بعد أن حاز جائزة سلطان العويس فى الشعر أبوسنة: الضمير الأدبى أنصفنى الآن

يسافر اليوم الشاعر محمد إبراهيم أبوسنّة إلى الإمارات العربية المتحدة لحضور الاحتفال السنوى بجائزة سلطان العويس الثقافية، التى هو أحد فرسانها الثلاثة المصريين الذين حازوا جائزتها هذا العام مع السيد ياسين، وأحمد عتمان، رحمه الله، حيث حصد أبوسنّة الجائزة الأولى فى الشعر.. قال أبو سنّة فى تصريح خاص: رُشحّت أكثر من مرة لهذه الجائزة، وكان الترشيح الأول توصية ونصيحة من أستاذي عبدالقادر القط منذ أكثر من خمسة عشر عامًا، وبالفعل كتبت الاستمارة وأرسلتها إلى أمانة الجائزة.. وكانت لجنة الشعر بين حين وآخر ترشحني أيضاً للجائزة؛ ولكن بعد أن فاتت الفرصة الأولى صرفت النظر تمامًا حتى فاجأتني هذه المرة عن طريق اتصال الأستاذ الدكتور محمد عبدالله المطٍّوع أمين جائزة مؤسسة العويس.. وطبعًا كان لهذا الفوز وقع يفيض بالرضا والاطمئنان والسعادة؛ خاصة أنني أكتب منذ خمسين عامًا.. فالآن أكتشف أن هذه الجوائز تأتى لتمنح الإنسان الثقة أولًا في الحياة الثقافية والأدبية العربية.
ويؤكد: كنت أقول دائمًا إن هناك ما يُسمى بالضمير الأدبي المستتر الذي قد يختفي لكنه يظهر في مناسبات كثيرة ليضع الأمور في نصابها ويحقق العدالة لأصحابها.. وبصراحة جاءت هذه الجائزة بالنسبة لي كمناسبة سعيدة.
يُذكر أن الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة قد حصل من قبل على عدة جوائز مصرية وعربية؛ منها جائزة الدولة التشجيعية، وجائزة التفوق فى الآداب، وجائزة الدولة التقديرية.
يسافر اليوم الشاعر محمد إبراهيم أبوسنّة إلى الإمارات العربية المتحدة لحضور الاحتفال السنوى بجائزة سلطان العويس الثقافية، التى هو أحد فرسانها الثلاثة المصريين الذين حازوا جائزتها هذا العام مع السيد ياسين، وأحمد عتمان، رحمه الله، حيث حصد أبوسنّة الجائزة الأولى فى الشعر.. قال أبو سنّة فى تصريح خاص: رُشحّت أكثر من مرة لهذه الجائزة، وكان الترشيح الأول توصية ونصيحة من أستاذي عبدالقادر القط منذ أكثر من خمسة عشر عامًا، وبالفعل كتبت الاستمارة وأرسلتها إلى أمانة الجائزة.. وكانت لجنة الشعر بين حين وآخر ترشحني أيضاً للجائزة؛ ولكن بعد أن فاتت الفرصة الأولى صرفت النظر تمامًا حتى فاجأتني هذه المرة عن طريق اتصال الأستاذ الدكتور محمد عبدالله المطٍّوع أمين جائزة مؤسسة العويس.. وطبعًا كان لهذا الفوز وقع يفيض بالرضا والاطمئنان والسعادة؛ خاصة أنني أكتب منذ خمسين عامًا.. فالآن أكتشف أن هذه الجوائز تأتى لتمنح الإنسان الثقة أولًا في الحياة الثقافية والأدبية العربية.
ويؤكد: كنت أقول دائمًا إن هناك ما يُسمى بالضمير الأدبي المستتر الذي قد يختفي لكنه يظهر في مناسبات كثيرة ليضع الأمور في نصابها ويحقق العدالة لأصحابها.. وبصراحة جاءت هذه الجائزة بالنسبة لي كمناسبة سعيدة.
يُذكر أن الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة قد حصل من قبل على عدة جوائز مصرية وعربية؛ منها جائزة الدولة التشجيعية، وجائزة التفوق فى الآداب، وجائزة الدولة التقديرية.