تنظم دار كريستيز للمزادات في دبي مزادها الثاني للساعات في 20 مارس 2014، وذلك عقب النجاح الكبير الذي حققه إعادة إطلاق مزاد الساعات في شهر أكتوبر من العام الماضي. ويعد مزاد كريستيز للساعات المزاد الوحيد لهذه الفئة الذي ينظم في منطقةالشرق الأوسط. وسيلبي المزاد احتياجات الأعداد المتزايدة من عشاق اقتناء الساعات النادرة والفاخرة في الشرق الأوسط من خلال تقديم 120 قطعة تتضمن إصدارات أصيلة وكلاسيكية وحديثة وخاصة لرواد صناعة الساعات في العالم. وستعرض كافة الساعات المشاركة في المزاد في معرض خاص يوم الأحد 16 مارس - 20 مارس. وستتراوح القيمة التقديرية للقطع ما بين 1,000 و350,000 دولار أمريكي. وستقيم »كريستيز« معرض مخصص للساعات في كل موسم. واشار فريدريك وترلوت، خبير الساعات الإقليمي لدى «كريستيز» في دبي، يضم المزاد ساعات من ابتكار اثنتين من أبرز العلامات التجارية الرائدة في صناعة الساعات الفاخرة، هما: "هاري وينستون" و"باتيك فيليب". ومن المرجح أن تمثل ساعة "باتيك فيليب" الشهيرة التي تحمل الرقم المرجعي 5971 أحد أفضل الأسرار المحفوظة ضمن هذه العائلة، إذ إنها غير معروفة داخل مجتمع المقتنين وتم إثباتها بالكامل بشهادة من "باتيك فيليب"، وتعد الساعة الحالية التي تحمل الرقم المرجعي 5971 علامة حقيقية نظراً لإصداراتها المحدودة جداً إذ تم تصنيع 10 قطع فقط بلوحة الأرقام الفاخرة والمتطورة جداً هذه. وتتميز هذه الساعة التي تحمل الرقم المرجعي 5971، والمزينة ب42 قطعة زمرد يبلغ وزنها تقريباً 3.33 قيراط بأنهاجديدة ولم يتم استخدامها من قبل. (القيمة التقديرية: 280,000 – 350,000 دولار أمريكي). في عام 2001، أطلق "هاري وينستون" مجموعة أوبس، وهي مبادرة إبداعية جديدة تهدف إلى إعادة تصميم تقنيات قراءة الوقت. وبالشراكة مع بعض أبرز صناع الساعات المستقلين، تعكس كل ساعة من المجموعة رحلة التعاون والابتكار التي أسهمت في إنتاج هذه الساعات الحديثة. تستوحي ساعة «أوبس إكس» تصميمها من حركات الكواكب التي تحل محل لوحة الأرقام التقليدية وتم عرض عقارب الساعة كنظام من المؤشرات الدورية المثبتة على إطار دوار. وبتقديم تحدٍ تقني جديد، حيث يكمل الإطار الدورة كاملة، تدور لوحة الأرقام لكل مؤشر بالاتجاه المعاكس، لضمان الحفاظ على التوجه الثابت في أي وضعية. وتشكل هذه الساعة ابتكار تقني عظيم نظراً لاستخدامها أجود المواد وأحدث التقنيات التي تم التوصل إليها لتقديم تصور مبتكر عن الوقت. وكما هي العادة في مجموعات «أوبس»، فقد أسفرت الشراكة مع مهندس الساعات "جان فرانسوا موجون" عن تحقيق هذا الإنجاز المميز والذي يشكل جوهر مجموعة ساعات «أوبس». تحمل الساعة الرقم 99 من أصل 100، وهي في حالة جديدة وتبلغ قيمتها التقديرية ما بين 70000 – 100000 دولار أمريكي. أما ساعة The Breguet فقد قامت باتخاذ خطوة إبداعية أبعد بالتخلي عن لوحة الأرقام التقليدية نهائياً، حيث تم عكس عقرب الساعة لإظهار كافة أجزائه التقنية على الوجه. وتعد هذه الساعة إحدى أشهر الطرز الجديدة لدار صناعة الساعات السويسرية المرموقة «بريجيه»، ويضم المزاد الإصدار الذهبي الأصفر الأوتوماتيكي والطراز الذهبي الأبيض اليدوي، (القيمة التقديرية: 10000 – 15000 دولار أمريكي). كما يضم الطراز التقليدي بتصميمه المبتكر والذي تم إطلاقه عام 2005 إحدى أولى ابتكارات أبراهام بريجيه، المستوحى من ساعة "سوسكريبشن". وقد تم تركيب مظلة، أو متلقي الصدمة، التي تم إدخالها عام 1790، على نهاية حجر التوازن لحماية محور التوازن ضد أي تأثير مفاجئ. تنظم دار كريستيز للمزادات في دبي مزادها الثاني للساعات في 20 مارس 2014، وذلك عقب النجاح الكبير الذي حققه إعادة إطلاق مزاد الساعات في شهر أكتوبر من العام الماضي. ويعد مزاد كريستيز للساعات المزاد الوحيد لهذه الفئة الذي ينظم في منطقةالشرق الأوسط. وسيلبي المزاد احتياجات الأعداد المتزايدة من عشاق اقتناء الساعات النادرة والفاخرة في الشرق الأوسط من خلال تقديم 120 قطعة تتضمن إصدارات أصيلة وكلاسيكية وحديثة وخاصة لرواد صناعة الساعات في العالم. وستعرض كافة الساعات المشاركة في المزاد في معرض خاص يوم الأحد 16 مارس - 20 مارس. وستتراوح القيمة التقديرية للقطع ما بين 1,000 و350,000 دولار أمريكي. وستقيم »كريستيز« معرض مخصص للساعات في كل موسم. واشار فريدريك وترلوت، خبير الساعات الإقليمي لدى «كريستيز» في دبي، يضم المزاد ساعات من ابتكار اثنتين من أبرز العلامات التجارية الرائدة في صناعة الساعات الفاخرة، هما: "هاري وينستون" و"باتيك فيليب". ومن المرجح أن تمثل ساعة "باتيك فيليب" الشهيرة التي تحمل الرقم المرجعي 5971 أحد أفضل الأسرار المحفوظة ضمن هذه العائلة، إذ إنها غير معروفة داخل مجتمع المقتنين وتم إثباتها بالكامل بشهادة من "باتيك فيليب"، وتعد الساعة الحالية التي تحمل الرقم المرجعي 5971 علامة حقيقية نظراً لإصداراتها المحدودة جداً إذ تم تصنيع 10 قطع فقط بلوحة الأرقام الفاخرة والمتطورة جداً هذه. وتتميز هذه الساعة التي تحمل الرقم المرجعي 5971، والمزينة ب42 قطعة زمرد يبلغ وزنها تقريباً 3.33 قيراط بأنهاجديدة ولم يتم استخدامها من قبل. (القيمة التقديرية: 280,000 – 350,000 دولار أمريكي). في عام 2001، أطلق "هاري وينستون" مجموعة أوبس، وهي مبادرة إبداعية جديدة تهدف إلى إعادة تصميم تقنيات قراءة الوقت. وبالشراكة مع بعض أبرز صناع الساعات المستقلين، تعكس كل ساعة من المجموعة رحلة التعاون والابتكار التي أسهمت في إنتاج هذه الساعات الحديثة. تستوحي ساعة «أوبس إكس» تصميمها من حركات الكواكب التي تحل محل لوحة الأرقام التقليدية وتم عرض عقارب الساعة كنظام من المؤشرات الدورية المثبتة على إطار دوار. وبتقديم تحدٍ تقني جديد، حيث يكمل الإطار الدورة كاملة، تدور لوحة الأرقام لكل مؤشر بالاتجاه المعاكس، لضمان الحفاظ على التوجه الثابت في أي وضعية. وتشكل هذه الساعة ابتكار تقني عظيم نظراً لاستخدامها أجود المواد وأحدث التقنيات التي تم التوصل إليها لتقديم تصور مبتكر عن الوقت. وكما هي العادة في مجموعات «أوبس»، فقد أسفرت الشراكة مع مهندس الساعات "جان فرانسوا موجون" عن تحقيق هذا الإنجاز المميز والذي يشكل جوهر مجموعة ساعات «أوبس». تحمل الساعة الرقم 99 من أصل 100، وهي في حالة جديدة وتبلغ قيمتها التقديرية ما بين 70000 – 100000 دولار أمريكي. أما ساعة The Breguet فقد قامت باتخاذ خطوة إبداعية أبعد بالتخلي عن لوحة الأرقام التقليدية نهائياً، حيث تم عكس عقرب الساعة لإظهار كافة أجزائه التقنية على الوجه. وتعد هذه الساعة إحدى أشهر الطرز الجديدة لدار صناعة الساعات السويسرية المرموقة «بريجيه»، ويضم المزاد الإصدار الذهبي الأصفر الأوتوماتيكي والطراز الذهبي الأبيض اليدوي، (القيمة التقديرية: 10000 – 15000 دولار أمريكي). كما يضم الطراز التقليدي بتصميمه المبتكر والذي تم إطلاقه عام 2005 إحدى أولى ابتكارات أبراهام بريجيه، المستوحى من ساعة "سوسكريبشن". وقد تم تركيب مظلة، أو متلقي الصدمة، التي تم إدخالها عام 1790، على نهاية حجر التوازن لحماية محور التوازن ضد أي تأثير مفاجئ.