طالب القيادي بالجمعية الوطنية للتغيير، د. أحمد دراج، بتطوير العقلية الأمنية لدى رجل الشرطة لأنه دائما يكون الضحية. وأوضح دراج، خلال لقائه مع قناة صدى البلد في برنامج "صالة التحرير" للإعلامية عزة مصطفى الاثنين 17 فبراير، قائلا" يجب أن يكون للأمن الأولوية القصوى الفترة القادمة للقضاء الإرهاب لافتا إلى أن الشرطة أتظلمت كثيرا ولابد من رجوع جهاز أمن الدولة وبقوة الآن". وأضاف أن هناك مستندات تثبت أن عدد كبير من الإخوان يشغلون مناصب قيادية وحساسة في مؤسسات الدولة ويجب القضاء على هيمنتهم. وشدد دراج، على أن 30 يونيو كانت شهادة وفاة للإخوان مشيرا إلى أن التنظيم الدولي للإخوان يحاول أن يقوم بإعادة الإخوان مرة أخرى في مصر لأن نهاية الإخوان في مصر هو نهاية الإخوان في العالم كله على حد قوله. وقال إن هناك رجل إعمال اتصل بي وتبرع بكاميرات مراقبة على أعلى مستوى لصالح جهاز الشرطة. طالب القيادي بالجمعية الوطنية للتغيير، د. أحمد دراج، بتطوير العقلية الأمنية لدى رجل الشرطة لأنه دائما يكون الضحية. وأوضح دراج، خلال لقائه مع قناة صدى البلد في برنامج "صالة التحرير" للإعلامية عزة مصطفى الاثنين 17 فبراير، قائلا" يجب أن يكون للأمن الأولوية القصوى الفترة القادمة للقضاء الإرهاب لافتا إلى أن الشرطة أتظلمت كثيرا ولابد من رجوع جهاز أمن الدولة وبقوة الآن". وأضاف أن هناك مستندات تثبت أن عدد كبير من الإخوان يشغلون مناصب قيادية وحساسة في مؤسسات الدولة ويجب القضاء على هيمنتهم. وشدد دراج، على أن 30 يونيو كانت شهادة وفاة للإخوان مشيرا إلى أن التنظيم الدولي للإخوان يحاول أن يقوم بإعادة الإخوان مرة أخرى في مصر لأن نهاية الإخوان في مصر هو نهاية الإخوان في العالم كله على حد قوله. وقال إن هناك رجل إعمال اتصل بي وتبرع بكاميرات مراقبة على أعلى مستوى لصالح جهاز الشرطة.