فشل الحفار الإسرائيلي في "ابيدجان" بساحل العاج، بعد أن تم تفجيره في السابع من مارس 1969 والذي قامت إسرائيل باستئجاره ليقوم بالتنقيب عن البترول في خليج السويس وسيناء . جاء ذلك بعد أن ورود معلومات إلى المخابرات الحربية تفيد بوجود الحفار "كينتنج 1 " في المحيط الأطلنطي، متجهًا إلى الساحل الغربي لأفريقيا، في طريقه إلي البحر الأحمر ثم إلى خليج السويس. جاء القرار بتدمير الحفار قبل وصوله خليج السويس بالرغم من الخوف من إثارة أزمات سياسية مع أكثر من دولة بعد أن خططت إسرائيل لكي يكون الحفار إنجليزي، أمريكي، هولندي، إسرائيلي. تمت العملية من خلال 5 خطط تم وضعها لضمان نجاحها، ثم اختيار فريق العمل المشارك فيها، والذي سافر وبصحبته كافة المعدات التي تم الاستعانة بها خلال العملية .. و بعد عملية بحث وتعقب وصل الفريق إلي "ابيدجان" بساحل العاج، بعد ورود معلومات تفيد بوجوده هناك. بدأ تنفيذ العملية بعد تجهيز الألغام في فجر يوم 7 مارس 1970، وقيام القوات البشرية المصرية بتلغيمه، وضبط مؤقت التفجير على الساعة الثامنة صباحاً، وتمت عملية تدمير الحفار "كينتنج 1" بنجاح أذهل العالم أجمع. فشل الحفار الإسرائيلي في "ابيدجان" بساحل العاج، بعد أن تم تفجيره في السابع من مارس 1969 والذي قامت إسرائيل باستئجاره ليقوم بالتنقيب عن البترول في خليج السويس وسيناء . جاء ذلك بعد أن ورود معلومات إلى المخابرات الحربية تفيد بوجود الحفار "كينتنج 1 " في المحيط الأطلنطي، متجهًا إلى الساحل الغربي لأفريقيا، في طريقه إلي البحر الأحمر ثم إلى خليج السويس. جاء القرار بتدمير الحفار قبل وصوله خليج السويس بالرغم من الخوف من إثارة أزمات سياسية مع أكثر من دولة بعد أن خططت إسرائيل لكي يكون الحفار إنجليزي، أمريكي، هولندي، إسرائيلي. تمت العملية من خلال 5 خطط تم وضعها لضمان نجاحها، ثم اختيار فريق العمل المشارك فيها، والذي سافر وبصحبته كافة المعدات التي تم الاستعانة بها خلال العملية .. و بعد عملية بحث وتعقب وصل الفريق إلي "ابيدجان" بساحل العاج، بعد ورود معلومات تفيد بوجوده هناك. بدأ تنفيذ العملية بعد تجهيز الألغام في فجر يوم 7 مارس 1970، وقيام القوات البشرية المصرية بتلغيمه، وضبط مؤقت التفجير على الساعة الثامنة صباحاً، وتمت عملية تدمير الحفار "كينتنج 1" بنجاح أذهل العالم أجمع.