كشف المحللون، بأن دولة الإمارات تتطلع إلى لعب دور رئيسي في النمو المتوقع لهذا القطاع من خلال تطوير وتوسيع قدراتها في مجال الطيران. وتستثمر دبي أكثر من 28 مليار درهم، في حين تستثمر أبوظبي 25 مليار درهم في مجال تحديث وتطوير البنى التحتية وأنظمة المطارات. كما وخصصت منطقة الشرق الأوسط 700 مليار درهم للغرض نفسه. وتماشياً مع هذه المشاريع المتوقعة، توفر عروض "نظم المطارات المتخصصة" من "سمارت ورلد" كم هائل من المعرفة والخبرة في مجال الأنظمة المتكاملة للمطارات وإدارة خدمات البنية التحتية الخاصة بها. وتتعاون الشركة مع أبرز مزودي النظم في صناعة الطيران من أجل ضمان تركيز المطارات وخطوط الطيران والعاملين على أعمالهم الأساسية. وحتى هذا التاريخ، نفذت "سمارت ورلد" بنجاح مشاريع لمطارات مثل مطار آل مكتوم الدولي، الذي افتتح حديثاً. وقال وسام جمول، مدير المشاريع والخدمات الاستشارية لدى "سمارت ورلد": "إنها فترة مهمة بالنسبة لقطاع الطيران في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يشهد نمواً غير مسبوقاً خلال السنوات القليلة المقبلة. وسيرافق هذا النمو زيادة ملحوظة في الطلب على مزودي خدمات تقنية المعلومات والاتصالات المتطورة بهدف تحسين عمليات المطارات. نحن واثقون من قدرتنا على دعم هذا النمو وتلبية احتياجاته بناء على خبراتنا في "نظم المطارات المتخصصة" والتي توفر التكامل التام بين مختلف أنظمة المطارات والمرافق الأخرى لتحقيق التدفق السلس للمعلومات ولتطوير العمليات". وتم إعداد "نظم المطارات المتخصصة" "سمارت ورلد" وفق اتفاقيات مستوى الخدمة (SLA) التي تم وضعها لتلبي الاحتياجات الأساسية للمطارات. واختتم جمول: "تضم شركتنا فرق عمل مؤلفة من خبراء واستشاريين متخصصين في مجال بناء و تطوير "نظم المطارات المتخصصة" تحت إشراف ادارتنا المتخصصة في ادارة المشاريع، حيث تتعاون فرقنا خلال عمليات تنفيذ المشاريع مع كافة المعنيين بما في ذلك القائمين على إدارة المشروع والاستشارات و التصميم والتخطيط والهندسة وضمان الجودة، وذلك من أجل انجاز المشروع وإعطاء النتائج المثالية الفعالة". كشف المحللون، بأن دولة الإمارات تتطلع إلى لعب دور رئيسي في النمو المتوقع لهذا القطاع من خلال تطوير وتوسيع قدراتها في مجال الطيران. وتستثمر دبي أكثر من 28 مليار درهم، في حين تستثمر أبوظبي 25 مليار درهم في مجال تحديث وتطوير البنى التحتية وأنظمة المطارات. كما وخصصت منطقة الشرق الأوسط 700 مليار درهم للغرض نفسه. وتماشياً مع هذه المشاريع المتوقعة، توفر عروض "نظم المطارات المتخصصة" من "سمارت ورلد" كم هائل من المعرفة والخبرة في مجال الأنظمة المتكاملة للمطارات وإدارة خدمات البنية التحتية الخاصة بها. وتتعاون الشركة مع أبرز مزودي النظم في صناعة الطيران من أجل ضمان تركيز المطارات وخطوط الطيران والعاملين على أعمالهم الأساسية. وحتى هذا التاريخ، نفذت "سمارت ورلد" بنجاح مشاريع لمطارات مثل مطار آل مكتوم الدولي، الذي افتتح حديثاً. وقال وسام جمول، مدير المشاريع والخدمات الاستشارية لدى "سمارت ورلد": "إنها فترة مهمة بالنسبة لقطاع الطيران في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن يشهد نمواً غير مسبوقاً خلال السنوات القليلة المقبلة. وسيرافق هذا النمو زيادة ملحوظة في الطلب على مزودي خدمات تقنية المعلومات والاتصالات المتطورة بهدف تحسين عمليات المطارات. نحن واثقون من قدرتنا على دعم هذا النمو وتلبية احتياجاته بناء على خبراتنا في "نظم المطارات المتخصصة" والتي توفر التكامل التام بين مختلف أنظمة المطارات والمرافق الأخرى لتحقيق التدفق السلس للمعلومات ولتطوير العمليات". وتم إعداد "نظم المطارات المتخصصة" "سمارت ورلد" وفق اتفاقيات مستوى الخدمة (SLA) التي تم وضعها لتلبي الاحتياجات الأساسية للمطارات. واختتم جمول: "تضم شركتنا فرق عمل مؤلفة من خبراء واستشاريين متخصصين في مجال بناء و تطوير "نظم المطارات المتخصصة" تحت إشراف ادارتنا المتخصصة في ادارة المشاريع، حيث تتعاون فرقنا خلال عمليات تنفيذ المشاريع مع كافة المعنيين بما في ذلك القائمين على إدارة المشروع والاستشارات و التصميم والتخطيط والهندسة وضمان الجودة، وذلك من أجل انجاز المشروع وإعطاء النتائج المثالية الفعالة".