المتهم يعترف بقتل الشرطي وتكفير والديه والجهاد ضد اى شخص يحارب الدين رصدنا احدى محلات الذهب لسرقتها لتوفير السلاح لتنفيذ عمليات ارهابية ضد الجيش والشرطة سافرت لسيناء وقابلت احد الاشخاص واصطحبنى داخل سيارة ودربونى على استخدام السلاح " ايوة انا اللى قتلت الشرطى .. والدى والدتى كفرة .. الجهاد ضد اى شخص يحارب الدين .. تكفير الجيش والشرطة " بهذه الكلمات ادلى المتهم الرئيسى باعترافاته امام النيابة فى حادث اطلاق الرصاص على كنيسة العذراء مريم وقتل شرطى باكتوبر .. قال المتهم خلال التحقيقات ويدعى محمد ابراهيم فتحى 27 سنة نقاش ومقيم بمنطقة حدائق القبة بالقاهرة امام اسامه حنفى رئيس نيابة حوادث جنوبالجيزة بانتمائه الى التنظيم السلفى الجهادى واعترف على باقى المتهمين بالاشتراك معه فى ارتكاب الواقعة .. وقال المتهم الى انه سافر الى السعودية عام 2010 وعملت فيها لمدة 4 شهور ونصف وعدت اثناء قيام ثورة 25 يناير ونزلت الى الميدان وهناك تعرفت على 3 اشخاص وعرفونى بمنهج التوحيد والجهاد وعقب ذلك اصطحبونى الى محافظة شمال سيناء حيث استقليت سيارة ميكروباص من منطقة المرج الى القنطرة شرق وفور وصولى قاموا بتعصيب عينى واصطحبونى الى مكان بعيد وهناك قاموا بتدريبى على استخدام الاسلحة النارية وعرفونى بمنهج الجهاد فى سبيل الله على حد قوله وان اجاهد ضد اى شخص يحارب الدين الاسلامى وبقيت هناك لفترة طويلة ثم عدت عقب ذلك الى القاهرة وعملت فى محل بيتزا لمدة 8 شهور واستمرت علاقتى باعضاء التنظيم عبر الانترنت ثم سافرت الى دولة السودان للعمل وعدت بعد 6 شهور وبدانا فى الاستعداد لتنفيذ مخططا وبالاخص عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة فقنا بوضع الخطط حتى نتمكن من توفير الاسلحة لتنفيذ جرائمنا ضد قوات الجيش والشرطة وقابلت احد اصدقائى ويدعى " وليد " فوضعنا خطة لتنفيذ للحصول على الاموال عن طريق ارتكاب حوادث السرقة ضد اصحاب محلات الذهب من المسحيين وقمنا عقب ذلك برصد احدى محلات الذهب بمنطقة السادس بأكتوبر واحضرت باقى اعضاء التنظيم وحضر احدهما ويدعى " خطاب " من الاسكندرية حضر قبل التنفيذ بيوم بجانب حضور ابو يوسف صاحب السيارة واشار المتهم خلال التحقيقات معه الى انهم قرروا ارتكاب حادثة سرقة محل الذهب لتوفير الاسلحة النارية .. واشار المتهم خلال التحقيقات معه الى انه وقت ارتكاب محاولة سرقة محل الذهب كان بحوزتنا بندقية خرطوش وسلاح "كلاشنكوف " وعدد من الطلقات واكد على انهم كانوا يقوموا بمراقبة الاوضاع الامنية امام الكنيسة واثناء تواجدنا بعيدا عن الكنيسة بمسافة كبيرة ففوجئنا بقيام اثنين من افراد الامن حاملين اسلحتهم وفى الاتجاه الينا فقمت وقتها بابلاغ احد افراد الخلية للهرب الا انه لم يستطيع خوفا من رجال الامن فقمت وقتها باحضار البندقية "كلاشنكوف " واطلقت وابلا من الرصاص تجاه القوات الذين بادلونى اطلاق الرصاص حتى سقط احدهما قتيلا قمت بالفرار واتجهت الى احدى المنازل المهجورة وقمت بتغيير ملابسى حتى لايتم التعرف على ملامحى ثم قمت بالاتصال باحد رفقائى فى التنظيم وطلبت منه توفير مسكن لى حتى اتمكن من الاختباء من قبضة رجال الامن .. وقال المتهم خلال فيديو بثته وزارة الداخلية إنه لم يعرف قيادات الحركة السلفية الجهادية الا من خلال أسماء حركية لهم واشار الى انه اعتنق أفكارهم الخاصة بالدعوة إلى تكفير الآخرين واستحلال قتلهم .. وقال المتهم إنهم كونوا خلية إرهابية بمدينة السادس من أكتوبر ويديرها أشخاص يقطنون بالإسكندرية و أنهم جاءوا من الإسكندرية لتنفيذ عمليات ارهابية ضد رجال الشرطة والجيش والاقباط فى مصر وانه اتفق مع زملائه لرصد محل ذهب بالحى السادس لسرقته لجلب السلاح اللازم لتنفيذ العملية الى جانب ان قادة التنظيم وفروا لهم بعض الاسلحة الالية و الخرطوش.. كما أمرت النيابة بالتحفظ على جهاز كمبيوتر محمول ضبط مع المتهم داخل مسكنه لتفريغ ما عليه من معلومات وكذلك التحفظ على تليفونه المحمول لتفريغ ما عليه من رسائل واتصالات سابقة والاستعلام من شركة التليفون المحمول عن جميع مكالمات المتهم والأرقام التى اتصل بها وتحديد هوية أصحابها لبيان علاقته بهم .. ووجهت النيابة إلى المتهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة وارتكاب جرائم من شأنها تكدير الأمن والسلم العام وقتل فرد شرطة عمداً مع سبق الإصرار والترصد والشروع فى قتل بقية زملائه من أفراد حرس كنيسة العذراء بمدينة 6 أكتوبر بالاضافة الى ترويع المواطنيين وحيازة اسلحة نارية. "بوابة اخبار اليوم " تنشر اعترافات خطيرة لزعيم خلية اكتوبر الارهابية المتهم يعترف بقتل الشرطي وتكفير والديه والجهاد ضد اى شخص يحارب الدين رصدنا احدى محلات الذهب لسرقتها لتوفير السلاح لتنفيذ عمليات ارهابية ضد الجيش والشرطة سافرت لسيناء وقابلت احد الاشخاص واصطحبنى داخل سيارة ودربونى على استخدام السلاح " ايوة انا اللى قتلت الشرطى .. والدى والدتى كفرة .. الجهاد ضد اى شخص يحارب الدين .. تكفير الجيش والشرطة " بهذه الكلمات ادلى المتهم الرئيسى باعترافاته امام النيابة فى حادث اطلاق الرصاص على كنيسة العذراء مريم وقتل شرطى باكتوبر .. قال المتهم خلال التحقيقات ويدعى محمد ابراهيم فتحى 27 سنة نقاش ومقيم بمنطقة حدائق القبة بالقاهرة امام اسامه حنفى رئيس نيابة حوادث جنوبالجيزة بانتمائه الى التنظيم السلفى الجهادى واعترف على باقى المتهمين بالاشتراك معه فى ارتكاب الواقعة .. وقال المتهم الى انه سافر الى السعودية عام 2010 وعملت فيها لمدة 4 شهور ونصف وعدت اثناء قيام ثورة 25 يناير ونزلت الى الميدان وهناك تعرفت على 3 اشخاص وعرفونى بمنهج التوحيد والجهاد وعقب ذلك اصطحبونى الى محافظة شمال سيناء حيث استقليت سيارة ميكروباص من منطقة المرج الى القنطرة شرق وفور وصولى قاموا بتعصيب عينى واصطحبونى الى مكان بعيد وهناك قاموا بتدريبى على استخدام الاسلحة النارية وعرفونى بمنهج الجهاد فى سبيل الله على حد قوله وان اجاهد ضد اى شخص يحارب الدين الاسلامى وبقيت هناك لفترة طويلة ثم عدت عقب ذلك الى القاهرة وعملت فى محل بيتزا لمدة 8 شهور واستمرت علاقتى باعضاء التنظيم عبر الانترنت ثم سافرت الى دولة السودان للعمل وعدت بعد 6 شهور وبدانا فى الاستعداد لتنفيذ مخططا وبالاخص عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة فقنا بوضع الخطط حتى نتمكن من توفير الاسلحة لتنفيذ جرائمنا ضد قوات الجيش والشرطة وقابلت احد اصدقائى ويدعى " وليد " فوضعنا خطة لتنفيذ للحصول على الاموال عن طريق ارتكاب حوادث السرقة ضد اصحاب محلات الذهب من المسحيين وقمنا عقب ذلك برصد احدى محلات الذهب بمنطقة السادس بأكتوبر واحضرت باقى اعضاء التنظيم وحضر احدهما ويدعى " خطاب " من الاسكندرية حضر قبل التنفيذ بيوم بجانب حضور ابو يوسف صاحب السيارة واشار المتهم خلال التحقيقات معه الى انهم قرروا ارتكاب حادثة سرقة محل الذهب لتوفير الاسلحة النارية .. واشار المتهم خلال التحقيقات معه الى انه وقت ارتكاب محاولة سرقة محل الذهب كان بحوزتنا بندقية خرطوش وسلاح "كلاشنكوف " وعدد من الطلقات واكد على انهم كانوا يقوموا بمراقبة الاوضاع الامنية امام الكنيسة واثناء تواجدنا بعيدا عن الكنيسة بمسافة كبيرة ففوجئنا بقيام اثنين من افراد الامن حاملين اسلحتهم وفى الاتجاه الينا فقمت وقتها بابلاغ احد افراد الخلية للهرب الا انه لم يستطيع خوفا من رجال الامن فقمت وقتها باحضار البندقية "كلاشنكوف " واطلقت وابلا من الرصاص تجاه القوات الذين بادلونى اطلاق الرصاص حتى سقط احدهما قتيلا قمت بالفرار واتجهت الى احدى المنازل المهجورة وقمت بتغيير ملابسى حتى لايتم التعرف على ملامحى ثم قمت بالاتصال باحد رفقائى فى التنظيم وطلبت منه توفير مسكن لى حتى اتمكن من الاختباء من قبضة رجال الامن .. وقال المتهم خلال فيديو بثته وزارة الداخلية إنه لم يعرف قيادات الحركة السلفية الجهادية الا من خلال أسماء حركية لهم واشار الى انه اعتنق أفكارهم الخاصة بالدعوة إلى تكفير الآخرين واستحلال قتلهم .. وقال المتهم إنهم كونوا خلية إرهابية بمدينة السادس من أكتوبر ويديرها أشخاص يقطنون بالإسكندرية و أنهم جاءوا من الإسكندرية لتنفيذ عمليات ارهابية ضد رجال الشرطة والجيش والاقباط فى مصر وانه اتفق مع زملائه لرصد محل ذهب بالحى السادس لسرقته لجلب السلاح اللازم لتنفيذ العملية الى جانب ان قادة التنظيم وفروا لهم بعض الاسلحة الالية و الخرطوش.. كما أمرت النيابة بالتحفظ على جهاز كمبيوتر محمول ضبط مع المتهم داخل مسكنه لتفريغ ما عليه من معلومات وكذلك التحفظ على تليفونه المحمول لتفريغ ما عليه من رسائل واتصالات سابقة والاستعلام من شركة التليفون المحمول عن جميع مكالمات المتهم والأرقام التى اتصل بها وتحديد هوية أصحابها لبيان علاقته بهم .. ووجهت النيابة إلى المتهم ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة وارتكاب جرائم من شأنها تكدير الأمن والسلم العام وقتل فرد شرطة عمداً مع سبق الإصرار والترصد والشروع فى قتل بقية زملائه من أفراد حرس كنيسة العذراء بمدينة 6 أكتوبر بالاضافة الى ترويع المواطنيين وحيازة اسلحة نارية.