أكد الدكتور ممدوح وشاحى وكيل وزاره الصحه بالأقصر رفع درجه الإستعداد القصوى بجميع مستشفيات الأقصر للتصدى لمرض H1n1 من حيث توفير العلاج اللازم أو غرف العزل الموجوده بمستشفيات المحافظه السبع كما إستعدت المحافظه لمجابه هذا المرض أذا ما تحول لوباء - لا قدر الله – وأن المريض بمجرد دخوله للمستشفى يتم التعامل به بأحدث البروتوكولات الطبيه والحصول على عينه من المرضى وإرسالها إلى المعمل المركزى بأسوان وقال أن مصر تسجل معدلات أقل من العام الماضى ، والأقصر أقل من المحافظات الأخرى ، حيث توفيت حالة واحدة فقط. من ناحيه أخرى قال الدكتور وشاحى أن منظمة الصحة العالمية قد ألغت هذة التسمية ليصبح H1n1 وهو الأسم الصحيح للفيروس الذى تشبة أعراضه أعراض الأنفلونزا العادية ، وهى فيروسات موسمية تظهر كل عام مع حلول فصل الشتاء ، ويقل نشاطها فى فصل لصيف ، وتبلغ قمه نشاطها فى شهرى يناير وفبراير حيث البروده العاليه ثم سرعان ما تبدأ فى التقلص تدريجيا ً ، وخاصة أن الأقصر والصعيد بوجه عام يمتاز بالحرارة الشديدة، ويمكن الشفاء التام منه أذا ما ألتزم المريض بالراحة وأخذ الأدوية الازمة والأبتعاد عن الوصفات الشعبية أو أبتلاع أدوية بدون رأى الطبيب. وتزداد عوامل الخطورة عند الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة والأطفال وكبار السن الجدير بالذكر أن السلطات الصحيه بالأقصر قد أعلنت عن وفاه هدى.ع.ى 28 سنة ربة منزل متزوجة وحامل فى الشهر السادس بعد نقلها إلى مستشفى الأقصر الدولى لتلقى العلاج اللازم عقب الاشتباه فى اصابتها بفيروس أنفلونزا الخنازير ، وأثرت الإصابة على حياة الجنين وحياتها مما أسفر عن وفاتها وقد أدى وصول السيده متأخرا إلى المستشفى بالأضافة لكونها كانت حامل إلى صعوبه الإستجابه للعلاج رغم إعطائها الدواء مناسب ، وتم وضعها فى غرفة العزل بالعناية المركزة بمستشفى ارمنت على أجهزة التنفس الصناعى ولكنها توفيت لأنها وتم الكشف على المخالطين لها والتأكد من عدم أصابتهم بالفيروس .أما الحالة الثانية فهى زينب م. أ. 26 سنة ربة منزل ومقيمة بأرمنت الحيط ، حيث وصلت إلى المستشفى وهى تعانى من التهاب رئوى حاد وفشل فى الجهاز التنفسى ، وتوفيت وثالث. وثالث الحالات الخطره كانت لسيده تبلغ من العمر 50 عاما وتدعى حميدة ز.م. ، وقد تم سحب عينه منها وإرسالها لمعمل أسوان وأكدت النتيجه إيجابيه العينه وهى لا تزال بالمستشفى وتتلقى العلاج أما الحاله الأخيره التى دخل المستشفى الدولى أول أمس فهى لرجل من مدينه البياضيه يبلغ من العمر 50 عاما ويدعى محمد. ع .م وخل مصابا بالإشتباه فى إصابته بالمرض من ناحيه أخرى حذرت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان بالأقصر الأطباء في المحافظة ومحافظات الجمهورية من انتشار مرض أنفلونزا الخنازير بعد تأكد ظهور العدوى داخل المحافظة وقالت في التحذير الذي نشرته عبر صفحتها على الفيش بوك: " تحذر المنظمة كافة الأطباء في الأقصر وفي جمهورية مصر العربية من انتشار عدوى فيروسية لفيروس H1N1 المعروف بأنفلونزا الحنازيرخاصة بعد ما تأكدت عدوى بعض الحالات بالفيروس "وطالبت الأطباء باتخاذ كافة إجراءات مكافحة العدوى والحذر الكامل في التعامل مع الحالات المشتبه بها كما دعت المنظمة فى البيان الذى أصدرته يوم السبت مديرية الصحة بالأقصر ومديريات الصحه بمختلف محافظات الجمهورية وكذل كافة الإدارات الصحية وكافة المستشفيات والهيئات الصحية اتخاذ كافة إجراءات السلامة ومكافحة العدوى وتوفير الأدوات اللازمة للحفاظ على حياة الأطباء وصحتهم وحماية المجتمع المصري كله من تفشي هذا الوباء سلاله أقوى كما حذر بكرى دردير مدير منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان بالاقصرمن انتشار سلالة اقوي من فيروس أنفلونزا الخنازير المعروف بH3N2 وخاصة مع عودة الطلبة الى المدارس للفصل الدراسي الثاني المقبل .وقال أن سلالات الفيروسات التي تتسبب في أنفلونزا هذا العام تتمثل في كل من فيروس H3N2 ، وفيروس H1N1 الذي ظهر عام 2009 وعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير . وأكد رئيس المنظمة نادى عاطف ان نشاط فيروس أنفلونزا الخنازير H1N1 تفعل وان الإصابات ارتفعت خاصة مع الظروف الجوية الباردة السائدة بالبلاد حاليا .وحذر عاطف من عودة المرض بشكل أوسع مع عودة الأطفال الى المدارس للفصل الدراسي الثاني مشيرا الى زيادة حالات الأنفلونزا محليا و عالميا في إشارة الى عودة المرض مرة ثانية للظهور بعد غياب اكثر من 3 سنوات. ونصحت د . شيماء العديسى اخصائية التحاليل الطبية الفئات الأكثر عرضة للاصابة بالفيروس الى اخذ الطعوم وتحديدا الذين لم يتطعموا سابقا مثل كبار وصغار السن، والسيدات الحوامل والذين يعانون من امراض مزمنة مثل القلب والسكري، وامراض الدم والشرايين والسرطانات. وتؤكد منظمة الصحة العالمية انه تصيب الخنازير ثلاثة أنماط من فيروس الإنفلونزا وهي H1N1 و H3N2 وH1N2 ، وان فيروسH1N1 معروف عنه بالتسبب بالإنفلونزا لدى الخنازير ثم تم التعرف على الفيروس H3N2 في الخنازير، وهو عبار عن فيروس معاد تشكيله من ثلاث فيروسات أحدهما يصيب البشر وآخر الطيور والأخير الخنازير. ونبهت د. شيماء الى ظهور فيروس جديد من نوعH3N2 وهو فيروس اقوى و اخطر من نوع H1N1 الحالي . وأضافت بأنه لوحظ ان الاصابه بفيروس H3N2 الجديد يؤدي الى وفيات في كبار السن اكثر عالميا لذا يجب على كل شخص ان يأخذ مطعوم الأنفلونزا مما يخفض نسبة الاصابه ، و يرفع نسبه نجاح المعالجه في المستشفيات وتحديدا لفئتي كبار و صغار السن مترافقا مع اخذ علاجات الانفلونزا من الادويه اذا تم اخذها في بداية الإعراض«. أعراض المرض وبين ان إعراض فيروس الأنفلونزا من نوع H3N2 هي»ارتفاع حاد و مفاجىء في حرارة الجسم والسعال الحاد و صعوبه في التنفس الم في الحلق و في جميع انحاء الجسم وصداع وارهاق شديدين وقيء و اسهال اكثر من الأنفلونزا العاديه». واكد ت د. شيماء انة في حالة الاصابة بمرض انفلونزا الخنازير يصبح المصاب قادرا على نقل العدوى ابتداء من يوم واحد قبل شعوره باعراض المرض، و حتى 7 ايام اضافية من اللحظة التي بدا فيها شعوره بالمرض و اعراضه. وحول طرق الانتقال العدوى تابع قائلاً : تنتقل عن طريق ملامسة الاشياء بالبيت او العمل او اي شيء يلمسه المصاب فيه فيروسات ثم لمس الفم او الانف او من خلال السعال و العطس حيث تتطاير الفيروسات بالجو . وللوقايه من انتقال العدوى بين البشر أضاف:» يجب غسل الايدي بالماء و الصابون عدة مرات في اليوم وتجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض خاصة المرأة الحامل لاحتمال انتقال المرض الى الجنين وضروره تغطية الانف و الفم بمناديل ورقية عند السعال . ونصح باستخدام كمامات على الانف و الفم لمنع انتشار العدوى وتجنب لمس العين او الانف وغسيل اليدين بعد ملامسة الاسطح بشكل مستمر والابتعاد قدر المستطاع عن الاماكن المزدحمة وغسيل الاسطح بالمحاليل المطهره بشكل دائم . ودعت المنظمة المواطنين إلى الابلاغ عن اي اشتباه او اصابة باعراض الانفلونزا وتجنب الاختلاط بالمصاب ويجب تشخيص الاصابه بوقت سريع باخذ عينه من الانف او الحلق لتحديد ما اذا كانت فيروس انفلونزا الخنازير. من جانبها اكدت المنظمة لوزارة الصحة توخى الحذر ومدى استعدادها لمواجهة أية إصابات بالفيروس بتوفير المطاعيم والعلاجات اللازمة بكميات كبيرة فضلاً عن توفر الامكانات لاجراء الفحوص المخبرية المتقدمة للتحري عن فيروس المرض وغيرة من السلالات الاخرى . وحذرت المنظمة من انتشار سلالة من فيروسات الإنفلونزا بالتزامن مع عودة الطلبة الى المدارس أكد الدكتور ممدوح وشاحى وكيل وزاره الصحه بالأقصر رفع درجه الإستعداد القصوى بجميع مستشفيات الأقصر للتصدى لمرض H1n1 من حيث توفير العلاج اللازم أو غرف العزل الموجوده بمستشفيات المحافظه السبع كما إستعدت المحافظه لمجابه هذا المرض أذا ما تحول لوباء - لا قدر الله – وأن المريض بمجرد دخوله للمستشفى يتم التعامل به بأحدث البروتوكولات الطبيه والحصول على عينه من المرضى وإرسالها إلى المعمل المركزى بأسوان وقال أن مصر تسجل معدلات أقل من العام الماضى ، والأقصر أقل من المحافظات الأخرى ، حيث توفيت حالة واحدة فقط. من ناحيه أخرى قال الدكتور وشاحى أن منظمة الصحة العالمية قد ألغت هذة التسمية ليصبح H1n1 وهو الأسم الصحيح للفيروس الذى تشبة أعراضه أعراض الأنفلونزا العادية ، وهى فيروسات موسمية تظهر كل عام مع حلول فصل الشتاء ، ويقل نشاطها فى فصل لصيف ، وتبلغ قمه نشاطها فى شهرى يناير وفبراير حيث البروده العاليه ثم سرعان ما تبدأ فى التقلص تدريجيا ً ، وخاصة أن الأقصر والصعيد بوجه عام يمتاز بالحرارة الشديدة، ويمكن الشفاء التام منه أذا ما ألتزم المريض بالراحة وأخذ الأدوية الازمة والأبتعاد عن الوصفات الشعبية أو أبتلاع أدوية بدون رأى الطبيب. وتزداد عوامل الخطورة عند الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة والأطفال وكبار السن الجدير بالذكر أن السلطات الصحيه بالأقصر قد أعلنت عن وفاه هدى.ع.ى 28 سنة ربة منزل متزوجة وحامل فى الشهر السادس بعد نقلها إلى مستشفى الأقصر الدولى لتلقى العلاج اللازم عقب الاشتباه فى اصابتها بفيروس أنفلونزا الخنازير ، وأثرت الإصابة على حياة الجنين وحياتها مما أسفر عن وفاتها وقد أدى وصول السيده متأخرا إلى المستشفى بالأضافة لكونها كانت حامل إلى صعوبه الإستجابه للعلاج رغم إعطائها الدواء مناسب ، وتم وضعها فى غرفة العزل بالعناية المركزة بمستشفى ارمنت على أجهزة التنفس الصناعى ولكنها توفيت لأنها وتم الكشف على المخالطين لها والتأكد من عدم أصابتهم بالفيروس .أما الحالة الثانية فهى زينب م. أ. 26 سنة ربة منزل ومقيمة بأرمنت الحيط ، حيث وصلت إلى المستشفى وهى تعانى من التهاب رئوى حاد وفشل فى الجهاز التنفسى ، وتوفيت وثالث. وثالث الحالات الخطره كانت لسيده تبلغ من العمر 50 عاما وتدعى حميدة ز.م. ، وقد تم سحب عينه منها وإرسالها لمعمل أسوان وأكدت النتيجه إيجابيه العينه وهى لا تزال بالمستشفى وتتلقى العلاج أما الحاله الأخيره التى دخل المستشفى الدولى أول أمس فهى لرجل من مدينه البياضيه يبلغ من العمر 50 عاما ويدعى محمد. ع .م وخل مصابا بالإشتباه فى إصابته بالمرض من ناحيه أخرى حذرت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان بالأقصر الأطباء في المحافظة ومحافظات الجمهورية من انتشار مرض أنفلونزا الخنازير بعد تأكد ظهور العدوى داخل المحافظة وقالت في التحذير الذي نشرته عبر صفحتها على الفيش بوك: " تحذر المنظمة كافة الأطباء في الأقصر وفي جمهورية مصر العربية من انتشار عدوى فيروسية لفيروس H1N1 المعروف بأنفلونزا الحنازيرخاصة بعد ما تأكدت عدوى بعض الحالات بالفيروس "وطالبت الأطباء باتخاذ كافة إجراءات مكافحة العدوى والحذر الكامل في التعامل مع الحالات المشتبه بها كما دعت المنظمة فى البيان الذى أصدرته يوم السبت مديرية الصحة بالأقصر ومديريات الصحه بمختلف محافظات الجمهورية وكذل كافة الإدارات الصحية وكافة المستشفيات والهيئات الصحية اتخاذ كافة إجراءات السلامة ومكافحة العدوى وتوفير الأدوات اللازمة للحفاظ على حياة الأطباء وصحتهم وحماية المجتمع المصري كله من تفشي هذا الوباء سلاله أقوى كما حذر بكرى دردير مدير منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان بالاقصرمن انتشار سلالة اقوي من فيروس أنفلونزا الخنازير المعروف بH3N2 وخاصة مع عودة الطلبة الى المدارس للفصل الدراسي الثاني المقبل .وقال أن سلالات الفيروسات التي تتسبب في أنفلونزا هذا العام تتمثل في كل من فيروس H3N2 ، وفيروس H1N1 الذي ظهر عام 2009 وعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير . وأكد رئيس المنظمة نادى عاطف ان نشاط فيروس أنفلونزا الخنازير H1N1 تفعل وان الإصابات ارتفعت خاصة مع الظروف الجوية الباردة السائدة بالبلاد حاليا .وحذر عاطف من عودة المرض بشكل أوسع مع عودة الأطفال الى المدارس للفصل الدراسي الثاني مشيرا الى زيادة حالات الأنفلونزا محليا و عالميا في إشارة الى عودة المرض مرة ثانية للظهور بعد غياب اكثر من 3 سنوات. ونصحت د . شيماء العديسى اخصائية التحاليل الطبية الفئات الأكثر عرضة للاصابة بالفيروس الى اخذ الطعوم وتحديدا الذين لم يتطعموا سابقا مثل كبار وصغار السن، والسيدات الحوامل والذين يعانون من امراض مزمنة مثل القلب والسكري، وامراض الدم والشرايين والسرطانات. وتؤكد منظمة الصحة العالمية انه تصيب الخنازير ثلاثة أنماط من فيروس الإنفلونزا وهي H1N1 و H3N2 وH1N2 ، وان فيروسH1N1 معروف عنه بالتسبب بالإنفلونزا لدى الخنازير ثم تم التعرف على الفيروس H3N2 في الخنازير، وهو عبار عن فيروس معاد تشكيله من ثلاث فيروسات أحدهما يصيب البشر وآخر الطيور والأخير الخنازير. ونبهت د. شيماء الى ظهور فيروس جديد من نوعH3N2 وهو فيروس اقوى و اخطر من نوع H1N1 الحالي . وأضافت بأنه لوحظ ان الاصابه بفيروس H3N2 الجديد يؤدي الى وفيات في كبار السن اكثر عالميا لذا يجب على كل شخص ان يأخذ مطعوم الأنفلونزا مما يخفض نسبة الاصابه ، و يرفع نسبه نجاح المعالجه في المستشفيات وتحديدا لفئتي كبار و صغار السن مترافقا مع اخذ علاجات الانفلونزا من الادويه اذا تم اخذها في بداية الإعراض«. أعراض المرض وبين ان إعراض فيروس الأنفلونزا من نوع H3N2 هي»ارتفاع حاد و مفاجىء في حرارة الجسم والسعال الحاد و صعوبه في التنفس الم في الحلق و في جميع انحاء الجسم وصداع وارهاق شديدين وقيء و اسهال اكثر من الأنفلونزا العاديه». واكد ت د. شيماء انة في حالة الاصابة بمرض انفلونزا الخنازير يصبح المصاب قادرا على نقل العدوى ابتداء من يوم واحد قبل شعوره باعراض المرض، و حتى 7 ايام اضافية من اللحظة التي بدا فيها شعوره بالمرض و اعراضه. وحول طرق الانتقال العدوى تابع قائلاً : تنتقل عن طريق ملامسة الاشياء بالبيت او العمل او اي شيء يلمسه المصاب فيه فيروسات ثم لمس الفم او الانف او من خلال السعال و العطس حيث تتطاير الفيروسات بالجو . وللوقايه من انتقال العدوى بين البشر أضاف:» يجب غسل الايدي بالماء و الصابون عدة مرات في اليوم وتجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض خاصة المرأة الحامل لاحتمال انتقال المرض الى الجنين وضروره تغطية الانف و الفم بمناديل ورقية عند السعال . ونصح باستخدام كمامات على الانف و الفم لمنع انتشار العدوى وتجنب لمس العين او الانف وغسيل اليدين بعد ملامسة الاسطح بشكل مستمر والابتعاد قدر المستطاع عن الاماكن المزدحمة وغسيل الاسطح بالمحاليل المطهره بشكل دائم . ودعت المنظمة المواطنين إلى الابلاغ عن اي اشتباه او اصابة باعراض الانفلونزا وتجنب الاختلاط بالمصاب ويجب تشخيص الاصابه بوقت سريع باخذ عينه من الانف او الحلق لتحديد ما اذا كانت فيروس انفلونزا الخنازير. من جانبها اكدت المنظمة لوزارة الصحة توخى الحذر ومدى استعدادها لمواجهة أية إصابات بالفيروس بتوفير المطاعيم والعلاجات اللازمة بكميات كبيرة فضلاً عن توفر الامكانات لاجراء الفحوص المخبرية المتقدمة للتحري عن فيروس المرض وغيرة من السلالات الاخرى . وحذرت المنظمة من انتشار سلالة من فيروسات الإنفلونزا بالتزامن مع عودة الطلبة الى المدارس