اكد جيمس موران سفير الاتحاد الاوروبي بالقاهرة انه لم يتم اتخاذ قرار حتى الان فى مشاركه الاتحاد الاوربي فى مراقبة الانتخابات الرئاسية القادمة مؤكدا علي تطلعه للمشاركة في هذه العمليه ، جاء هذا على هامش مشاركه موران في مؤتمر مواجهة التحديات المشتركة لليوروميد وتمويل الابحاث وحول مناقشة وضع مصر فى البرلمان الأوروبى، واعتباره تدخل فى الشأن المصرى ،،قال موران: كان هناك قرارا تم تمريره حول مصر،فى البرلمان الأوروبى، والبعض يعتبره أيجابى، حيث كان ترحيبا بالدستور، وترسيخا لبعض حقوق الأنسان واضاف :امل ألا تعتبروا هذا هجوم على مصر، فنحن نتعاون مع مصر ونقدم لها الدعم فى الأمن والاستقرار وبعض الاحيان قد لا يتفق الأصدقاء على كل شئ. واضاف ان الاتحاد قام منذ عدة أشهر بتقديم منح لمصر للمجموعات المهمشة . وحول المصالحة قال موران : ليكن واضحا ان الاتحاد الاوروبى ليس أبدا بأى شكل من الأشكال جزء من عملية المصالحة، المصالحة خاصة بالمصريين، وهم وحدهم يقررون وليس لنا أو لأى أحد أن يقرر ، وبشأن الإرهاب،قال ان الاتحاد أدان الأرهاب، والاتحاد لا يشجع الإرهاب ليس فقط فى أوروبا وإنما فى مصر والعالم، وانهم ، يدعمون أى جهود لمواجهته فى العالم واشار موران الي ان الاتحاد الاوربي قال مرارا ان الحل الذى ستجدونه فى مصر،و ينبغى أن يشمل الجميع، ولن يكون هناك مجال أخر، وبمصر أقدم حضارة وأقدم شعب، وستجد طريقها ورسالة الاتحاد الاوروبى للجميع ا لاشتراك فى الحوار، والعملية الديمقراطية و أن تكون الانتخايات حرة ونزيه بمشاركة كل الأطياف السياسية . واستطرد قائلا : الاعلام يجب ان يلعب دورا مهما في هذا الصدد وأن يمنح الجميع الفرصة للمشاركة، والاتحاد لا يمكن أن يدعم حزبا على آخر.و لكنه يدعم الشعب المصرى كله. كما اعلن جيمس موران عن زيارة وشيكة لكاثرين آشتون الممثل الاعلى للشئون الامنية والسياسية للاتحاد الاوروبى للقاهرة واوضح : سنواصل الحوار السياسى ودعم المرحله الثانيه من خارطة الطريق، كما نعمل مع من يريد العمل معا، ومن يمثل الجيش،. ، واكد علي اعميه العمل فورا فى وقف هذا الاستقطاب، اكد جيمس موران سفير الاتحاد الاوروبي بالقاهرة انه لم يتم اتخاذ قرار حتى الان فى مشاركه الاتحاد الاوربي فى مراقبة الانتخابات الرئاسية القادمة مؤكدا علي تطلعه للمشاركة في هذه العمليه ، جاء هذا على هامش مشاركه موران في مؤتمر مواجهة التحديات المشتركة لليوروميد وتمويل الابحاث وحول مناقشة وضع مصر فى البرلمان الأوروبى، واعتباره تدخل فى الشأن المصرى ،،قال موران: كان هناك قرارا تم تمريره حول مصر،فى البرلمان الأوروبى، والبعض يعتبره أيجابى، حيث كان ترحيبا بالدستور، وترسيخا لبعض حقوق الأنسان واضاف :امل ألا تعتبروا هذا هجوم على مصر، فنحن نتعاون مع مصر ونقدم لها الدعم فى الأمن والاستقرار وبعض الاحيان قد لا يتفق الأصدقاء على كل شئ. واضاف ان الاتحاد قام منذ عدة أشهر بتقديم منح لمصر للمجموعات المهمشة . وحول المصالحة قال موران : ليكن واضحا ان الاتحاد الاوروبى ليس أبدا بأى شكل من الأشكال جزء من عملية المصالحة، المصالحة خاصة بالمصريين، وهم وحدهم يقررون وليس لنا أو لأى أحد أن يقرر ، وبشأن الإرهاب،قال ان الاتحاد أدان الأرهاب، والاتحاد لا يشجع الإرهاب ليس فقط فى أوروبا وإنما فى مصر والعالم، وانهم ، يدعمون أى جهود لمواجهته فى العالم واشار موران الي ان الاتحاد الاوربي قال مرارا ان الحل الذى ستجدونه فى مصر،و ينبغى أن يشمل الجميع، ولن يكون هناك مجال أخر، وبمصر أقدم حضارة وأقدم شعب، وستجد طريقها ورسالة الاتحاد الاوروبى للجميع ا لاشتراك فى الحوار، والعملية الديمقراطية و أن تكون الانتخايات حرة ونزيه بمشاركة كل الأطياف السياسية . واستطرد قائلا : الاعلام يجب ان يلعب دورا مهما في هذا الصدد وأن يمنح الجميع الفرصة للمشاركة، والاتحاد لا يمكن أن يدعم حزبا على آخر.و لكنه يدعم الشعب المصرى كله. كما اعلن جيمس موران عن زيارة وشيكة لكاثرين آشتون الممثل الاعلى للشئون الامنية والسياسية للاتحاد الاوروبى للقاهرة واوضح : سنواصل الحوار السياسى ودعم المرحله الثانيه من خارطة الطريق، كما نعمل مع من يريد العمل معا، ومن يمثل الجيش،. ، واكد علي اعميه العمل فورا فى وقف هذا الاستقطاب،