعودوا إلى ربهم، وأن يضعوا أيديهم بأيدي قادة البلاد، معتبراً ذلك أزكى وأحسن لهم. اعتبر الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مفتي عام السعودية إعلان وزارة الداخلية عن قائمة للجماعات الإرهابية بأنه أمر مهم يكشف عن حقائق هذه الجماعات والأحزاب الإرهابية التي دأبت على زج الناس في أماكن الفتن التي لا تليق بهم. مشيرا إلى أن القائمة ضمت "تنظيم القاعدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تنظيم القاعدة في اليمن تنظيم القاعدة في العراق داعش جبهة النصرة حزب الله في داخل المملكة جماعة الإخوان المسلمين جماعة الحوثي" قال في تصريحات صحفية امس أننا أمة مسلمة ننتمي للإسلام قولًا وعملًا أما الانتماء لجماعات وأحزاب لا تمت للإسلام بصلة فلا خير فيها ولا مصلحة منها مناشداً المواطنين بالتثبت وتحري الدقة في ايصال زكواتهم إلى مستحقيها من الفقراء والمساكين. حذر المفتي المسلمين من الانتساب إلى غير الدين الإسلامي، منبهاً إلى خطر الترويج أو التعاطف مع أفكار الجماعات أو الأحزاب والتيارات التسعة ، مستشهداً بقوله تعالى: "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه". ونصح مفتي السعودية السعوديين ممن يحملون أفكارا معينة أو ينتسبون إلى جماعات في الخارج أن يعودوا إلى رشدهم، وأن يتوبوا ويعودوا إلى ربهم، وأن يضعوا أيديهم بأيدي قادة البلاد، معتبراً ذلك أزكى وأحسن لهم.