أعلن حمدين صباحى المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة وزعيم التيار الشعبى ،أن فرصته في الفوز فى الانتخابات الرئاسية هذه المرة أفضل من الانتخابات السابقة رغم صعوبة المنافسة . أن الرئيس القادم لن يخلق أهدافا جديدة لأن الشعب خلق أهدافه في 25 يناير 2011، لكن المهمة الحقيقية للرئيس القادم، هي خلق أساليب وآليات أفضل لتحقيق أهداف الثورة. والتقى صباحى الاثنين 24 فبراير ، بوفد من قيادات التيار و قيادات الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي للتشاور بشأن انتخابات الرئاسة المقبلة، وبلورة رؤية وطنية مشتركة للمرحلة القادمة، وتوحيد صف قوى الثورة، فى إطار سعى التيار الشعبي للتشاور مع القوى السياسية والثورية. وقال صباحى إن لقاءه بقيادات الحزب المصرى الديمقراطى يأتي باعتبارهم شركاء وطنيين ومن قوى الثورة، ولابد أن يعرض عليهم برنامجه الانتخابي ورؤيته، ويستمع لرأيهم ويتبادل معهم وجهات النظر، ويطلب دعمهم له كظهير سياسى وشعبى في المرحلة المقبلة. وشدد على أنه يقدر دور المؤسسة العسكرية، ويرى أنها لابد و أن تكون شريكاً بجانب الرأسمالية الوطنية لتحقيق أهداف الثورة، قائلا "مشروعى للعدالة الاجتماعية هو الأكثر صدقاً ووفاء، وأثق فى وعى وقدرة الشعب على الفرز". وشدد صباحي على أنه لن يدخل فى أي حوار أو تحالف مع الإخوان ولا مع أي قوى ترى 25 يناير مؤامرة أو ترى 30 يونيو انقلابا، واختتم حديثه بأنه لابد للمصريين أن يتجاوزوا خطاب الكراهية والإقصاء لأن مصر تحتاج إلى إعلاء قيم العدل والمحبة واحترام القانون. أعلن حمدين صباحى المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة وزعيم التيار الشعبى ،أن فرصته في الفوز فى الانتخابات الرئاسية هذه المرة أفضل من الانتخابات السابقة رغم صعوبة المنافسة . أن الرئيس القادم لن يخلق أهدافا جديدة لأن الشعب خلق أهدافه في 25 يناير 2011، لكن المهمة الحقيقية للرئيس القادم، هي خلق أساليب وآليات أفضل لتحقيق أهداف الثورة. والتقى صباحى الاثنين 24 فبراير ، بوفد من قيادات التيار و قيادات الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي للتشاور بشأن انتخابات الرئاسة المقبلة، وبلورة رؤية وطنية مشتركة للمرحلة القادمة، وتوحيد صف قوى الثورة، فى إطار سعى التيار الشعبي للتشاور مع القوى السياسية والثورية. وقال صباحى إن لقاءه بقيادات الحزب المصرى الديمقراطى يأتي باعتبارهم شركاء وطنيين ومن قوى الثورة، ولابد أن يعرض عليهم برنامجه الانتخابي ورؤيته، ويستمع لرأيهم ويتبادل معهم وجهات النظر، ويطلب دعمهم له كظهير سياسى وشعبى في المرحلة المقبلة. وشدد على أنه يقدر دور المؤسسة العسكرية، ويرى أنها لابد و أن تكون شريكاً بجانب الرأسمالية الوطنية لتحقيق أهداف الثورة، قائلا "مشروعى للعدالة الاجتماعية هو الأكثر صدقاً ووفاء، وأثق فى وعى وقدرة الشعب على الفرز". وشدد صباحي على أنه لن يدخل فى أي حوار أو تحالف مع الإخوان ولا مع أي قوى ترى 25 يناير مؤامرة أو ترى 30 يونيو انقلابا، واختتم حديثه بأنه لابد للمصريين أن يتجاوزوا خطاب الكراهية والإقصاء لأن مصر تحتاج إلى إعلاء قيم العدل والمحبة واحترام القانون.